حديث القرآن عن غزوات بني النضير وبني المصطلق والأحزاب [أطروحة] /إعداد محمد بن بكر بن إبراهيم عابد ؛ إشراف محمد سيد طنطاوي.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
مؤلف: آل عابد، أبو بدر محمد بن بكر 1955 -.
مشرف: طنطاوي، محمد سيد 1928 - 2010 شيخ الأزهر 47.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية -- قسم التفسير وعلوم القرآن بيانات النشر : 1984عدد الوحدات المادية : 370 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ، كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية ، قسم التفسير وعلوم القرآنالموضوع(الموضوعات) :الغزوات في القرآن | غزوة الأحزاب في القرآن | جلاء بني النضير في القرآن | تفاسير موضوعيةتصنيف ( DDC ) : 239.4 إجازة الأطروحة : 1984 م = 1404 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

نتائج البحث
  1. القرآن الكريم في تسجيله لهذه الغزوات اهتم بإبراز التوجيهات السامية والآداب الحكيمة والعظات النافعة، كما اهتم بذكر الأخطاء التي حدثت من بعض المسلمين وعالجها علاجًا حكيمًا.
  2. المتدبر للقرآن الكريم يجد أنه قد سجل بأسلوبه الحكيم أغلب الغزوات التي تمت في العهد النبوي.
  3. أن ما نزل في غزوة الأحزاب هو تلك الآيات الواردة في سورة الأحزاب.
  4. أن ما نزل في غزوة بني المصطلق هو آيات الإفك التي في سورة النور، وسورة المنافقون.
  5. تبين من خلال هذه الدراسة أن سبب إجلاء اليهود من المدينة هو تطاولهم على المسلمين، ونقض العهود، ومحاولتهم قتل النبي صلى الله عليه وسلم، وخيانتهم المسلمين في ساعة العسرة.
  6. رجحت هذه الدراسة أن غزوة بني النضير كانت في ربيع الأول من السنة الرابعة من الهجرة، وغزوة بني المصطلق كانت في شعبان من السنة الخامسة من الهجرة، وغزوة الأحزاب في شوال من السنة الخامسة أيضًا.
  7. سورة الحشر معظمها نزل في شأن غزوة بني النضير.

عن المؤلف "آل عابد، أبو بدر محمد بن بكر"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1955 هـ الموافق 1374 م

  • العصر : العصر الحديث

  • البلد : السعودية

العلوم المشارك فيها
  • التفسير
  • الحديث
  • علوم القرآن

التخصص
  • أستاذ جامعي
  • رئيس قسم التفسير

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجةالعلمية : دكتوراه
    • مصدرها: الجامعة الإسلامية بالمدينة
    • تاريخ الحصول عليها: 1409 هـ.

أبرز الوظائف
  • كلية القرآن والدراسات الإسلامية
  • مصادر الترجمة
    • viaf
    • kutub
    • السير الذاتية لأعضاء الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (808).
    عن المؤلف "طنطاوي، محمد سيد "
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • مشرف
    معلومات شخصية
    • تاريخ الميلاد : 1928 هـ الموافق 1347 م

