تحقيق كتاب ملاك التأويل القاطع بذوي الإلحاد والتعطيل في توجيه المتشابه في آي التنزيل [أطروحة] /تحقيق عبد الحميد محمد ندا ؛ إشراف عبد الغني عوض الراجحي.
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)مؤلف: جعرابة، عبد الحميد بن محمد ندا
.
مشرف: الراجحي، عبد الغني عوض 1913 - 1988.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) - جامعة الأزهر -- كلية أصول الدين والدعوة بيانات النشر : 1983عدد الوحدات المادية : 548 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الأزهر ، كلية أصول الدين والدعوة ، القاهرةالموضوع(الموضوعات) :توجيه المتشابه اللفظي | المحكم والمتشابه في القرآنتصنيف ( DDC ) : 226.63 إجازة الأطروحة : 1983 م = [1403] هـ درجة الأطروحة : دكتوراه
- مؤلف
-
العصر : العصر الحديث
- صاحب الأصل
-
تاريخ الميلاد : [1229,1230] هـ الموافق 627 م
-
تاريخ الوفاة : 1308 هـ الموافق 708 م
-
العصر : العصر الأندلسي
-
المذهب الفقهي : مالكي
- الحديث
- القراءات
- النحو
- أصول الفقه
- التاريخ
- التفسير
- العقيدة
- الفقه
- اللغة
- علوم القرآن
-
الحياة العلمية: أحمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي الغرناطي، أبو جعفر: محدث مؤرخ، من أبناء العرب الداخلين إلى الأندلس. انتهت إليه الرياسة بها في العربية ورواية الحديث والتفسير والأصول.
ولد في جيان (Jaen)وأقام بمالقة (Malaga) فحدثت له فيها شؤون ومنغصات، فغادرها إلى غرناطة فطاب بها عيشه وأكمل ما شرع فيه من مصنفاته. وتوفي فيها. من كتبه (صلة الصلة - ط) قطعة منه، وهو مخطوط كاملا اقتنيت تصويره، وصل به صلة ابن بشكوال. وله (ملاك التأويل في المتشابه اللفظ في التنزيل - خ) [ثم طُبع] في خزانة الرباط (2073 كتاني) و (البرهان في ترتيب سور القرآن - خ) [ثم طُبع] في خزانة الرباط، ذكره المنوني (701) و (الأعلام بمن ختم به القطر الأندلسي من الأعلام) و (معجم) جمع فيه أسماء شيوخه وتراجمهم. قال ابن حجر: كانت له مع ملوك عصره وقائع، وكانت بينه وبين أميري مالقة وغرناطة صداقة، وكان معظما عند الخاصة والعامة.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: تفوق ابن الزبير في علومٍ شتى هي التفسير والحديث ومصطلحه والقراءات والنحو والتاريخ والنقد، وعنه يقول أبو حيان الأندلسي: «كان محدثًا جليلًا ناقدًا نحويًا وأصوليًا فصيحًا مفوهًا حسن الخط مفسرًا مؤرخًا أقرأ القرآن الكريم والحديث بمالقة وغرناطة وغيرهما، وكان كثير الإنصاف ناصحًا في الإقراء، خَرَج من مالقة ومن طلبته أربعة يُقرئون كتاب سيبويه».
أحمد بن إبراهيم بن الزبير بن محمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي العاصمي الجياني الغرناطي، أبو جعفر. ولد في مدينة جيان الأندلسية، قال لسان الدين بن الخطيب: « نسبه بها كبير، وحسبه أصيل، وثروته معروفة». وفي جيّان تلقَّى علومه الأولى؛ وحفظ القرآن الكريم.
رحل ابن الزبير مع أسرته من جيان عندما هاجمها العدو إلى مدينة مالقة، وفيها أكمل علومه وتلقى عن المشايخ وسمع عنهم الحديث النبوي الشريف،
وبعد أن أتقن عددًا من فروع العلم تصدر لإقراء كتاب الله تعالى وإسماع الحديث وتعليم العربية وتدريس الفقه، ورحل إليه طلاب العلم ؛ لأنه كان من أهل التجويد والإتقان وكان عارفًا بالقراءات.
تفوق ابن الزبير في علومٍ شتى هي التفسير والحديث ومصطلحه والقراءات والنحو والتاريخ والنقد، وعنه يقول أبو حيان الأندلسي: «كان محدثًا جليلًا ناقدًا نحويًا وأصوليًا فصيحًا مفوهًا حسن الخط مفسرًا مؤرخًا أقرأ القرآن الكريم والحديث بمالقة وغرناطة وغيرهما، وكان كثير الإنصاف ناصحًا في الإقراء، خَرَج من مالقة ومن طلبته أربعة يُقرئون كتاب سيبويه».
