أسباب النزول من خلال الكتب التسعة : جمعًا ودراسة [أطروحة] /إعداد خالد بن سليمان بن رشيد المزيني ؛ إشراف علي بن سليمان بن عبيد العبيد.
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)مؤلف: المزيني، خالد بن سليمان بن رشيد
.
مشرف: العبيد، علي بن سليمان 1955 -.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 2003عدد الوحدات المادية : 2 مجلد (940 صفحة).القياس ( الأبعاد ) : 30 سم.
نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم القرآن الكريم وعلومه ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :الكتب التسعة | أسباب نزول القرآنتصنيف ( DDC ) : 223.6 إجازة الأطروحة : 2003 م = 1424 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه
نتائج البحث
- تعريف علمي دقيق لأسباب النزول، يوضح مصطلحه ويدل على معناه، وذلك يعود إلى عدم تتبع النصوص، واستقرائها على نحو عميق.
- شيء من كتاب الله قد تكرر نزوله، وما ذكره العلماء لا يثبت عند المناقشة العلمية.
- لأسباب النزول صيغة محددة، فضلًا عن كونها صريحةً وغير صريحة، وهذا التقسيم يظهر ضعفه بعد التتبع وبيان الأدلة، وإنما التقسيم الصحيح هو أن مادة النزول موجودة، إلا أن الصيغ شتى.
- التعريف الجامع المانع المستخرج من بطون النصوص بالاستقراء هو: كل قول أو فعل نزل بشأنه وحي عند وقوعه.
- الحاجة إلى تحقيق وتحرير أسباب النزول، فجميع من ألف فيها كان جهده منصبًّا على جمع الروايات، دون دراستها إلا قليلًا.
- ترجّح أن (68) ثمانية وستين موضعًا ليست من أسباب النزول.
- صحة سند الحديث، وذكر النزول فيه، لا تعني القطع والجزم بأنه سبب النزول، لكنهما قرينتان قويتان يُستدل بهما على السببية.
- عدد من الأحاديث التي أُدخلت في أسباب النزول تعود في أحد عواملها إلى الالتباس في التعبير عن أسباب النزول، فتارة يُعبر عن قوله (فتلا) بـ(أنزل)، وتارة يعبر عن التفسير بـ(أنزل)، وهذا مما قد يوقع إشكالًا في تحديد أسباب النزول.
- قواعد السبب وأركانه التي يقوم عليها هي: الحدث الجديد، والموافقة بين لفظي الآية النازلة والسبب الذي نزلت لأجله، ومراعاة التاريخ بين السبب والنزول، ومراعاة سياق الآيات.
- يوجد في الكتب التسعة (250) مائتان وخمسون حديثًا في أسباب النزول، توزعت على (199) مائة وتسعة وتسعين آية.
عن المؤلف "المزيني، خالد بن سليمان بن رشيد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مؤلف
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
عن المؤلف "العبيد، علي بن سليمان"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مشرف
معلومات شخصية
-
تاريخ الميلاد : 1955 هـ الموافق 1374 م
-
العصر : العصر الحديث
التخصص
- أستاذ مشارك
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية: دكتوراه
- مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود
أبرز الوظائف
مصادر الترجمة
- السير الذاتية لأعضاء الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (695).
المستخلص
أهداف الدراسة
- جمع أسباب النزول التي وردت في الكتب التسعة، مقرونة بدراسة وافية، ونقد هذه المرويات من الناحية التفسيرية والحديثية.
منهج الدراسة
- استقرائي، تحليلي
- اعتمد البحث المنهج الاستقرائي في تتبع ما كُتب من أسباب النزول في المؤلفات في هذا العلم، وفي كتب التفسير خصوصًا طلبًا لأقوال العلماء، مع الاقتصار على ما جاء في الكتب التسعة أو بعضها أو أحدها من مرويات. واعتمد المنهج التحليلي في توضيح هذه المرويات، والاستعانة بأقوال العلماء والمفسرين في دراستها، ومناقشة الآراء، مع الترجيح.
عناصر الدراسة
- يتألف البحث من مقدمة، وتمهيد، وقسمين، وخاتمة. احتوت المقدمة على أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، والدراسات السابقة، وخطة البحث، ومنهجه بالتفصيل. ثم جاء التمهيد، ويشتمل على بيان مكانة أسباب النزول في التفسير، وفوائد معرفتها، وبيان نشأة هذا العلم، ومصادره، وبواعث الخطأ فيه. واحتوى القسم الأول على دراسة لأسباب النزول، وفيه فصلان؛ احتوى الفصل الأول على مباحث تناولت تعريف أسباب النزول، ووضع تعريف دقيق مستخرج من رَحِم النصوص، وبيان صيغه، ودراسة حالة تعدد الأسباب والنازل واحد، وبيان قاعدة عموم اللفظ وخصوص السبب، وحالة تكرار النزول. والفصل الثاني فيه مباحث تناولت ضوابط الترجيح، وهي: الترجيح بتقديم الصحيح على الضعيف، والترجيح بتقديم السبب الموافق للفظ الآية على غيره، والترجيح بتقديم قول صاحب القصة على غيرها، والترجيح بتقديم قول الشاهد للسبب على الغائب عنه، والترجيح بدلالة السياق القرآني، والترجيح بدلالة الوقائع التاريخية. وأما القسم الثاني، ففيه الدراسة التطبيقية لأسباب النزول، وجاء مرتبًا على حسب ترتيب آيات المصحف، والطريقة في هذا القسم هي بكتابة الآية، ثم ذكر الأحاديث المتعلقة بسبب النزول، ودراسة أسانيدها، ثم الإكثار من ذكر أقوال العلماء وآرائهم في المسألة، ومناقشتها سعيًا للجمع بين الأقوال، أو الترجيح، مع تفنيد الأقوال الأخرى قدر الإمكان، ثم يأتي ملخصٌ لكل ما سبق تحريره من المسائل، وبيان النتيجة منها. ثم جاءت الخاتمة، وفيها أهم النتائج والتوصيات، تلاها الفهارس العلمية التفصيلية.
التعليقات ( 0 )
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.