    • تاريخ الوفاة : 2010 هـ الموافق 1431 م

    • العصر : العصر الحديث

    • المذهب الفقهي : شافعي

    العلوم المشارك فيها
    • التفسير
    • الحديث
    • الفقه

    التخصص
    • شيخ جامع الأزهر

    الدرجات العملية
    • الحياة العلمية: دكتوراه
      • مصدرها: جامعة الازهر
      • تاريخ الحصول عليها: 1386
    • الحياة العلمية: الشيخ الدكتور محمد سيد طنطاوي (28 أكتوبر 1928 - 24 ربيع الأول 1431 هـ / 10 مارس 2010)، شيخ الجامع الأزهر من عام 1996 إلى 2010. ولد بقرية سليم الشرقية في محافظة سوهاج. تعلم وحفظ القرآن في الإسكندرية. توفي في الرياض بالمملكة العربية السعودية صباح يوم الأربعاء 24 ربيع الأول 1431 هـ الموافق 10 مارس 2010.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: التعليم والعمل: حصل على الإجازة العالية "الليسانس" من كلية أصول الدين جامعة الأزهر 1958. عمل كإمام وخطيب ومدرس بوزارة الأوقاف 1960. حصل على الدكتوراة في الحديث والتفسير العام 1966 بتقدير ممتاز. عمل كمدرس في كلية أصول الدين جامعة الأزهر 1968. أستاذ مساعد بقسم التفسير بكلية أصول الدين بأسيوط 1972، ثم انتدب للتدريس في ليبيا لمدة 4 سنوات. أستاذ بقسم التفسير بكلية أصول الدين بأسيوط في 1976. عميد كلية أصول الدين بأسيوط 1976. في عام 1980، انتقل إلى السعودية حيث عمل في المدينة المنورة كرئيس لقسم التفسير في كلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية. عين مفتيًا للديار المصرية في 28 أكتوبر 1986، وكان قبلها أستاذا جامعيا وكل المفتين قبله تدرجوا في سلك القضاء الشرعى. في 27 مارس 1996 عين شيخًا للأزهر. مكانته العلمية اعتبر شخصية مبجلة في أوساط كثير من المسلمين حول العالم، إضافة أن فتاويه كان لها تأثيرًا كبيرًا، كما اعتبر عالم دين معتدل، مناصرًا لقضايا المرأة مما جعله هدفًا متكررًا للهجوم من قبل الإسلاميين المتشددين. وهو مجتهد متفوق طوال مشواره التعليمي. تولى الكثير من المناصب القيادية في المؤسسة السنية الأولى في العالم، وله تفسير لكثير من سور القرآن. لكن هناك من اعتبر بعض مواقفه السياسة ليست موفقة، وأنها طغت أكثر على الجانب العملي والعلمي في حياته.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: مواقفه: يعتبر الشيخ محمد سيد طنطاوى من العلماء الذين برزوا في العصر الحديث بأهم المواقف التى تتبنى فكر المؤسسة الرئاسية فالذى ينظر في كتب الشيخ يجد فيها اختلافاً كثيراً بين ما فيها وبين بعض مواقفه لا سيما السياسية منها: في 20 فبراير 1989 عندما كان الشيخ طنطاوي مفتي الديار المصرية أصدر فتوى يحرم فيها فوائد البنوك والقروض باعتبارها ربا يحرمه الإسلام. عرّفَ الدكتور سيد طنطاوي الربا أنه زيادة على رأس المال مصحوبة باستغلال وظلم وابتزاز، ورأى أنّ من يأكل الربا متعمّداً فهو مرتد وجزاؤه أن تُفسَخَ عنه زوجته، وأن لا يُدفن في مقابر المسلمين،و وكان يرى أنّ فوائد المصارف حلال. وفي شهر فبراير 2003، وقبل احتلال القوات الأمريكية للعراق أقال طنطاوي الشيخ علي أبو الحسن رئيس لجنة الفتوى بالأزهر من منصبه بسبب ما قيل إنه صرح بفتوى يؤكد فيها «وجوب قتال القوات الأمريكية إذا دخلت العراق، وأن دماء الجنود الأمريكيين والبريطانيين تعد في هذه الحالة حلالا، كما أن قتلى المسلمين يعدون شهداء». وفي نهاية أغسطس 2003 أصدر طنطاوي قرار بإيقاف الشيخ نبوي محمد العش رئيس لجنة الفتوى عن الإفتاء وإحالته للتحقيق؛ لأنه أفتى بعدم شرعية مجلس الحكم الانتقالي العراقي وحرم التعامل معه، وقال شيخ الأزهر أن الفتوى التي صدرت (ممهورة بشعار خاتم الجمهورية المصري وشعار الأزهر) "لا تعبر عن الأزهر الذي لا يتدخل في السياسة وسياسات الدول" وفي 30 ديسمبر عام 2003 استقبل طنطاوي وزير الداخلية الفرنسي آنذاك نيكولا ساركوزي في الأزهر وصرح طنطاوي أنه من حق المسؤولين الفرنسيين إصدار قانون يحظر ارتداء الحجاب في مدارسهم ومؤسساتهم الحكومية باعتباره شأنا داخليا فرنسيا.. وقُوبل هذا التصريح بانتقادات شديدة من قبل بعض الجماعات الإسلامية وعلماء دين ومن المجلس الأوروبي للإفتاء ومن جماعة الإخوان المسلمين . بينما أيده الرئيس المصري حسني مبارك بشكل غير مباشر في تأييده حظر الحجاب بفرنسا، معتبرا أن اختلاف بعض علماء الدين الآخرين معه رحمة، مضيفا أن القرار "شأن فرنسي لا يمكن التدخل فيه" و"أنه ينطبق على المسلمين وغير