دراسة ترجيحات الشيخ محمد الأمين الشنقيطي في تفسيره (أضواء البيان) من أول سورة النور إلى آخر سورة المجادلة [أطروحة] /إعداد عبد الماجد بن محمد ولي بن محمد علي إبراهيم ؛ إشراف محمد محمد زناتي عبد الرحمن.
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)معد: إبراهيم، عبد الماجد بن محمد ولي 1969 -
.
مشرف: عبد الرحمن، محمد محمد زناتي 1950 -.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 2002عدد الوحدات المادية : 2 مجلد (1068 صفحة).نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم القرآن الكريم وعلومه ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :الشنقيطي، محمد الأمين بن محمد المختار الجكني 1907 - 1973 | ترجيحات المفسرين | أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآنتصنيف ( DDC ) : 227.6 إجازة الأطروحة : 2002 م = 1423 هـ درجة الأطروحة : ماجستير
نتائج البحث
- إن النظر في أقوال العلماء، ودراستها، ومقارنتها، بالنظر في أدلة كل قول ومدى قوته ورجحانه على غيره؛ هذا النوع من الدراسة ينمّي في الطالب ملكة مناقشة الآراء المختلفة، وسبر أغوارها، والحكم عليها.
- غزارة علم الشيخ الشنقيطي، وتضلعه بكثير من العلوم؛ كاللغة العربية، والفقه، والأصول، والبلاغة، وغيرها.
- إتقانه لأفضل وأقوى وأحسن أنواع التفسير، تفسير القرآن بالقرآن، وهو المقصد الأساسي من تأليف كتابه أضواء البيان.
- استناد ترجيحاته على القواعد المعتبرة المقررة لدى علماء التفسير، والتي يقررها هو أيضًا، إلا ما ندر.
- براعته في استخدام ألفاظ الترجيح، فيستخدم عند كل ترجيح اللفظ المناسب الذي يعطي ترجيحه قوته ومكانته المناسبة.
- تحرّيه للصواب المؤيد بالدليل، وعدم تعصبه لمذهب أو شخص معين.
- درجات التفسير بالمأثور حاضرة في عمل الشيخ الشنقيطي في تفسيره أضواء البيان، فما لم تفسر الآية بآيات أخرى، وصح حديث في بيان أحد الأقوال الواردة، فهو مرجّح عنده على غيره، ثم بعده ما فسره الصحابة وأجمعوا عليه، وهكذا.
- ما أجمع عليه جمهور أئمة التفسير من السلف مرجّح عنده على ما شذَّ عنهم.
عن المؤلف "إبراهيم، عبد الماجد بن محمد ولي"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- معد
معلومات شخصية
-
تاريخ الميلاد : 1969 هـ الموافق 1389 م
-
العصر : العصر الحديث
التخصص
- أستاذ مساعد
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه
- مصدرها: جامعة أم القرى
-
الحياة العلمية: مؤلفاته :
1- دراسة ترجيحات الشيخ محمد الأمين الشنقيطي في تفسيره أضواء البيان من أول سورة النور إلى آخر سورة المجادلة.
2- آراء الإمام ابن قتيبة في التفسير -سورة الحج إلى نهاية سورة الناس- جمعًا ودراسة.
- مصدرها: date
أبرز الوظائف
بيانات التواصل
- ص. ب : مبنى 15 كلية التربية الدور الأرضي مكتب أ أ 22
عن المؤلف "عبد الرحمن، محمد محمد زناتي"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مشرف
معلومات شخصية
-
تاريخ الميلاد : 1950 هـ الموافق 1369 م
-
العصر : العصر الحديث
التخصص
- أستاذ متفرغ
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه
- مصدرها: date
أبرز الوظائف
مصادر الترجمة
- السيرة الذاتية لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بشعبة التفسير في قسم أصول التفسير بجامعة الأزهر
- viaf
المستخلص
أهداف الدراسة
- جمع ترجيحات الشنقيطي في تفسيره أضواء البيان؛ معتمدًا على تصريحه بالراجح في المسألة، أو تصريحه برد أو تضعيف بعض الأقوال في تفسير الآية، ولو لم يصرح بالراجح، أو التفسير بالقول الراجح وذكره بصيغة الجزم وذكر الأقوال الأخرى بصيغة التمريض، ثم دراسة هذه الأقوال، وإبراز منهجه في الترجيح من خلال تفسيره للآيات، ومعرفة قواعد الترجيح في تفسيره، وصيغ الترجيح عنده.
منهج الدراسة
- استقرائي، تحليلي، مقارن
- اعتمد على المنهج الاستقرائ في جمع ترجيحات الشنقيطي في تفسيره من خلال الجزء المحدد. وعلى المنهج التحليلي في دراسة ترجيحات الشنقيطي لمعرفة قواعد الترجيح عنده، وصيغه، ومنهجه.
عناصر الدراسة
- تتكون الدراسة من مقدمة، وقسمين، وخاتمة. جاءت المقدمة متضمنة أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، والخطة، ومنهج كتابته. أما القسم الأول فعبارة عن ترجمةٍ لحياة الشيخ الشنقيطي الشخصية والعلمية، وأعماله قبل قدومه إلى المملكة العربية السعودية، ورحلته لحج بيت الله الحرام، وجهوده بعد استقراره في المملكة العربية السعودية. ثم جاء الفصل الثاني الذي كان في بيان معنى الترجيح عند المفسرين، والفرق بين مصطلحات ووجوه الترجيح عامة، ومصطلحات الترجيح عند الشيخ الشنقيطي، كالاستدلال بآيات أخرى من القرآن الكريم، ودلالة سياق الآيات، والاستدلال بقرينة في الآية، والترجيح بما يدل عليه ظاهر اللفظ، ثم الترجيح بالمعنى الغالب استعماله في القرآن الكريم، والاستدلال بصحة الحديث على المعنى الراجح، واستعمال قاعدة الحمل على التأسيس أولى من الحمل على التأكيد، والاستدلال بما هو معروف في لغة العرب، والاستدلال بالبناء اللغوي، وتوحيد مرجع الضمائر، وإجماع الجمهور على معنى الآية. ثم جاء الفصل الثالث متضمنًا دراسة موازنة بين ترجيحات الشيخ عطية سالم في تتمة أضواء البيان، ومنهج الشيخ الشنقيطي في ترجيحاته. ثم جاء القسم الثاني الذي كان عبارة عن دراسة ترجيحات الشيخ الشنقيطي في تفسيره من أول سورة النور إلى آخر سورة المجادلة. ثم جاءت الخاتمة متضمنة أهم نتائج البحث، والفهارس العلمية الكاشفة عن مضامين الرسالة.
التعليقات ( 0 )
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.