دراسة وتحقيق المسائل النحوية واللغوية وكتاب اللباب في علوم الكتاب لأبي حفص عمر بن عادل الدمشقي من قوله تعالى (إن الصفا والمروة من شعائر الله) الآية 158سورة البقرة إلى آخر السورة [أطروحة] /إعداد إبراهيم السيد إبراهيم بدوي ؛ إشراف سعد منصور عرفة.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
مؤلف: بدوي، إبراهيم السيد إبراهيم.
مشرف: عرفة، سعد منصور.
صاحب الأصل: ابن عادل، عمر بن علي - بعد 1475.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة الأزهر بالقاهرة كلية اللغة العربية بيانات النشر : 1990عدد الوحدات المادية : 571 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الأزهر ، كلية اللغة العربية ، القاهرةالموضوع(الموضوعات) :الدراسات النحوية | اللباب في علوم الكتاب | سورة البقرة | الدراسات اللغويةتصنيف ( DDC ) : 224.2 إجازة الأطروحة : 1990 م = [1410] هـ درجة الأطروحة : دكتوراه

عن المؤلف "بدوي، إبراهيم السيد إبراهيم"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

عن المؤلف "عرفة، سعد منصور"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • أستاذ دكتور

أبرز الوظائف
  • كلية اللغة العربية - جامعة الأزهر
  • عن المؤلف "ابن عادل، عمر بن علي"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • صاحب الأصل
    معلومات شخصية
    • تاريخ الوفاة : بعد 1475 هـ الموافق بعد 880 م

    • العصر : العصر المملوكي

    • المذهب الفقهي : حنبلي

    • البلد : بلاد الشام‫، الحجاز

    العلوم المشتهر بها
    • التفسير
    • علوم القرآن
    • الفقه

    الدرجات العملية
    • الحياة العلمية: إن المصادر التي ترجمت لابن عادل لا تفيدنا شيئا عن مولد ابن عادل أو وفاته أو ما يخص حياته ، بل إن أقصى ما في الأمر أن صاحب السحب الوابلة ذكر بأنه من أعيان القرن الثامن أو التاسع دون جزم منه لأحدهما ـ كما سيأتي نصه ـ وجعله صاحب طبقات المفسرين في فصل الأئمة والمشايخ المفسرين الذين لا يوجد تاريخ لوفاتهم ولا لمولدهم في الطبقات والتواريخ ،ولكن من الممكن معرفة تاريخ تقريبي لمولده ووفاته من خلال استقراء شيوخه وتلامذته ،ومعرفة تراجمهم .
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: مولده ونشأته: من خلال دراسة تراجم شيوخ ابن عادل ؛يتبين أنه ولد في أواخر القرن السابع ،وعلى وجه أقرب بعد سنة 675 هـ على الأقل ، وبيان هذا في استعراض مولد ووفاة شيوخه: ـ شيخه محمد بن علي بن ساعد ولد سنة 637 وتوفي سنة 714 هـ في القاهرة ـشيخته وزيرة بنت عمر بن المُنجَّا ولدت سنة 624 وتوفيت سنة 716 في دمشق ـ شيخه أحمد بن أبي طالب المعروف بابن الشحنة النجار توفي سنة 730 هـ ، ولكن أظهر سماعه ورواياته في دمشق سنة 706 هـ . فمن خلال عرض وفيات شيوخ ابن عادل يتبين أنه كان أهلاً لسماع الحديث في بداية القرن الثامن وعليه فتكون ولادته في آخر القرن السابع ، وبما أن المسندة وزيرة توفيت في دمشق سنة 716 ، والحافظ ابن الشحنة توفي في دمشق سنة 730 ، فإن ذلك يدل على أن ابن عادل كانت نشأته ونشاطه العلمي في دمشق . وأما ابن ساعد ؛فأرى أن ابن عادل سمع منه في دمشق ،لأن ولادة ابن ساعد كانت في حلب ـ كما سيأتي ـ ووفاته في القاهرة ، فيكون ابن عادل سمع معجم الطبراني الكبير من ابن ساعد أثناء طريق رحلته إلى القاهرة ومروره بدمشق ، وهذا يعني أيضاً أن ابن ساعد مكث في دمشق مدة ، ممايدل على بعد خروج ابن عادل من دمشق والله أعلم.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: وفـاته: كذلـك نسلـك في معرفة وفاة ابن عادل مسلكنا في معرفة ولادته، ولكن لا بد من الإشارة إلى ما قيل في وفاة ابن عـادل ممن ترجم له ،إذ أن بعض المصادر تذكر أنه كان حياً سنة 880 هـ ،اعتماداً على أنه وجد مكتوب في آخر تفسير سورة طه أنه فرغ من تفسيرها في رمضان سنة 880 هـ كما في الأعلام ،بل جعل صاحب نيل السائرين وفاته في سنة 880 ،ولكن الجزء الذي في الأحمدية الذي أوله سورة التغابن إلى آخر القرآن يقول إنه فرغ من كتابته سنة 876 هـ ، وفي هدية العارفين ومعجم المؤلفين أنه فرغ من تفسيره كاملاً في رمضان 879 هـ . وفي ما مر من الاضطراب ما يغني عن رد القول بأنه توفي سنة 880 أو بعد،بل أقول : إن ذلـك دليل على أن ما وجد في أواخر النسخ؛ إنما هو تاريخ نسخ الكتاب من النساخ وفراغهم منه ، و أمـا صاحب السحب الوابلة فقد تردد في تحديد عصر ابن عادل؛أهـو من القرن الثـامن أم التاسع ،ثم قال وهو من رجال أحدهما بلا شك ) ،ولم يذكر له تاريخ وفاة. ونعود الآن إلى المنهج الذي سلكناه قبلُ في معرفة ولادة ابن عادل ؛لنتعرف على تاريخ وفاته من خلال معرفة
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: مؤلفاته: اللباب فى علوم الكتاب. حاشية على المحرر في الفقه الحنبلي.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: عقيدته: يظهر من خلال تفسيره لآيات الصفات أن ابن عادل مؤول للصفات على طريقة أهل السنة الأشاعرة، ولقد أوّل مجموعة من الصفات جمعها في تفسير سورة الفاتحة. وهو كثيراً ما ينقل كلام أئمة التأويل كالإمام فخر الدين الرازي والقرطبي والزمخشري وغيرهم، ويناقش الآية على طريقة المتكلمين ويسرد الأقوال والمذاهب وآراء المعتزلة ويرد عليها.
      • مصدرها: date

    مصادر الترجمة
    • الأعلام (5/ 58)
    • هدية العارفين (1/ 794)
    • ومعجم المؤلفين (7/ 300).
    • طبقات المفسرين للأدنه وي (418)
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.