ترجيحات الإمام القرطبي في التفسير، من الآية الحادية عشرة من سورة النور إلى آخر سورة الفرقان : [أطروحة] :جمعًا ودراسة وموازنة إعداد ناهد أحمد بن عبد الباسط باجنيد ؛ إشراف شعبان محمد إسماعيل.
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)مؤلف: باجنيد، ناهد أحمد بن عبد الباسط.
مشرف: إسماعيل، شعبان محمد 1939 -.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة أم القرى -- كلية الدعوة وأصول الدين -- قسم الكتاب والسنة -- شعبة التفسير وعلوم القرآن بيانات النشر : 2009عدد الوحدات المادية : 568 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :القرطبي، محمد بن أحمد 1204 - 1273 | ترجيحات المفسرين | الجامع لأحكام القرآن | سورة النور | سورة الفرقان | مناهج المفسرين | تفاسير فقهيةتصنيف ( DDC ) : 227.362 إجازة الأطروحة : 2009 م = 1430 هـ درجة الأطروحة : ماجستير- أصاب القرطبي في أكثر ترجيحاته، بينما جانبه الصواب في القليل منها؛ فهو مجتهد، والمجتهد يخطئ ويصيب.
- اعتنى القرطبي بتفسير القرآن باللغة؛ من جهة العناية بالمفردات، وبمعاني الحروف والأدوات، والعناية بالإعراب، وبالأسلوب العربي في الخطاب القرآني.
- حوت الرسالة سبعًا وثمانين مسألة؛ منها: اثنان وسبعون مسألة في التفسير، ومسألتان في القراءات، وعشر مسائل فقهية.
- اعتمد القرطبي في تفسير القرآن بالمأثور على تفسير القرآن بالقرآن، وبالسنة، وبأقوال الصحابة، وبأقوال التابعين، وبأقوال من بعد عصر التابعين، وبالقراءات.
- اعتنى القرطبي بتفسير القرآن بالرأي من جهة المناسبات، وبيان أسرار التعبير، والأحكام الفقهية.
- القرطبي يرجح في بعض المسائل ثم يؤكد الترجيح بلفظ آخر.
- سعة علم القرطبي.
- صيغ الترجيح وأساليبه عند القرطبي هي: التنصيص على القول الراجح، والتفسير بقول مع النص على ضعف غيره، وذكر القول الراجح بصيغة الجزم وذكر بقية الأقوال بصيغة التمريض.
- لم يكن القرطبي متعصبا للمذهب المالكي، بل كان مجتهدا يبحث في الأدلة وأقوال المفسرين.
- وجوه الترجيح عند القرطبي عشرة، وهي : الترجيح بالنظائر القرآنية، وبظاهر القرآن، وبالسياق، وبالقراءات، وبالحديث النبوي، وبأسباب النزول، وبأقوال السلف، وبدلالة الأصل المعتبر أولًا في كلام العرب، وبدلالة تصريف الكلمة واشتقاقها، وباللغة والشعر.
- مؤلف
-
العصر : العصر الحديث
- التفسير
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير
- مصدرها: كلية الدعوة و أصول الدين - جامعة أم القرى
-
الحياة العلمية: مؤلفاته :
1- ترجيحات الإمام القرطبي في التفسير من الآية الحادية عشرة من سورة النور إلى آخر سورة الفرقان : جمعا و دراسة و موازنة.
- مصدرها: date
- مشرف
-
تاريخ الميلاد : 1939 هـ الموافق 1359 م
-
العصر : العصر الحديث
-
البلد : السعودية، السودان، قطر
- مقرئ
- أستاذ
- رئيس قسم الشريعة الإسلامية
-
الحياة العلمية: دكتوراه
- مصدرها: جامعة الأزهر
- تاريخ الحصول عليها: 1395
- الحياة العلمية: نبذه عنه : عمل عضوا في لجنة مراجعة المصاحف بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر ولجنة موسوعة الفقه الإسلامي بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بمصر. أشرف على العديد من الرسائل العلمية (الماجستير والدكتوراه) كما شارك في بعض المؤتمرات العلمية داخل جمهورية مصر العربية وخارجها.
- إمتاع الفضلاء (2/ 615).
- جمع ترجيحات الإمام القرطبي التفسيرية، ودراستها، وموازنتها مع كتب التفسير الأخرى، وبيان صيغ الترجيح وأساليبه عند الإمام القرطبي، وبيان منهجه في التفسير.
- استقرائي، تحليلي، مقارن
- استقرائي بتتبع ترجيحات القرطبي من كتابه الجامع لأحكام القرآن، وتحليلي بذكر صيغ الترجيح ووجوهه عند القرطبي، ومقارن بمقارنة أقواله بأقوال أئمة التفسير.
- تتكون الرسالة من مقدمة، وتمهيد، وقسمين، وخاتمة. جاء في المقدمة بيان أسباب اختيار الموضوع، وأهدافه، وأهميته، والدراسات السابقة، والإضافات العلمية، ومنهج البحث، وبيان النسخ المعتمد عليها في البحث، وخطته. وفي التمهيد ترجمة موجزة للإمام القرطبي. أما القسم الأول من الرسالة فكانت الدراسة فيه عن منهج القرطبي في تفسيره وترجيحه، ووقع في فصلين؛ فصل ذُكِر فيه منهجه في التفسير، وفصل ذُكِر فيه منهج القرطبي في الترجيح من جهة بيان صيغ الترجيح وأساليبه عند القرطبي، ومن جهة بيان وجوه الترجيح عنده. وكان القسم الثاني لعرض المسائل، وبيان ترجيحات الإمام القرطبي، ودراستها. ثم الخاتمة التي تبين أهم النتائج، والتوصيات. ثم الفهارس الفنية الكاشفة عن مضامين الرسالة.
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.