تفسير ابن كمال باشا من أول سورة يونس إلى آخر سورة النحل : تحقيق ودراسة [أطروحة] /إعداد أحمد رمضان مصطفى دياب ؛ إشراف زين العابدين أحمد محمد جبر

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
: دياب، أحمد رمضان مصطفى.
مشرف: الزويدي، زين العابدين أحمد.
صاحب الأصل: ابن كمال باشا، أحمد بن سليمان 1468 أو 1469 - 1534 فقيه ومفسر وقاضي ومتكلم وأديب وشاعر.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الأزهر -- كلية أصول الدين والدعوة 1999عدد الوحدات المادية : 240 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الأزهر ، كلية أصول الدين والدعوة ، القاهرةالموضوع(الموضوعات) :تفاسير تحليلية | مناهج المفسرين | الجهود في التفسيرتصنيف ( DDC ) : 227.2 إجازة الأطروحة : 1999 م = [1420] هـ درجة الأطروحة : ماجستير

التبصرات
  1. *** معلومات الجامعة تحتاج إلى فهرستها

عن المؤلف "دياب، أحمد رمضان مصطفى"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف.
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • أستاذ مساعد

أبرز الوظائف
  • قسم التفسير وعلوم القرآن - جامعة الأزهر
  • عن المؤلف "الزويدي، زين العابدين أحمد"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • مشرف
    معلومات شخصية
    • العصر : العصر الحديث

    التخصص
    • أستاذ دكتور

    أبرز الوظائف
  • جامعة الأزهر (مصر، القاهرة)
  • عن المؤلف "ابن كمال باشا، أحمد بن سليمان"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • صاحب الأصل
    معلومات شخصية
    • تاريخ الميلاد : [1468,1469]‏ هـ الموافق [873,872] م

    • تاريخ الوفاة : 1534 هـ الموافق 940 م

    • العصر : العصر العثماني

    • المذهب الفقهي : حنفي

    العلوم المشتهر بها
    • الفقه

    العلوم المشارك فيها
    • التاريخ
    • أصول الفقه
    • البلاغة
    • التفسير
    • الحديث
    • العقيدة
    • اللغة

    الدرجات العملية
    • الحياة العلمية: قاض من العلماء بالحديث ورجاله. تركي الأصل، مستعرب. قال التاجي: قلما يوجد فن من الفنون وليس لابن كمال باشا مصنف فيه. تعلم في أدرنه، وولي قضاءها ثم الإفتاء بالآستانة إلى أن مات. له تصانيف كثيرة، منها (طبقات الفقهاء - خ) و (طبقات المجتهدين - خ) و (مجموعة رسائل - ط) تشتمل على 36 رسالة، ورسالة في (الكلمات العربية - ط) نشرت في المجلد السابع من مجلة المقتبس، و(رسالة في الجبر والقدر - خ) و(إيضاح الإصلاح - خ) في فقه الحنفية، و(تاريخ آل عثمان) و(تغيير التنقيح - ط) في أصول الفقه.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: ويرى البعض أن مولده كان بمدينة أدرنه ، وهذا مرجح لأن ابن كمال باشا نشأ وقضى مراحل حياته الأولى بِهذه المدينة. ونشأ ابن كمال باشا في بيت عز وسلطان ، إذ كان جده كمال أحد أمراء الدولة العثمانية ، وكان ذا حظوة لدى سلاطينها، حيث كان مربياً لأبا يزيد الثاني، ولي العهد آنذاك، ثم صار ’نشانجي الديوان السلطاني‘ (أي: الذي يختم المراسم والمكاتيب بختم السلطان المعروف بطغراء السلطان). وكذلك كان والده سليمان بن كمال باشا من قادة الجنود الإسلامية الخاقانية في زمن السلطان محمد الفاتح، واشترك في فتح القسطنطينية مع جنود سنجقِ أماسيا عام 857هـ-1453م، وصار بعد الفتح وكيلا لجند السلطان برتبة ’صوباشي‘ أي منصب من تتوفر فيه الكفاية لضبط البلد من جهة السلطان ، ثم توفي في استانبول ، ودفن إلى جانب مدرسة أبيه كمال معه. فهو إذن من قبل أبيه ينتمي إلى أسرة عسكرية قيادية جهادية. وأما أمه فهي منتمية إلى أسرة علمية ، فهي بنت المولى الفاضل محيي الدين محمد الشهير بابن كوبلو (ت 874هـ) ، وهو من العلماء المشهورين بالفضل في زمانِهم، جعله السلطان محمد الفاتح قاضيا بالعسكر المنصور بعد ما تولى بعض المناصب، ثم عزله في سنة 872هـ. وكان للمولى المذكور بنتان ، تزوج إحداهما المولى سنان باشا ، وتزوج ثانيتهما سليمان جلبي ابن كمال باشا ، فولد له منها ولد، اسمه أحمد شاه، وهو المولى العالم الفاضل المشتهر في الآفاق بابن كمال باشا. وقد مال في صباه إلى تحصيل العلم والإهتمام بدراسة علوم الفقة والشريعة ونظرا لنسبه من ناحية الأب والجد وتاريخ عائلته العسكري فقد توجه بعد ذلك لسلك الجندية والتحق في الجيش العثماني.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: كان إبن كمال باشا من أكابر العلماء العثمانيين في عصره، وبلغ في العلم منْزلة يشار إليه بالبنان، بل أصبح أكبر مُمثل للثقافة العثمانية الإسلامية في النصف الأول من القرن السادس عشر الميلادي. فملازمته لعظماء عصره في العلوم المختلفة جعلته يتقن أكثرَ من علم ، كما يتقن أكثر من لغة إلى جانب لغته القومية - وهي التركية ، فضلا عن تَمرسه في العربية ، لغة الدين والتشريع، وله في هذه اللغات الثلاث مؤلفات تكشف عن شخصيته الموسوعية، ومكانته الرفيعة في كل العلوم التي تناولها.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: قضي ابن كمال باشا حياته كلها في خدمة العلم وطلابه، وشغل كل وقته بالكتاب مطالعاً أو باحثاً أو مؤلفاً، حتى زادت مؤلفاته عن ثلاث مئة رسالة في فنون شتى، وبعد هذه الحياة الحافلة بالعلم والتدريس والإفتاء والقضاء.
      • مصدرها: date

    التبصرات
    • حققت أجزاء من تفسيره في رسائل علمية

    مصادر الترجمة
    • الكواكب السائرة (2/ 108)
    • شذرات الذهب (10/ 335)
    • طبقات المفسرين للأدنه وي (1/ 373)
    • كشف الظنون (1/ 451)
    • هدية العارفين (1/ 141)
    • والأعلام (1/ 133).
    • الشقائق النعمانية (1/ 226)
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.