أقوال أبي جعفر الطحاوي في التفسير من أول سورة الفاتحة إلى آخر سورة التوبة : جمعًا ودراسة [أطروحة] :إعداد محمد بن عبد الله الوزرة الدوسري ؛ إشراف حسن محمد عبد العزيز علي.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: الدوسري، محمد بن عبد الله بن محمد الوزرة.
مشرف: علي، حسن محمد عبد العزيز.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 2000عدد الوحدات المادية : 643 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم القرآن الكريم وعلومه ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :الطحاوي، أحمد بن محمد 852؟ - 933 | الآراء التفسيرية | الثلث الأول من القرآنتصنيف ( DDC ) : 227.3 إجازة الأطروحة : 2000 م = 1421 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

نتائج البحث
  1. الإمام الطحاوي كان على العقيدة الصحيحة عقيدة أهل السنة والجماعة من غير مخالفة لهم في شيء منها.
  2. اعتماد الإمام الطحاوي في تفسير كتاب الله أولًا على التفسير بالمأثور الذي هو أصح الطرق لتفسير كتاب الله، والمتمثل في تفسير القرآن بالقرآن، وبالسنة، وبأقوال الصحابة والتابعين.
  3. اعتمد الإمام الطحاوي على اللغة العربية وشواهدها لبيان المعنى الصحيح للآية التي يُختلف في معرفة المراد بها.
  4. التزام الإمام الطحاوي بمنهج سلف الأمة أهل السنة والجماعة في تقرير المسائل المتعلقة بالاعتقاد، والتي دلت عليها بعض الآيات.
  5. الطحاوي لم يكن مجرد جامع للتفسير، بل إن تفسيره تميز بالدقة في عرض الأقوال من حيث الإحاطة بأكثرها، ونسبتها إلى قائليها، مع ذكر أدلتهم ومناقشتها للوصول بعد ذلك إلى القول الراجح منها.
  6. عناية الإمام الطحاوي بالأحاديث والآثار المتعلقة بتفسير الآيات، وتظهر هذه العناية في ذكره لتلك الأحاديث بأسانيدها في موضع الاحتجاج بها، ومناقشة الاستدلال بها، وبيان درجة صحتها عند الحاجة لذلك، ونقض التعارض الذي قد يتوهم بين بعضها.
  7. عناية الإمام الطحاوي بالعلوم المتصلة بتفسير كتاب الله، والتي لها الأثر الكبير في معرفة المراد به، مثل: أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ، والقراءات وغيرها.
  8. غلب على هذا التفسير العناية بالجانب الفقهي حيث توسع الإمام الطحاوي في ذكر المسائل الفقهية عند تفسيره للآيات المشتملة على أحكام فقهية، فكان يذكر مذاهب الفقهاء في المسألة وأدلتهم، مع مناقشتها والترجيح لما يراه سواء وافق مذهبه الحنفي أم خالفه.
  9. مذهب الإمام الطحاوي أنه كان في أول حياته على مذهب الإمام الشافعي، ثم انتقل بعد ذلك إلى مذهب الإمام أبي حنيفة، وذلك في نهاية سنة (259هـ)، وبذلك يعد الإمام الطحاوي أحد أعلام المذهب الحنفي.

عن المؤلف "الدوسري، محمد بن عبد الله بن محمد الوزرة"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • أستاذ مساعد

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه عنوان الرسالة : (اختيارات ابن القيم وترجيحاته في التفسير من أول سورة الكهف إلى آخر القرآن الكريم : دراسة وموازنة)
    • مصدرها: قسم القرآن وعلومه - كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
    • تاريخ الحصول عليها: 2009

أبرز الوظائف
  • كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (السعودية، الرياض)
  • عن المؤلف "علي، حسن محمد عبد العزيز"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • مشرف
    معلومات شخصية
    • العصر : العصر الحديث

    المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. جمع أقوال الإمام الطحاوي في التفسير من خلال كتاب شرح مشكل الآثار، وشرح معاني الآثار، ومختصر العلماء، ودراستها، وبيان منهجه في التفسير، مع مقارنة أقواله بأقوال غيره من أئمة التفسير.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، تحليلي‫، مقارن
    • اعتمدت الدراسة على المنهج الاستقرائي التحليلي المقارن، وذلك من خلال جمع أقوال الإمام الطحاوي في التفسير، ودراستها للوصول إلى منهجه في التفسير، ومقارنتها بأقوال غيره من المفسرين.
    عناصر الدراسة
    1. تكونت الدراسة من مقدمة، وتمهيد، وفصلين، وخاتمة. تضمنت المقدمة : أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وخطة البحث، والمنهج المتبع فيه. وتضمن التمهيد: ترجمة موجزة للإمام الطحاوي. وتضمن الفصل الأول : بيان منهج الطحاوي في التفسير، واشتمل على تفسيره القرآن بالقرآن، وبالسنة، وبأقوال الصحابة والتابعين، وبأقوال أئمة اللغة، ومنهجه في إيراد أقوال أهل التفسير ومناقشته لها، وفي إيراد القراءات والتعليق عليها، وفي تفسير آيات العقائد، والأحكام، ومنهجه في إيراد أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ. وتضمن الفصل الثاني : جمع أقوال الإمام الطحاوي من سورة الفاتحة إلى سورة التوبة، مع دراستها. ثم الخاتمة، وأهم النتائج، والفهارس.
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.