تجويد اللفظ في قراءة القرآن الكريم في القرون الخمسة الأولى [أطروحة] /إعداد حسين بن سعد بن حسين المطيري ؛ إشراف عبد الله بن عبد الرحمن الشثري

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: المطيري، حسين بن سعد بن حسين 1971 -.
مشرف: الشثري، عبد الله بن عبد الرحمن بن محمد.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 2012عدد الوحدات المادية : 536 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم القرآن الكريم وعلومه ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :الجهود في التجويد | تجويد القرآنتصنيف ( DDC ) : 228 إجازة الأطروحة : 2011 م = 1432 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

نتائج البحث
  1. القرن الخامس هو قرن التأليف في تجويد اللفظ، ونضج هذا العلم على يد علمائه في هذا القرن، ف في مؤلفات ما بعد القرن الخامس زيادة تذكر، وتميَّزَت مؤلفات علماء تجويد اللفظ في هذا القرن بميِّزات جعَلَتْها هي الأصل والعمدة والمرجع للاحقين من علماء القراءة والتجويد.
  2. استخدم إمام وقته في القراءات، أبوبكر بن مجاهد، عبارة تجويد اللفظ في آخر القرن الثالث أو في مطلع القرن الرابع، ثم استخدمها مِنْ بعده تلاميذُهُ، ثم شاع استخدامها، وأطبق عليها علماء القراءة في القرن الخامس.
  3. أصل تجويد اللفظ في آثار السلف: أمرهم بإعراب القراءة ونهيهم عن اللحن فيها، وتَميُّزِهم بفصاحة النّطق بألفاظ القرآن الكريم وعنايتهم به، وحثّهم القارئ على ترتيل القراءة وتنفيره من هَذِّها، والْتزامهم بتلقّي القراءة والاتِّباع فيها وأمرهم القراء بذلك.
  4. أصل تجويد اللفظ في السنة النبوية هو الْتزام النبي - صلى الله عليه وسلم - بالتلاوة الفصيحة البطيئة الممدودة الألفاظ، وأمره بأخذ التلفظ بالقرآن من المتقنين من الصحابة، وثناؤه على اللفظ المرَتل وصاحبه.
  5. أصل تجويد اللفظ في القرآن الكريم آياتُ الترتيل، وآيات نزوله بلسان العرب، وآيات نزوله بالمنطق الفصيح من لسان العرب.
  6. انتشر اللحن وظهرت رداءة النطق في القرن الثاني بين المسلمين، وضعفت الفصاحة العربية فيهم، فجَهِدَ أئمة القراءة في العناية بتجويد التّلَفّظِ في قراءة القرآن الكريم، ومدافعة ما انتشر من اللحن ورداءة النّطق.
  7. تجويد اللفظ في قراءة القرآن الكريم هو: إحكامُ فصاحةِ التَّلَفّظ بحروف لسان العرب في قراءة القرآن الكريم، وعلم تجويد اللفظ هو العلم الذي يُعْنى بذلك.
  8. دَخَلَت بعضُ مباحث علوم القراءات في علم تجويد اللفظ، من خلال إيرادها في بعض كتب تجويد اللفظ.
  9. شارك علماءُ العربية علماءَ القراءةِ في القرن الثاني في مدافعة اللحن ورداءة النطق، من خلال كتاباتهم في التقعيد للتَّلفّظ العربي الصحيح.
  10. قام نَقَلَةُ القراءات أداء في القرن الثالث بجهود متعددة ومهمة في العناية بتجويد اللفظ، منها نَقْلُ أداءِ وتَلَفُّظِ أئمة القرن الثاني، ومنها بداية الكتابة في تجويد اللفظ.

