بناء المعاني وعلاقاتها في سورة الأعراف [أطروحة] /إعداد عواطف حمزة خياط ؛ إشراف محمد محمد أبو موسى

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: خياط، عواطف حمزة.
مشرف: أبو موسى، محمد محمد 1937 -.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة أم القرى -- كلية اللغة العربية -- قسم الدراسات العليا -- شعبة البلاغة والنقد بيانات النشر : 2003عدد الوحدات المادية : 520 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة أم القرى ، كلية اللغة العربية وآدابها ، قسم الدراسات العليا ، شعبة البلاغة والنقد ، مكة المكرمةالموضوع(الموضوعات) :بلاغة القرآن | الدراسات البلاغيةتصنيف ( DDC ) : 225.2 إجازة الأطروحة : 2003 م = 1424 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه

نتائج البحث
  1. مقدمات السور تنطق بأغراض السور وتُسمع مقاصدها.
  2. متابعة الصورة البلاغية في السورة، ولم صنفت في أقسام المعاني والبيان والبديع، تمكن ملاحظتها؛ وقد تشاربت وتلونت في قالب سورة واحد تبعًا لمقاصدها وأغراضها.
  3. اختلاف وجهات نظر العلماء في التقاط بدايات أطراف خيوط المقاصد والأغراض للسور القرآنية من الإعجاز القرآني المبهر، وسببه الوحدة القرآنية للسورة الواحدة، والاشتباك والالتفاف الشديد الذي بين مقاصد وأغراض السور.
  4. الاستنارة بالتشابهات اللفظية, وتصاريفها الواردة في السورة يهدي إلى التقاط رؤوس الخيوط المتشابكة لمقاصد وأغراض السورة.
  5. القسم الأول من السورة (ما قبل القصص) هو مقدمة للسورة, ومهيئ للحديث عن القصص بعده، وفيه القضايا الكلية العامة في العقائد والأخلاق, والحلال والحرام مما قد ذكر منها ما يخص كل قوم فيما بعد مما ذكر من قصصهم ووقعوا فيه من المخالفات.
  6. الوحدة القرآنية لا تعني حتمية أن السورة الواحدة من القرآن تفصيل لسورة سابقة، أو مؤكدة لأخرى، أو شارحة لمحور معين من سورة أخرى، إذ لو كان كذلك لما كان لكل سورة جديدة في القرآن ذلك التفرد في الإنشاء, والتأسيس لما هو جديد.
  7. أن نوعًا من التآخي ظاهر بين الآيات والجمل والجزئيات المكونة للسورة، فقد ترد الآية في نصف السورة أو آخرها، وهي شديدة الصلة بآية نظيرة في أول السورة، وهذا يدل على أن للسورة سمتًا واحدًا وطابعًا واحدًا يميزها.
  8. رؤية الفنون البلاغية, ودورها في تحريك المعنى وتجليته, وهو يتتابع في هذه القوالب والصور اللفظية واللغوية.
  9. ظهر من خلال متابعة البناء البلاغي لأقسام السورة ترتب المعاني على بعض÷ وتتابعها ثانيها إثر أولها وثالثها إثر ثانيها إلى أن تمت السورة، وحركة المعاني هذه متدرجة في صعود يهيء بعضها لبعض، ويشد بعضها بعضًا إلى أن تكاملت السورة, وختمت خاتمتها, وعادت على مطلعها الأول في ترابط تام, وحبكة كاملة.
  10. ما بعد القصص تلاقى في كل آية مع آيات ما قبل القصص، وربما بدت هذه التواصلات في صعود تدريجي إلى أن تواصلت الآيات الأخيرة في الخاتمة الأولى بالفواتح في المطلع, وأحيانًا تكون اعتلاقات وتشابكات بين سياقات كاملة بين آيات السورة.

عن المؤلف "خياط، عواطف حمزة"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • أستاذ مساعد

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: بكالوريوس
    • مصدرها: جامعة أم القرى
  • الحياة العلمية: ماجستير
    • مصدرها: جامعة أم القرى
  • الحياة العلمية: دكتوراه
    • مصدرها: جامعة أم القرى
  • الحياة العلمية: الورش: 1. ورشة عمل بعنوان جماليات التدريس 2. ورشة عمل بعنوان المنهج الخفي 3. ورشة عمل بعنوان ترسيخ القيم بالمناهج
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • قسم البلاغة والنقد - كلية اللغة العربية وآدابها - جامعة أم القرى
  • عن المؤلف "أبو موسى، محمد محمد"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • مشرف
    معلومات شخصية
    • تاريخ الميلاد : 1937 هـ الموافق 1356 م

