أثر التفسير بالمأثور في التوجيه النحوي لآيات القرآن الكريم [أطروحة] /إعداد محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن الدوغان ؛ إشراف عيّاد بن عيد الثبيتي

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: الدوغان، محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن.
مشرف: الثبيتي، عياد بن عيد.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة أم القرى -- كلية اللغة العربية وآدابها -- قسم الدراسات العليا -- فرع اللغة والنحو والصرف بيانات النشر : 2010عدد الوحدات المادية : 496 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة أم القرى ، كلية اللغة العربية وآدابها ، قسم الدراسات العليا ، فرع اللغة والنحو والصرف ، مكة المكرمةالموضوع(الموضوعات) :أثر المعنى في إعراب القرآن | الدراسات النحويةتصنيف ( DDC ) : 227.366 إجازة الأطروحة : 2010 م = 1431 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه

نتائج البحث
  1. اختلفت عناية معربي القرآن بنقل نص التفسير المأثور عند الاعتماد عليه في التوجيه النحوي للآيات، فالنحّاس مثلًا يحرص على إيراد النصّ، أمّا الفرّاء فيكتفي بالإشارة إليه؛ كقوله: كذا جاء في التفسير.
  2. التوجيه النحوي للآيات متداخل مع التفسير؛ فكلاهما غايته الوصول إلى المعنى الصحيح للآيات.
  3. تأثّر التوجيه النحوي للآيات بالتفسير بالمأثور بأنواعه الثلاثة؛ حديث النبي صلى الله عليه وسلم، وأقوال الصحابة رضي الله عنهم، وأقوال التابعين -رحمهم الله-.
  4. لتأثير التفسير بالمأثور في التوجيه النحوي للآيات أشكال متنوعة؛ منها: ترجيح توجيه نحوي، والاستدلال للتوجيه النحوي، وحلّ إشكال نحوي، وبناء التوجيه النحوي عليه.
  5. إذا استعان معربو القرآن بالتفسير بالمأثور في حلّ إشكالات التوجيه النحوي للآية فإنهم يستعينون بأكثر من تفسير مأثور لحل الإشكال النحوي.
  6. التأثر والتأثير متبادَل بين التوجيه النحوي والتفسير بالمأثور، وقد وصل أثر النحو على التفسير بالمأثور إلى ردّ تفسير مأثور لمخالفته القواعد النحوية، إلا أن هذه الحالة نادرة.
  7. صرّح معربو القرآن بالتأثر بالتفسير المأثور في كثير من المواضع التي اعتمدوا فيها عليه عند التوجيه النحوي.
  8. قد تتعدّد التوجيهات النحوية للآيات بسبب تعدّد الأقوال المأثورة في تفسيرها، فيبني المعرب على كلّ قول ما يناسبه من التوجيه.
  9. قدّم معربو القرآن التفسير بالمأثور على غيره من أدلة الترجيح في كل المواضع التي اشترك فيها التفسير بالمأثور مع غيره من الأدلّة في الترجيح بين توجيهات نحوية للآيات.
  10. من أثر التفسير بالمأثور في التوجيه النحوي للآيات أنه قد يشترك معه في ترجيح قراءة من القراءات أو ردّها.

عن المؤلف "الدوغان، محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

عن المؤلف "الثبيتي، عياد بن عيد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1950 هـ الموافق 1370 م

  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • رئيس
  • محاضر
  • معيد
  • أستاذ مساعد
  • أستاذ متعاقد
  • أستاذ
  • أستاذ مشارك

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: مؤلفاته: 1. ابن الطراوة النحوى 2. صيغ المبالغة بين القياس والسماع 3. (لو) بين دقائق النظر النحويّ ولطائف الورود القرآني 4. فهارس المقاصد الشافية 5. الإفصاح ببعض ما جاء من الخطأ في الإيضاح لابن الطراوة
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية: دكتوراه اللغة العربية وعنوان الرسالة: البسيط في شرح جمل الزجاجي لابن أبي الربيع: دراسة وتحقيق
    • مصدرها: جامعة أم القرى
    • تاريخ الحصول عليها: 1982 م
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية: ماجستير وعنوان الرسالة: ابن الطراوة النحويّ
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: تلقى تعليمه الابتدائي بالمدرسة العزيزيّة بالسيل الكبير، ثم التحق بدار التوحيد فتلقى فيها المتوسطة والثانوية، ثم التحق بقسم اللغة العربية بكلية الشريعة بمكة المكرمة.
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • قسم اللغة والنحو والصرف - كلية اللغة العربية - جامعة أم القرى
  • قسم اللغة العربية - كلية الشريعة بمكة المكرمة
  • قسم اللغة العربية - كلية الشريعة - جامعة الملك عبد العزيز
  • قسم الدراسات العليا - كلية اللغة العربية
  • مصادر الترجمة
    • بوابة علماء مكة
    المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. تقديم نموذج علمي لمعربي القرآن في إفادتهم من التفسير بالمأثور في التوجيه النحوي لآيات القرآن الكريم.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، وصفي
    • اعتمد على المنهج الاستقرائي في تتبع عدد من كتب إعراب القرآن لجمع المواضع التي كان للتفسير بالمأثور أثر في التوجيه النحوي للآيات، والكتب التي تم استقراؤها هي: (معاني القرآن) للفراء، و(معاني القرآن) للأخفش، و(معاني القرآن وإعرابه) للزجاج، و(معاني القرآن) للنحّاس، و(إعراب القرآن) للنحاس، و(مشكل إعراب القرآن) لمكي القيسي. ثم اعتمد على المنهج الوصفي في بيان وجه تأثير التفسير بالمأثور في التوجيه النحوي للآيات.
    عناصر الدراسة
    1. يتألّف هذا البحث من: مقدّمة، وتمهيد، وخمسة فصول، وخاتمة. اشتملت المقدمة على: تعريف بالموضوع، وأسباب اختياره، وعناصر البحث. وتحدّث التمهيد عن مفهوم التفسير بالمأثور، وعن تأثّر النحويين بكلام المفسّرين في توجيهاتهم النحوية، وعن العلاقة بين الإعراب والمعنى. وتضمّنت الفصول الثلاثة الأولى بيان أثر التفسير بالمأثور في التوجيه النحوي للآيات عند عدد من معربي القرآن؛ الفصل الأول لبيان أثره في توجيه المفردات، والثاني لبيان أثره في توجيه التراكيب، والثالث لبيان أثره في الأعاريب. أما الفصلان الرابع والخامس فكانا ثمرة من ثمار الفصول الثلاثة الأولى؛ إذ سجّل الفصل الرابع أنواع التأثر والتأثير بين التفسير المأثور والتوجيه النحوي في توجيهات المعربين، وبيّن الفصل الخامس طرق المعربين في الإفادة من التفسير المأثور في التوجيه النحوي. وفي الخاتمة أبرز نتائج البحث.
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.