عن المؤلف "المطيري، حسين بن سعد بن حسين"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1971 هـ الموافق 1391 م

  • العصر : العصر الحديث

العلوم المشتهر بها
  • التجويد
  • القراءات

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: ماجستير
    • مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود

مصادر الترجمة
  • السير الذاتية لأعضاء الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (266).
عن المؤلف "الشثري، عبد الله بن عبد الرحمن بن محمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

العلوم المشارك فيها
  • التفسير
  • القراءات
  • علوم القرآن

التخصص
  • أستاذ دكتور
  • إمام جامع
  • عميد كلية أصول الدين
  • وكيلا لجامعة الإمام محمد بن سعود

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: ماجستير
    • مصدرها: كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود
    • تاريخ الحصول عليها: 1415
  • الحياة العلمية: دكتوراه
    • مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود
    • تاريخ الحصول عليها: 1419
  • الحياة العلمية: يحفظ القرآن الكريم كاملا بالقراءات العشر بالسند المتصل إلى النبي صلى الله عليه وسلم

أبرز الوظائف
  • كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
  • جامع قصر خادم الحرمين الشريفين
  • بيانات التواصل
    • الفاكس : 2590009 - 4411064
    مصادر الترجمة
    • السير الذاتية لأعضاء الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (583).
    المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. تحديد مفهوم التجويد، وتتبع الأطوار التي مر بها في القرون الخمسة الأولى، وإبراز عناية المتقدمين بتجويد اللفظ في قراءة القرآن، ودراسة مناهجهم واتجاهاتهم.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، تحليلي‫، وصفي
    • اعتمد البحث المنهج الوصفي في دراسة ظاهرة تطور مفهوم تجويد اللفظ منذ العصور الأولى، وحتى القرن الخامس، ووصفها بدقة. والمنهج الاستقرائي في جمع المعلومات المتعلقة بتجويد اللفظ من كتب القراءات واللغة والتراجم، وتتبع النصوص المتعلقة بالتجويد. واعتمد المنهجَ التحليلي في دراسة هذه المعلومات للتوصل من خلالها إلى مناهج التأليف في التجويد، واتجاهات العلماء في ذلك.
    عناصر الدراسة
    1. يتكون البحث من مقدمة، وستة فصول، وخاتمة. احتوت المقدمة على أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وتساؤلات البحث، وأهدافه، والدراسات السابقة، وخطته، ومنهجه. في التمهيد الحديث عن العناية بتلاوة القرآن، والعمل به. ثم جاء الفصل الأول للتعريف بتجويد اللفظ، وفيه تحديد لمعالمه التي يتميز بها عن علوم القراءة الأخرى. وأما الفصل الثاني ففيه بيان معالم تجويد اللفظ في القرن الأول، وفيه ثلاثة مباحث تناولت التجويد من حيث عربية اللفظ، وفصاحته، وترتيله، ومبحث لبيان تجويد اللفظ في السنة، من حيث بيان أوصاف تلفظ النبي - صلى الله عليه وسلم - بالقراءة، والأمر والحث على تعلم التلفظ، وتلقيه، ومبحث لبيان المأثور عن الصحابة والتابعين في التجويد، من حيث إعراب القراءة، واللحن في القراءة، وفصاحة النطق، والترتيل، والتلقي. وجاء الفصل الثالث لدراسة التجويد في القرن الثاني، وفيه مباحث تناولت ذكر أئمة القراءة، وبيان تميزهم بجودة التلفظ، وموقفهم من اللحن، وذكر كتابات أهل العربية في التلفظ الصحيح، وذكر أوصاف مسمى التجويد عند القراء، وأهل العربية. وأما الفصل الرابع ففيه الحديث عن نقلة القراءات في القرن الثالث، والجهود التجويدية فيه، وفيه ثلاثة مباحث تناولت عنايتهم بتعليم تجويد قراءات أئمتهم، ومبحث لرسم حدود جودة التلفظ في آثار علماء هذا القرن، ومبحث لوصف ظهور الكتابة فيه. وأما الفصل الخامس ففيه اتجاهات علماء التجويد في القرن الرابع، وفيه ثلاثة مباحث توزعت على دراسة اتجاهاتهم في مسمى تجويد اللفظ، وفي العناية بالقراءات المؤثرة على تجويد اللفظ، واتجاهات التأليف. وأما الفصل السادس ففيه دراسة مناهج مؤلفات التجويد في القرن الخامس، ويشتمل على مباحث تناولت أنواعها ومسمياتها، وموضوعها، ومصطلحاتها، ومصادرها. ثم جاءت الخاتمة، وفيها أهم النتائج، تلا ذلك الفهارس العلمية.
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.