بلاغة الاقتران في القرآن الكريم [أطروحة] /إعداد مريم سليمان بن عبد الله العبيد ؛ إشراف أحمد السيد طلحة داود

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: العبيد، مريم بنت سليمان بن عبد الله.
مشرف: الحكيم، أحمد السيد طلحة داود.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية اللغة العربية -- قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي بيانات النشر : 2012عدد الوحدات المادية : 397 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية اللغة العربية ، قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :بلاغة أساليب القرآن | أسلوب الاقتران في القرآنتصنيف ( DDC ) : 225 إجازة الأطروحة : 2012 م = 1433 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه

عن المؤلف "العبيد، مريم بنت سليمان بن عبد الله"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • باحث

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير في البلاغة عنوان الرسالة : (آيات العقيدة في سورة الأنعام : دراسة تحليلية بلاغية)
    • مصدرها: قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي - كلية اللغة العربية - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
    • تاريخ الحصول عليها: 2004

عن المؤلف "الحكيم، أحمد السيد طلحة داود"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

المستخلص
أهداف الدراسة
  1. جمع مواضع الاقتران في القرآن الكريم، ودراستها لإبراز السمات الأسلوبية للاقتران، وبيان أغراضه البلاغية.
منهج الدراسة
  • استقرائي‫، وصفي‫، تحليلي
  • اعتمد البحث المنهج الاستقرائي في جمع مواضع الاقتران في القرآن الكريم، باشتراط أن تكون قد تكررت أكثر من مرتين. والمنهج الوصفي بتصنيف الشواهد وفق الأساليب البلاغية التي تندرج تحتها. والمنهج التحليلي بدراسة شواهد الاقتران المجموعة للوقوف على أسراره البلاغية. والمنهج الاستنباطي لاستخراج أبرز السمات الأسلوبية للاقتران في القرآن الكريم، وأغراضه البلاغية.
عناصر الدراسة
  1. يتألف البحث من مقدمة، وتمهيد، وستة فصول، وخاتمة. جاء في المقدمة أسباب اختيار الموضوع، والدراسات السابقة، ومنهج البحث، وخطته، والصعوبات. وتضمن التمهيد الحديث عن مفهوم الاقتران، والتوصل إلى تعريف جامع له، ونبذة عن إشارة العلماء للاقتران في مؤلفاتهم. وأما الفصل الأول ففيه دراسة الاقتران بين المفردات، وفيه مباحث تناولت اقتران الصيغ المقترنة، واقتران التنكير والتعريف، واقتران الإفراد والجمع. والفصل الثاني جاء لدراسة الاقتران بين الجُمَل، وفيه مباحث تناولت دراسة اقتران الجمل الخبرية، واقتران الأساليب الإنشائية، واقتران أساليب الإنشاء بالخبر، واقتران الجمل المفيدة. ثم جاء الفصل الثالث لدراسة الاقتران الحاصل في التصوير البياني، واشتمل على مباحث تناولت الاقتران في التشبيه، والاستعارة، والكناية. ثم جاء الفصل الرابع، وفيه دراسة الاقتران في أساليب البديع، ويحتوي على مباحث تشتمل على الاقتران في فواتح السور، وفي الطباق، وفي المقابلة. والفصل الخامس لدراسة الاقتران في القصص القرآني، وفيه مباحث تشتمل على الاقتران في القصص القرآني على مستوى السور مجتمعة، وعلى مستوى السورة الواحدة. ثم جاء الفصل السادس لبيان سمات الاقتران في القرآن الكريم، وفيه مباحث بينت وسائل الاقتران، وأغراضه، والاطراد فيه، والسمات اللفظية والمعنوية له. ثم جاءت الخاتمة، وفيها أهم النتائج، تلا ذلك الفهارس العلمية الكاشفة عن مضامين الرسالة.
التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.