حديث القرآن عن الشيطان الرجيم : دراسة بلاغية [أطروحة] :إعداد عبير إبراهيم بن عبد الله الزبيدي ؛ إشراف يوسف بن عبد الله الأنصاري.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: الزبيدي، عبير إبراهيم بن عبد الله.
مشرف: الأنصاري، يوسف بن عبد الله.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) - جامعة أم القرى -- كلية اللغة العربية وآدابها -- قسم الدراسات العليا -- فرع البلاغة والنقد بيانات النشر : 2011عدد الوحدات المادية : 310 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة أم القرى ، كلية اللغة العربية وآدابها ، قسم الدراسات العليا ، فرع البلاغة والنقد ، مكة المكرمةالموضوع(الموضوعات) :بلاغة آيات القرآن | الدراسات البلاغية | الشيطان في القرآنتصنيف ( DDC ) : 225 إجازة الأطروحة : 2011 م = 1432 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

نتائج البحث
  1. فواصل الآيات التي تتحدث عن الشيطان قد احتوت على ألوان من الدرس البلاغي كالتقديم والتأخير، والحذف.
  2. أكثر الاستعارات الواردة في الآيات تتحدث عن الشيطان من باب الاستعارة التصريحية.
  3. أكثر دلالات التكبير في الآيات موضع الدراسة هي التعظيم والتحقير.
  4. التقديم بين أركان الجملة غالبًا ما يكون للاهتمام والعناية، والقصر.
  5. السمة الغالبة للآيات موضع الدراسة هي الإيجاز في العبارة، ولكنها لا تخلو من صور الإطناب البليغ.
  6. السياق القرآني هو المحرك والباعث على كثير من الدلالات، كما في الجمع والإفراد والتقديم لبعض المفردات، وهو الذي يظهر لنا المعاني الخفية، والمناسبات الدقيقة التي تربط الجمل ببعضها وتفصلها عن بعض.
  7. دقة القرآن الكريم في التعبير بالاسم والفعل، ومراعاة الفروق اللفظية الدقيقة في بعض الأفعال متقاربة الدلالة، كما في (سوّل) و(أملى)، و(مس)، و(أصاب)، وغيرها.
  8. قلة صور البيان والبديع في الآيات التي تتحدث عن الشيطان، وذلك أن الحديث عن الشيطان يحتاج لغة مباشرة وخطابًا واضحًا، ولا يعني ذلك خلوه من كل صور البيان والبديع.
  9. كثرة التعريف بالضمائر وبأل التعريف في الآيات موضع الدراسة، يليها التعريف بالإضافة.
  10. لفظ (الشيطان) يُطلق على كل عاتٍ متمرد من الإنس والجن.

عن المؤلف "الزبيدي، عبير إبراهيم بن عبد الله"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير عنوان الرسالة : (حديث القرآن الكريم عن الشيطان الرجيم : دراسة بلاغية)
    • مصدرها: كلية اللغة العربية - جامعة أم القرى
    • تاريخ الحصول عليها: 2011

عن المؤلف "الأنصاري، يوسف بن عبد الله"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

  • البلد : السعودية

التخصص
  • أستاذ مشارك

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه بعنوان نصوص الترغيب والترهيب في القرآن الحكيم من وجهة بلاغية.
    • مصدرها: جامعة أم القرى
    • تاريخ الحصول عليها: 1993
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير بعنوان أساليب الأمر والنهي في القرآن الكريم وأسرارها البلاغية
    • مصدرها: قسم الدراسات العليا فرع البلاغة - كلية اللغة العربية - جامعة أم القرى
    • تاريخ الحصول عليها: 1990
  • الحياة العلمية: مؤلفاته : 1- من أسرار نزع الخافض في القرآن الكريم. 2- من أسرار تعدية الفعل في القرآن الكريم. 3- نصوص الترغيب والترهيب في القرآن الحكيم من وجهة بلاغية. 4- أساليب الأمر والنهي في القرآن الكريم وأسرارها البلاغية.
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • قسم البلاغة والنقد - كلية اللغة العربية - جامعة أم القري
  • المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. تناول الآيات التي ورد فيها ذكر الشيطان بالدراسة من حيث بلاغتها، والكشف عما تحتويه من روائع النظم.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، وصفي‫، تحليلي
    • اعتمد البحث المنهج الاستقرائي في تتبع مواضع حديث القرآن عن الشيطان. والمنهج الوصفي في بيان الظاهرة الموضوعية في ذكر الشيطان في القرآن الكريم. والمنهج التحليلي في دراسة هذه المواضع من الناحية البلاغية للتوصل إلى الخصائص القرآنية المتعلقة بها، وعلاقتها ببناء نسق السورة.
    عناصر الدراسة
    1. يتألف البحث من مقدمة، وتمهيد، وخمسة فصول، وخاتمة. احتوت المقدمة على بيان أهمية الموضوع، ومنهجه، وخطته. وجاء في التمهيد الحديث عن إطلاقات القرآن الكريم على الشيطان. وجاء الفصل الأول لتتبع مواضع حديث القرآن عن الشيطان، وبيان علاقتها بنسق بناء السورة، وفيه سبعة مباحث تناولت مواضع ذكره في قصص الأنبياء، وللتحذير منه، وللاستعاذة منه، ولبيان فضل الله على عباده بإبعادهم عنه، ولبيان حاله مع القرآن، وفي قصة الخلق، وللتشبيه به. وأما الفصل الثاني ففيه دراسة خصائص النظم القرآني في بناء الجملة في مواضع حديث القرآن عن الشيطان، وفيه ستة مباحث؛ مبحث للمشتقات وصيغ الأفعال ودلالاتها البلاغية، ومبحث لأسرار الإفراد والجمع في الآيات، ومبحث للتعريف والتنكير، ومبحث لأسلوب التوكيد ودلالته البلاغية، ومبحث للتقديم وأسراره، ومبحث لدلالات إنما والنفي والاستثناء. وأما الفصل الثالث ففيه دراسة تراكيب الجمل، من حيث بيان علاقاتها ببعضها، وترتيبها، ومظاهر الإيجاز والإطناب فيها، والفواصل بين الآيات. وأما الفصل الرابع ففيه دراسة لصور البيان والبديع في هذه الآيات. وأما الفصل الخامس فقد احتوى على دراسة الآيات المتشابهة في اللفظ، والتي تحدثت عن إبليس فقط. ثم جاءت الخاتمة، وفيها أهم النتائج والتوصيات، تلا ذلك الفهارس العلمية الكاشفة عن محتويات الرسالة.
    1. المناسبات في القرآن
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.