المسلمين". وفي 8 أكتوبر 2007 أصدر طنطاوي فتوى تدعو إلي "جلد صحفيين" نشروا أخبارا فحواها أن الرئيس حسني مبارك مريض، وقد أثارت هذه الفتوى غضب شديد لدى الصحفيين والرأي العام وطالب النائب مصطفى بكري بعزله وتساءل الكاتب الإسلامي فهمي هويدي عن أسباب صمت شيخ الأزهر إزاء عدد من القضايا المهمة في البلاد مثل "إدانة التعذيب وتزوير الانتخابات واحتكار السلطة والأغذية الفاسدة والمبيدات المسرطنة"، مشيراً كذلك إلى حالة انعدام ثقة المصريين في شهادة شيخ الأزهر الذي على حد قوله "كان أكرم له أن يصمت لأن هناك أموراً أكثر جسامه تستحق تعليقه وكلامه". وقارن هويدي بين شيخ الأزهر في تحريضه للحكومة على الصحفيين، وبين الرهبان البوذيين في وقوفهم مع الناس ضد حكومتهم، قائلا "إنه ارتدى قبعة الأمن وخلع ثياب المشيخة"، كما وجه له الإخوان المسلمين انتقادات شديدة بسبب هذه الفتوى وفي 12 نوفمبر 2008 وبعد مصافحته للرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز في مؤتمر حوار الأديان الذي نظمته الأمم المتحدة والسعودية بنيويورك تعرض لنقد وقد حدثت مُسائلة برلمانية في مصر حول مصافحته لبيريز وطالبه نواب الإخوان المسلمون بالاعتذار حيث أشار حمدي حسن أن المصافحة أتت في الوقت الذي كانت إسرائيل تفرض حصار على غزة كما إنتقده بشدة الشيخ وجدي غنيم وطالب البعض الآخر بعزله مثل مصطفى بكري وحمدين صباحي الذي كتب منددا في جريدة الكرامة «فضيلة الإمام الأكبر استقيلوا يرحمكم الله» وكتب حمدي رزق في جريدة "المصري اليوم" مقال إلى شيخ الأزهر بعنوان "لا تصافح" مقتبساً هذا العنوان من عنوان قصيدة الشاعر أمل دنقل الشهيرة "لا تصالح" وقد هاجمه بشدة أيضاً حمدي قنديل في برنامجه "قلم رصاص" الذي كان يُعرض على قناة دبي الفضائية وقد برر الإمام الأكبر ذلك بأنه لا يعرف شكل بيريز وهاجمه حمدى قنديل متسائلاً «كيف لا يعلم شكله على الرغم من أن شيمون بيريز قد خطب في مؤتمر حوار الأديان كما أنه في ساحة السياسة الإسرائيلية منذ خمسين سنة تقريباً وقد زار مصر مرات ومرات وظهرت صوره مع رؤساء مصر في الصفحات الأولـى من الجرائد»، فيما قالت صحف إسرائيلية أن طنطاوي هو من بادر بمصافحة بيريز و5 يوليو 2009 ظهرت مطالب برلمانية جديدة تدعو لعزله علي خلفية جلوسة مرة أخرى مع الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز علي منصة واحدة في مؤتمر حوار الأديان الذي عقد في الأول والثاني من يوليو 2009 في كازخستان، في 5 أكتوبر 2009 أثار إجباره لطالبة في الإعدادي الأزهري على خلع النقاب زوبعة عند البعض من المؤيدين للنقاب وحالة من السخط العارم بين السلفيين، إلا أن هناك من يرى أن موقف إمام الأزهر لم يكن يستحق كل تلك الضجة خاصة وأنه رأي اجتهادي وأن وراء هذه المواقف حساسيات سابقة معه. بل امتد الأمر إلى اتهام الشيخ بالسخرية من التلميذة الأمر الذي نفاه شيخ الأزهر في تصريحات لاحقة له مؤكدا أن "النقاب حرية شخصية" ولكنه أكد على كونه ليس سوى مجرد "عادة"، رافضا ارتدائه داخل المعاهد والكليات الأزهرية. وإثر تلك الواقعة طالب النائب الإخواني حمدي حسن في مجلس الشعب المصري بعزل شيخ الأزهر لمنعه المعلمات المنقبات والطالبات من دخول المعاهد الأزهرية.، إلا أن مجمع البحوث الإسلامية ساند شيخ الأزهر في موقفه وأيده رسميًا في قرار حظر النقاب داخل فصول المعاهد الأزهرية وقاعات الامتحانات والمدن الجامعية التابعة للأزهر .
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: وفاته: توفي صباح يوم الأربعاء 24 ربيع الأول 1431 هـ الموافق 10 مارس 2010 في الرياض عن عمر يناهز 81 عاما إثر نوبة قلبية تعرض لها في مطار الملك خالد الدولي عند عودته من مؤتمر دولي عقده الملك عبد الله بن عبد العزيز لمنح جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام للفائزين بها عام 2010. وقد صليَّ عليه صلاة العشاء في المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة ووري الثرى في مقبرة البقيع. وقد نعته الفاعليات الإسلامية في مختلف أنحاء العالم الإسلامي خاصةً مصر، حيث أصدرت فيها جماعة الإخوان المسلمين والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ونقابة الأشراف والمجلس الأعلى للطرق الصوفية بيانات عزاء للعالم الإسلامي في وفاة طنطاوي.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: شيخ الأزهر السابع والأربعون‏.
      • مصدرها: date

