أسانيد القراءات ومنهج القراء في دراستها : دراسة نظرية تطبيقية [أطروحة] /إعداد أحمد بن سعد بن حسين المطيري ؛ إشراف إبراهيم بن سعيد بن حمد الدوسري.
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)مؤلف: المطيري، أحمد بن سعد بن حسين 1976 -
.
مشرف: الدوسري، إبراهيم بن سعيد بن حمد 1965 -.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 2012عدد الوحدات المادية : 627 صفحة.القياس ( الأبعاد ) : 30 سم.
نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم القرآن الكريم وعلومه ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :أسانيد القراءات | القراء | قراءات القرآنتصنيف ( DDC ) : 228 إجازة الأطروحة : 2012 م = 1433 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه
نتائج البحث
- لتدوين أسانيد القراءات ثلاثة طرق؛ الأولى: في مقدمات كتب القراءات، والثانية: في مؤلفات مستقلة، والثالثة: في إجازات القراء.
- اشتملت بعض كتب التفسير وإعراب القرآن على قراءاتٍ لا تصح أسانيدها عند القراء.
- الكذب الذي وُصِفَ به بعض رجال القراءات هو الكذب في الأسانيد، وليس الكذب في وضع الحروف.
- بلغ عدد الكتب التي أُلِّفت في طبقات القراء (21) كتابًا، منها الآن سوى سبعة كتب، والباقي لا يزال في عداد المفقود.
- تعود جُلُّ أسانيد القراء المعاصرين إلى عالِمَين من علماء القراءات، وهما ابن الجزري، وابن غازي.
- عدم اشتراط التواتر، والاكتفاء بصحة السند مع الشهرة والاستفاضة هو القول الذي يسنده تاريخ مصطلحات القراءات، وواقع أسانيد القراءات من الناحية التطبيقية.
- عدم قبول الإجازة المجردة عن العرض في أسانيد الأداء.
- كثرة تفرّد الراوي في روايته يُعَدُّ شذوذًا يقدح في روايته.
- مصطلح التواتر، وتقسيم القراءات إلى متواتر وآحاد ليس من مصطلحات علم القراءات، وإنما جاء من مصطلحات علم أصول الفقه، واستعمال بعض القراء له تبعًا لعلماء الأصول.
- يُعَدُّ كتاب جامع البيان في القراءات السبع للداني، وكتاب النشر في القراءات العشر لابن الجزري من أهم المصادر التي يرجع إليها في الكشف عن العلل الخفية للأسانيد.
عن المؤلف "المطيري، أحمد بن سعد بن حسين"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مؤلف
معلومات شخصية
-
تاريخ الميلاد : 1976 هـ الموافق 1396 م
-
العصر : العصر الحديث
العلوم المشارك فيها
- القراءات
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه
- مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود
مصادر الترجمة
- السير الذاتية لأعضاء الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (126).
عن المؤلف "الدوسري، إبراهيم بن سعيد بن حمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مشرف
معلومات شخصية
-
تاريخ الميلاد : 1965 هـ الموافق 1385 م
-
العصر : العصر الحديث
العلوم المشارك فيها
- التجويد
- التفسير
- القراءات
- علوم القرآن
التخصص
- عضو هيئة التدريس
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه
- مصدرها: جامعة الإمام محمد بن سعود
أبرز الوظائف
مصادر الترجمة
- السير الذاتية لأعضاء الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (76).
المستخلص
أهداف الدراسة
- إبراز تاريخ أسانيد القراءات منذ نشأتها، وحتى عصر التدوين، واستقراء قواعد القراء ومصطلحاتهم في دراسة الأسانيد، ومنهجهم فيها.
منهج الدراسة
- استقرائي، تحليلي، تاريخي
- اعتمد البحث المنهج الاستقرائي في تتبع قواعد علماء القراءات فيما يتعلق بدراسة الأسانيد والحكم عليها من خلال مصنفاتهم. والمنهج التحليلي لدراسة مناهجهم في دراسة الأسانيد والحكم عليها بناء على ما تم استقراؤه من قواعدهم. والمنهج التاريخي في دراسة نشأة الأسانيد في القراءت، منذ عصر النبي صلى الله عليه وسلم، وحتى عصر التدوين.
عناصر الدراسة
- يتكون البحث من مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب، وخاتمة. تشتمل المقدمة على أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهداف البحث، والدراسات السابقة، وخطة البحث، ومنهجه. ويحتوي التمهيد على الحديث عن مفهوم إسناد القراءة، وأهميته. وأما الباب الأول ففيه دراسة نشأة أسانيد القراءات، وعناية العلماء بها، وهو بذلك على فصلين يحتويان مباحث تناولت: أسانيد القراءات في عصر النبي - صلى الله عليه وسلم -، وفي عصر الصحابة والتابعين، وفي عصر التدوين، وذكر العلماء الذين عنوا بدراسة أسانيد القراءات وكتبهم، وبيان أثر العناية بدارسة أسانيد القراءات في العلوم القرآنية. وأما الباب الثاني ففيه دراسة منهج القراء في دراستهم للأسانيد، وفيه أربعة فصول؛ فصل لدراسة طرق نقل القراءات وتحمُّلها، وفصل لبيان علل أسانيد القراءات، وفصل لدراسة مصطلحات الحكم على أسانيد القراءات؛ كالصحيح، والضعيف، والشاذ، وغيرها، وفصل لبيان المراحل النظرية لدراسة أسانيد القراءات، من حيث دراسة أحوال الرواة، واتصال السند، وعلل الإسناد. وأما الباب الثالث فهو معقود للدراسة التطبيقية على أسانيد القراء الأربع عشرة. والطريقة في هذا الباب هي بإيراد اسم القارئ، ثم ذكر رواته جميعًا من مصادر النشر، ثم ذكر الكتب التي لها طرق إلى هذا الراوي، ثم وضع نموذج لدراسة إسناد واحد من الأسانيد الموصلة إلى القارئ، وفيه تخريج الإسناد من الكتب الأخرى - إن وُجد -، ثم دراسة رجال السند، ثم دراسة اتصال السند، ثم بيان ما فيه من العلل، ثم الحكم على الإسناد. ثم جاءت الخاتمة، وفيها أهم النتائج والتوصيات، تلا ذلك الفهارس العلمية الكاشفة عن محتويات الرسالة، ومن ضمنها جاء فهرس للرواة الذين وُثقوا أو جرحوا في كتب القراءات.
- القراءات القرآنية
- الاختيارات في القراءات
- أسانيد القراءات
- تراجم القراء
- القراءات القرآنية
- القراءات الشاذة
- القراءات المتواترة
التعليقات ( 0 )
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.