أقوال أبي العباس ثعلب في التفسير (ت 291هـ) ومنهجه فيها : جمعًا ودراسة [أطروحة] :إعداد تركي بن سليمان بن عبد العزيز النشوان ؛ إشراف أحمد سعد محمد الخطيب.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: النشوان، تركي بن سليمان بن عبد العزيز 1973 -.
مشرف: الخطيب، أحمد سعد‏.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 2012عدد الوحدات المادية : 2 مجلد (1254 صفحة).نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم القرآن الكريم وعلومه ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :ثعلب، أحمد بن يحيى 815 - 904 | الآراء التفسيرية | مناهج المفسرينتصنيف ( DDC ) : 227.3 إجازة الأطروحة : 2012 م = 1433 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه

نتائج البحث
  1. كان ثعلب مثبتا لصفات الله تعالى الفعلية كالاستواء والكلام وغيرها كما دلت على ذلك الأمثلة في مبحث عقيدته وجهوده في الردِّ على أهل البدع.
  2. اعتنى ثعلب بعلم القراءات وتوجيهها فألف فيه كتاب القراءات، وكتاب الوقف والابتداء، والشواذ، وكان له نصيب في تفسيره للقرآن، فيذكر القراءات المتواترة والشَّاذة في الآية.
  3. عقيدة الإمام ثعلب أنه على مذهب أهل السنة والجماعة.
  4. للإمام ثعلب اهتمام وعناية بدلالة الألفاظ اللغوية عند تفسيره للقرآن، ولا غريب في ذلك وهو إمام اللغة لأهل الكوفة في عصره.
  5. مذهب الإمام ثعلب الفقهي حنبلي، فقد عَدَّه أصحاب كتب التراجم وكتب الطبقات من الحنابلة.
  6. مشكل القرآن هو ما التبس معناه من الآيات واشتبه فلم يعرف المراد منها عند الكثير من المفسرين، وهذا العلم من العلوم التي اهتم بها ثعلب، وظهر في تفسيره للقرآن ظهورًا جليًا، حيث كان يُسأَل فيجيب ويدفع المشكل.
  7. مما يدل على مكانة ثعلب العلمية استشهاد المفسِّرين وأهل اللغة بكلامه في التفسير واللغة، وكل هذا يدل على علمه وإمامته.
  8. من أبرز نتائج الموازنة بين ثعلب والمبرد قلة التفسير بالمأثور في أقوالهم التفسيرية، فيُلحظ الصبغة اللغوية والنَّحوية على أقوالهما التفسيرية، وهذا راجع إلى إمامتهما في اللغة وتخصصهم في هذا العلم.
  9. من خلال جمع أقوال الإمام ثعلب في التفسير ظهر أن له أربعة مصادر في تفسيره للقرآن، وهي : القرآن، والسنة، وأقوال الصحابة، واللغة.
  10. يعد الإمام ثعلب غير مكثر من التعرض لآيات الأحكام من خلال أقواله التفسيرية، ولكن عند تعرضه لها كان يذكر رأيه في المسألة، ثم يذكر الدليل على قوله سواء كان من القرآن أو السنة أو اللغة غيرهما، وأحيانًا لا يتعرض لذكر الدليل.

عن المؤلف "النشوان، تركي بن سليمان بن عبد العزيز "
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1973 هـ الموافق 1393 م

  • العصر : العصر الحديث

العلوم المشارك فيها
  • التفسير
  • الحديث
  • علوم القرآن

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: دكتوراه
    • مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود

مصادر الترجمة
  • السير الذاتية لأعضاء الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (234).
عن المؤلف "الخطيب، أحمد سعد‏"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • أستاذ

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الصفحة الرسمية للأستاذ الدكتور أحمد سعد الخطيب على شبكة مواقع التواصل الاجتماعى (الفيس بوك):
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: الصفحة الرسمية للأستاذ الدكتور أحمد سعد الخطيب على شبكة مواقع التواصل الاجتماعى (تويتر):
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • قسم التفسير وعلوم القرآن - كلية الدراسات الإسلامية - جامعة الأزهر بقنا
  • المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. جمع أقوال الإمام ثعلب -رحمه الله- في التفسير المنثورة في كتبه وكتب من نقل عنه، ودراستها، وبيان منهجه فيها، وموازنة منهجه مع منهج أبي العباس المبرد في التفسير.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، تحليلي‫، مقارن
    • اعتمدت الدراسة على المنهج الاستقرائي التحليلي المقارن؛ وذلك من خلال جمع أقوال ثعلب التفسيرية من كتبه وكتب من نقل عنه، ودراستها للوصول إلى منهجه، وموازنة أقواله مع غيره من أقوال المفسرين، ومنهجه مع منهج المبرد.
    عناصر الدراسة
    1. تتكون الدراسة من مقدمة، وتمهيد، وقسمين، وخاتمة. تضمن التمهيد : بيان جهود أئمة اللغة في التفسير في القرون الأولى، وترجمة موجزة للإمام ثعلب. تضمنت المقدمة : أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وخطة البحث، والمنهج المتبع فيه. وتضمن القسم الأول: بيان منهج الإمام ثعلب في التفسير وعلوم القرآن، واشتمل على بيان مصادره، ومنهجه في التفسير بالمأثور، ومنهجه في التفسير اللغوي، وموقفه من التفسير بالرأي، ومنهجه في الإختيار، والقيمة العلمية لتفسيره، وأثره فيمن بعده، وموازنة بين منهج أبي العباس ثعلب، وأبي العباس المبرد في التفسير وعلوم القرآن. وتضمن القسم الثاني : جمع أقوال الإمام ثعلب في التفسير من أول القرآن إلى آخره، ودراستها. ثم خاتمة الدراسة، وأهم نتائجها، والتوصيات، والفهارس.
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.