تفسير (البحر المديد) للعلامة ابن عجيبة الحسني المتوفى (1224هـ) : تحقيق ودراسة من أول سورة الأعراف إلى آخر سورة يونس [أطروحة] /تحقيق بركات أحمد محمود أبو عوف ؛ إشراف علي حسن السيد رضوان

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: أبو عوف، بركات أحمد محمود 1965 -.
مشرف: رضوان، علي حسن السيد.
صاحب الأصل: ابن عجيبة، أحمد بن محمد 1747 أو 1748 - 1809.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الأزهر -- كلية أصول الدين والدعوة بيانات النشر : 1994عدد الوحدات المادية : 794 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الأزهر ، كلية أصول الدين والدعوة ، طنطاالموضوع(الموضوعات) :مناهج المفسرين | البحر المديد في تفسير القرآن المجيدتصنيف ( DDC ) : 227.2 إجازة الأطروحة : 1994 م = 1414 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

عن المؤلف "أبو عوف، بركات أحمد محمود"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1965 هـ

  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • أستاذ مساعد

أبرز الوظائف
  • كلية العلوم والدراسات الإسلامية ـ جامعة المجمعة
  • عن المؤلف "رضوان، علي حسن السيد"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • مشرف
    معلومات شخصية
    • العصر : العصر الحديث

    العلوم المشتهر بها
    • علوم القرآن

    عن المؤلف "ابن عجيبة، أحمد بن محمد"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • صاحب الأصل
    معلومات شخصية
    • تاريخ الميلاد : [1747,1748]‏ هـ الموافق 1160 م

    • تاريخ الوفاة : 1809 هـ الموافق 1224 م

    • العصر : العصر العثماني

    • المذهب الفقهي : مالكي

    • المذهب العقدي : الصوفي

    العلوم المشتهر بها
    • التفسير
    • التصوف

    العلوم المشارك فيها
    • الفقه
    • التاريخ
    • الحديث
    • النحو

    الدرجات العملية
    • الحياة العلمية:  أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثاني عشر الهجري في المغرب. درس على يد علماء أجلاء مبرزين في العلم وله ثلاث إجازات من علماء أكابر عصره. بلغت مؤلفاته في الشريعة والحقيقة ستا وثلاثين.‏
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: من أعلام التصوف السني في القرن الثاني عشر الهجري في المغرب
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: دفن ببلدة أنجرة (بين طنجة وتطوان)
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: اشتغل بالتدريس في مدينة تطوان لمدة خمس عشرة سنة. وفي سنة 1208 هـ كان راجعاً من فاس فأحب المرور على أحمد الدرقاوي في بادية بني زروال فالتقى بالشيخ محمد البوزيدي تلميذ الشيخ الدرقاوي فقال له: جعلك الله كالجنيد يتبعك أربع عشرة مرقعة. ثم ذهب به إلى الشيخ الدرقاوي، وفرحا بقدومه كثيراً ورحبا به، وأقام عندهما ثلاثة أيام ثم رجع إلى تطوان لمدة قصيرة ليرجع بعدها للشيخ محمد البوزيدي المذكور ويأخذ عنه ويسلك على يديه. ثم لبس المرقعة الصوفية ووضع السبحة في رقبته على عادة صوفية الطريقة الدرقاوية، ثم أذن له شيخه بالخروج للسياحة والدعوة لله تعالى فاجتهد في ذلك حتى أنفق كل ماله وكان ميسوراً حتى أنه باع كتبه ومراجعه العلمية. كذلك وقد بنى زوايا صوفية في منطقة جبالة في المغرب.
      • مصدرها: date

    مصادر الترجمة
    • الأعلام (1/ 245)
    • شجرة النور الزكية (1/ 571)
    • فهرس الفهارس (2/ 854)
    • معجم المؤلفين (2/ 163)
    • ومعجم المفسرين (1/ 77).
    • معجم المطبوعات (1/ 169)
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.