    • العصر : العصر الحديث

    • البلد : ليبيا‫، السعودية

    التخصص
    • عالم لغوي
    • أستاذ
    • رئيس قسم البلاغة

    الدرجات العملية
    • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه
      • مصدرها: جامعة الأزهر
      • تاريخ الحصول عليها: 1971م
    • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير
      • مصدرها: جامعة الأزهر
      • تاريخ الحصول عليها: 1976م
    • الحياة العلمية: عين أستاذا مساعدا عام1971، ورقي إلى درجة أستاذ مشارك عام1976، ورقي إلى درجة أستاذ بالكلية عام 1981، أعير من جامعة الأزهر إلى جامعة بنغازي في ليبيا من عام 1973 إلى 1977 وطبعت له الجامعة كتابين هما (التصوير البياني ودلالات التراكيب)، وفي عام 1977 عاد إلى العمل مجددا في جامعة الأزهر، وفي العام نفسه خرج أستاذا زائرا إلى جامعة أم درمان الإسلامية في السودان لمدة ثلاثة أشهر، ثم أعير من جامعة الأزهر إلى جامعة أم القرى في السعودية في عام 1981 وبقي هناك حتى سنة 1985، ثم عاد إلى الأزهر حيث عين رئيسا لقسم البلاغة عام 1985، واختير عضوا في اللجنة الدائمة لترقية الأساتذة بقسم البلاغة بجامعة الأزهر سنة 1987، ثم أعير مرة أخرى من الأزهر إلى جامعة أم القرى 1994، ويعمل الآن بالتدريس لمادة البلاغة في قسم الدراسات العليا بكلية اللغة العربية جامعة الأزهر في القاهرة، وفي عام 2012 اختير عضوا في هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، وله دروس أسبوعية يلقيها في جامع الأزهر منتصف كل أسبوع يشرح فيها الكتب البلاغية.
      • مصدرها: date
    • الحياة العلمية: مؤلفاته : من أسرار التعبير القرآني 1971م. التصوير البياني 1976م. القوس العذراء وقراءة التراث 1983م. خصائص التراكيب 1984م. الإعجاز البلاغي 1984م. دلالات التراكيب 1987م. قراءة في الأدب القديم 1987م. البلاغة القرآنية في تفسير الزمخشري وأثرها في الدراسات البلاغية 1988م. دراسة في البلاغة والشعر 1991م. مدخل إلى عبد القاهر الجرجاني 1998م. شرح أحاديث من صحيح البخاري : دراسة في سمت الكلام الأول 2001م. مراجعات في أصول الدرس البلاغي 2005م. تقريب منهاج البلغاء لحازم القرطاجني 2006م. الشعر الجاهلي : دراسة في منازع الشعراء 2008م. آل حم، غافر، فصلت دراسة في أسرار البيان 2009م. آل حم، الجاثية، الأحقاف دراسة في أسرار البيان. آل حم الشورى، الزخرف، الدخان دراسة في أسرار البيان. المسكوت عنه في التراث البلاغي 2017م.
      • مصدرها: date

    أبرز الوظائف
  • جامعة الأزهر
  • المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. تتبع الصور البلاغية في بناء واحد متكامل هو سورة الأعراف لطولِها وامتدادِها وطولِ قصصها، وتوسط هذا القصص بين آيات السورة، وقيمةُ هذا التوسط في توالدِ المعاني في السورة ومقاصدِها، ثم عودة ما بعد القصص عليها، ودلالتهُ على الاعتلاق، وسمت السورةِ المتوحد.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، استنباطي‫، تحليلي
    • المنهج الاستقرائي الاستنباطي التحليلي؛ وذلك بتتبع الصور البلاغية في سورة الأعراف, وبيان أوجه العلاقات بينها؛ لإبراز الوحدة الموضوعية في السورة الكريمة.
    عناصر الدراسة
    1. جاءت الدراسة في مقدمةٍ, وثلاثة أبوابٍ, وخاتمةٍ, وفهارس. فأما المقدمة فكان فيها أهمية الموضوع, وسبب اختياره, وخطة البحث, والمنهج المتبع فيه. وأما الباب الأول فكان في ذكر المدخل البياني للرسالة؛ وفيه مقاصد السورة, وعلاقة السورة بأختيها الأنعام والأنفال, والعلاقات في السورة. وأما الباب الثاني ففيه بين البناء البلاغي للسورة؛ البناء البلاغي لما قبل القصص, والبناء البلاغي للقصص, والبناء البلاغي لما بعد القصص. وكان الباب الثالث في الحديث التكوين البلاغي للسورة؛ علم المعاني, وعلم البيان, وعلم البديع. بينما كانت الخاتمة مشتملة على نتائج البحث, وأهم التوصيات.
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.