قاعدة البرهان للمعلومات القرآنية الفهرس› تفاصيل لـ: توظيف الشوكاني شاهد النحو الشعري لتوجيه المعنى في تفسيره

عرض عادي عرض مارك عرض تدوب

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)

تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة أم القرى -- كلية اللغة العربية وآدابها -- قسم الدراسات العليا -- فرع اللغة بيانات النشر : 2003عدد الوحدات المادية : 270 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة أم القرى ، كلية اللغة العربية وآدابها ، قسم الدراسات العليا ، فرع اللغة ، مكة المكرمة

تصنيف ( DDC ) : 227.366 إجازة الأطروحة : 2003 م = 1424 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

المقتنيات ( 0 )

لا يوجد مادة فعلية لهذه التسجيلة

نتائج البحث

اعتمد الشوكاني على الفرّاء كثيرًا في تفسيره.
إلى جانب تمكّن الشوكاني في علوم الشريعة والقرآن هو بحر في العربية وعلومها.
قد يستعمل الشوكاني الشاهد الواحد لرأيين مختلفين.
قد يكون الاستشاهد بالبيت الشعري على توجيه المعنى ليس من صنع الشوكاني، وإنما يحكيه حكايةً.
لا يستطرد الشوكاني في المسائل النحوية مع كثرة الآراء فيها أحيانًا.
ليست كل الشواهد التي اعتمد عليها الشوكاني استعملها في توجيه معنى الآيات، بل قد يكون ذلك في توجيه قراءة قرآنية.
يذكر الشوكاني أحيانًا أكثر من شاهد شعري في المعنى النحوي، وهذا يؤكّد حبّه للاستقصاء.
يعتني الشوكاني باللغة وأساليبها واستعمالاتها، وقد ظهر ذلك في تنويع استشهاده على القضايا النحوية.
يميل الشوكاني إلى المدرسة الكوفية في تخريج بعض المسائل النحوية.

عن المؤلف "السلمي، صالح علي زابن السريحي"

مسؤولياته في هذه التسجيلة

معلومات شخصية

الدرجات العملية

الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير بعنوان توظيف الشوكاني شاهد النحو الشعري لتوجيه المعنى في تفسيره
- مصدرها: كلية اللغة العربية - جامعة أم القرى
- تاريخ الحصول عليها: 1424 هـ.

عن المؤلف "مرسي، محمد صفوت "

مسؤولياته في هذه التسجيلة

معلومات شخصية

التخصص

أبرز الوظائف

كلية اللغة العربية - جامعة الأزهر فرع الزقازيق

المستخلص

أهداف الدراسة

إبراز دور الشاهد الشعري في إثبات المعنى النحوي في الآيات القرآنية من خلال تفسير (فتح القدير) للشوكاني.

منهج الدراسة

استقرائي‫، وصفي
اعتمد على المنهج الاستقرائي في جمع الشواهد الشعرية الواردة في تفسير (فتح القدير) المستشهَد بها على مسائل صرفية أو إعرابية، ثم اعتمد على المنهج الوصفي في بيان أثر تلك الشواهد في إبراز المعنى النحوي لألفاظ القرآن الكريم.

عناصر الدراسة

يتألّف هذا البحث من: مقدّمة، وتمهيد، وفصلين، وخاتمة. جاء في التمهيد لمحة عن أهمية الشاهد الشعري في إثبات اللغة وتوثيقها، وبيان المقصود من لفظة (التوظيف) الواردة في عنوان البحث، وذكر أسباب اختيار الموضوع، وخطّته، ومنهجه. واحتوى التمهيد على تعريف بالإمام الشوكاني، وبيان منهجه في التفسير، والمصادر التي اعتمد عليها. وتضمّن الفصلان دراسة الشواهد الشعرية على المسائل النحوية والصرفية المتعلّقة بآيات القرآن في تفسير (فتح القدير)، وبيان أثر هذه الشواهد في تحديد معنى الآيات؛ فكان الفصل الأوّل لدراسة الشواهد المتعلّقة بالأدوات النحوية والصيغ الصرفية، والفصل الثاني لدراسة الشواهد المتعلّقة بالتراكيب النحوية. وفي الخاتمة أبرز نتائج البحث، ومآخذ الباحث على الشوكاني.

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.