    أبرز الوظائف
  • جامع الأزهر
  • مصادر الترجمة
    • إسرائيل في مصر (231)
    • وتتمة الأعلام لمحمد خير رمضان
    • دار الوفاق، ط.3 (8/ 45)
    • الموسوعة القومية للشخصيات المصرية (310)
    المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. تتبع الآيات التي تتحدث عن غزوة بني النضير، وبني المصطلق، والأحزاب، وبيان أسباب الغزوات وأحداثها ونتائجها، والرد على ما يثار حولها من الشبهات، وتفسيرها، مع إبراز الجوانب البلاغية والتشريعة فيها.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، استنباطي
    • اعتمدت الدراسة المنهج الاستقرائي من خلال تتبع الآيات التي تتحدث عن هذه الغزوات المذكورة، والمنهج الاستنباطي من خلال بيان تفسيرها والرد على الشبهات التي تثار حولها.
    عناصر الدراسة
    1. اشتملت الدراسة على مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. تضمنت المقدمة أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وخطة البحث، والمنهج المتبع فيه. وتضمن الباب الأول: حديث القرآن عن غزوة بني النضير، وتفسير الآيات التي وردت في ذلك. وتضمن الباب الثاني: حديث القرآن عن غزوة بني المصطلق، وتفسير الآيات التي وردت في ذلك. وتضمن الباب الثالث: حديث القرآن عن غزوة الأحزاب، وتفسير الآيات التي وردت في ذلك. ثم الخاتمة وفيها أهم النتائج، ثم الفهارس.
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.