اتصفت شخصيته بصفات خاصة ؛ أشار إليها لسان الدين بن الخطيب، فكان كثير الخشوع والخشية، مسترسل العبارة، صلبًا في الحق، شديدًا على أهل البدع، ملازمًا للسنة، جزلًا مهيبًا معظمًا عند الخاصة والعامة، عذب الفكاهة، طيب المجالسة، حلو العبارة. وقد حصلت بينه وبين أحد الرؤساء التُّجِيبيين خصومة كانت سببًا في ضياع كتبه؛ إذ دهمه رجال المتغَلّب التجيبي في منزله ولكنه فرّ منهم، فاستولوا على كتبه وضاع جلها.
توفي ابن الزبير في غرناطة. وترك كتبًا منها «ملاك التأويل» وهو كتاب كبير في مجلدين نشره محمود كامل أحمد بدار النهضة العربية في بيروت سنة 1985م. وهذا الكتاب في علم المتشابه في القرآن الكريم، وقد ألَّف فيه علماء سابقون، لكن ابن الزبير نقل عنهم وأتى بأشياء جديدة نبه عليها في كتابه.
ومن كتبه الأخرى «البرهان في ترتيب سور القرآن» وفيه يبحث التناسب بين الآيات، وقد سماه بعض العلماء «البرهان في تناسب سور القرآن»، وله كتب في التاريخ؛ منها: «الإعلام بمن ختم به القطر الأندلسي من الأعلام» وهو ترجمة لعلماء الأندلس، وكتاب «صلة الصلة» وهو ذيل على كتاب ابن بشكوال.
كان ابن الزبير إضافة إلى ذلك كله شاعرًا وله شعر ذكره تلميذه أبو البركات البلفيقي في كتابه: «شعر من لا شعر له» مما رواه عمن ليس الشعر صناعته، ذكر ذلك لسان الدين بن الخطيب في كتابه الإحاطة بأخبار غرناطة.
- مصدرها: date
- الإحاطة في أخبار غرناطة (1/ 72)
- الدرر الكامنة (1/ 96)
- الديباج المذهب (1/ 188)
- شذرات الذهب (8/ 31)
- طبقات المفسرين للداودي (1/ 27)
- غاية النهاية (1/ 32)
- هدية العارفين (1/ 103)
- والأعلام (1/ 86).
- معرفة القراء الكبار (3/ 1427)
- VIAF Virtual International Authority File
- مشرف
-
تاريخ الميلاد : 1913 هـ الموافق 1332 م
-
تاريخ الوفاة : 1988 هـ الموافق 1408 م
-
العصر : العصر الحديث
-
البلد : الأردن ، السعودية ، ليبيا ، السودان
- التفسير
- الحديث
- الشعر
- الفقه
- علوم القرآن
- عضو لجنة الترقية بالمجلس الأعلى للجامعات
- عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
- أستاذ
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية: دكتوراه
- مصدرها: جامعة الأزهر
- تاريخ الحصول عليها: 1945 م.
-
الحياة العلمية: عاش في مصر وزار بعض الدول العربية.
حفظ القرآن الكريم في كتاب قريته، ثم انتقل إلى القاهرة والتحق بالأزهر.
عمل مدرسًا في كلية أصول الدين (بالجامع الأزهر)، وتدرج في السلك الجامعي الأزهري حتى حصل على الأستاذية.
عمل أستاذا زائرا في جامعات الأردن والسعودية وليبيا والسودان.
- مصدرها: date
-
الحياة العلمية: مؤلفاته في الفكر الإسلامي منها:
1. الإسلام أنصف المرأة: أباطيل تدفعها حقائق
2. عصمة الأنبياء والقرآن الكريم
3. العلم والإيمان في بناء الأمم والمجتمعات
4. المحكم والمتشابه من القرآن
5. الشمس والقمر من منظور الفكر الإسلامي
6. القرآن والعلم
7. الإسلام ومنهجه في الاقتصاد والادخار
الإنتاج الفكري الشعري:
له قصائد نشرت في صحف عصره منها ثلاث:
1. (عبرة - دمعة - حيرة) نشرت بمجلة بحر يوسف المحلية التي تصدر بمدينة الفيوم (1934).
شعره انعكاس لثقافته التراثية والدينية، وللحكمة نصيب واضح في قصائده التي تتجلى فيها أصداء شعراء قدامى في أكثر من قصيدةٍ له، كما يمثل الرثاء وشكوى الدهر موضوعًا مسيطرًا على مساحة شعره، وهو ما تكشفه قصيدتاه «عبرة - دمعة».
- مصدرها: date
- وتتمة الأعلام لمحمد خير رمضان، دار الوفاق، ط.3 (5/ 191).
- معجم الشعراء من العصر الجاهلي (3/ 198).
- معجم البابطين لشعراء العربية فى القرنين التاسع عشر والعشرين
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.