المستنهى في البيان والمنارُ للحيران في إعراب القرآن ومعانيه المغرِبة وأسراره المعجبة : دراسة مع تحقيق الجزء الثاني [أطروحة] /إعداد وتحقيق أحمد بن عبد الله القشعمي ؛ إشراف سعود بن عبد العزيز الخنين.
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)معد: القشعمي، أحمد بن عبد الله.
صاحب الأصل: الصنعاني، محمد بن علي - قبل 709.
مشرف: الخنين، سعود بن عبد العزيز بن عبد الرحمن.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية اللغة العربية -- قسم النحو والصرف وفقه اللغة بيانات النشر : 2012نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالموضوع(الموضوعات) :إعراب القرآنتصنيف ( DDC ) : 224.2 إجازة الأطروحة : 2012 م = 1433 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه- يهدف الكتاب إلى إعراب القرآن الكريم كاملًا، والكشف عن معانيه، وأساليبه النحوية والصرفية. وأغلب مصادر الكتاب غير مصرح بها، وما جاء مصرحًا به هو كتاب التهذيب في التفسير للحاكم، والكشاف للزمخشري، والمصادر الأخرى جاءت على شكل نقل عن العلماء بأسمائهم دون كتبهم، كالنقل عن الخليل بن أحمد، وسيبويه، والفراء، وغيرهم. وابتدأ الكتاب بمقدمة جاء فيها ذكر تسمية الكتاب، وبيان منهج الكتاب. وقد جاءت مادة الكتاب موزعة على سور القرآن بحسب ترتيبها في المصحف، والطريقة فيه هي بذكر المدني والمكي لكل سورة، وما فيها من فضائل من دون استقصاء، ثم البدء بالآيات بُغية إعرابها بالتفصيل. والسمات البارزة للكتاب هي التوسع في مجال التفسير، وبيان معاني المفردات وجملها، وأقوال المفسرين فيها، وما يطرأ فيها من قضايا شرعية أو عقدية أو غير ذلك، وبيان أسباب النزول، والاتجاه نحو النحو البصري غالبًا، مع استخدام اصطلاحات مدرستي البصرة والكوفة على حد سواء، واستخدام بعض المصطلحات الخاصة نحو: (مرفوع التبيين)، و(واو التحقيق)، و(واو النقل)، والاهتمام بالعلل النحوية والصرفية، والاهتمام بتوجيه القراءات، والحكم على بعضها بالاعتماد على أسس خاصة، وهي الاعتداد بكثرة النقلة، وبالقواعد النحوية، وبالمعنى، بالإضافة إلى التوسع في ذكر وجوه الإعراب، وربط الإعراب بالمعنى، وترجيح بعض الوجوه الإعرابية اعتمادًا على ذلك، والتوسع في معاني حروف الجر.
- جاء العمل في الكتاب في مقدمة، وتمهيد، وقسم للدراسة، وقسم للتحقيق، وخاتمة. جاء في المقدمة ذكر أهمية الموضوع، وأهدافه، والدراسات السابقة، ومنهج البحث، وخطته، والصعوبات. واشتمل التمهيد على ترجمة مختصرة عن سيرة المؤلف، وعلى لمحة تاريخية عن مناهج إعراب القرآن، مع وضع نماذج عليها. ثم جاء القسم الأول، وفيه دراسة الكتاب من خلال ستة فصول؛ فصل لدراسة مصادره، وفصل لبيان موقفه من النحويين، وفصل لبيان منهجه في الكتاب، وفصل لمنهجه في التعامل مع القراءات في كتابه، وفصل لبيان موقفه من الأدلة النحوية، وفصل للتقويم، وفيه ميزات ومآخذ على الكتاب. وأما القسم الثاني، وهو قسم التحقيق، فقد احتوى على تقديم يبين توثيق اسم الكتاب، ونسبته، ووصف النسخة المعتمدة فيه، ثم بيان منهج التحقيق، تلا ذلك الشروع في تحقيق النص، وجاءت الطريقة في ذلك بالاعتماد على نسخة فريدة للجزء الثاني من الكتاب - وهي الجزء المحقق فيه وهو من سورة النساء إلى الآية 33 من سورة التوبة -، ومراجعة بعض الكتب الأخرى المتعلقة بالإعراب والنحو، وبعض كتب المؤلف نفسه عند الحاجة لزيادة التثبت في توثيق النص، وخدمة هذا النص بما يحتاج من كتابة الآيات بالرسم العثماني، وتخريجها، وتخريج الأحاديث والآثار، وتوثيق القراءات من مصادرها، والتعريف بالأعلام باختصار، وتوثيق النقول والمسائل النحوية، مع التعليق لما يحتاج إلى توضيح، أو إكمال، أو تصويب. ثم جاءت الخاتمة، وفيها أهم النتائج والتوصيات، تلا ذلك الفهارس العلمية الكاشفة عن مضامين الرسالة.
- احتواء الكتاب على الكثير من القواعد النحوية المؤكدة لقول، أو تعليل.
- الاهتمام بذكر معاني حروف الجر، وتقدير مواضع إعرابٍ لها.
- الحرص على ربط الإعراب بالمعنى، والاعتماد على المعنى في ترجيح وجه على آخر.
- الكتاب ليس مختصًا بالإعراب وحده، ففيه ذكر لمعاني الآيات، وتفسيرها، وبيان بلاغة آياتها أحيانًا.
- جاء الإعراب في الكتاب متنوعًا، يحتوي على إعراب المفردات، ومواضع الجمل، وتقدير المحذوف، ومعاني الحروف، وغير ذلك.
- جاءت آراؤه وتوجيهاته الإعرابية متنوعة من حيث المذاهب، ففيه الآراء النحوية البصرية والكوفية، وغيرهما.
- إغفال نسبة القراءات إلى نقلتها.
- ظهور أثر المذهب الزيدي الذي ينتهجه المصنف في تأويل بعض صفات الله.
- عدم استيفاء الأوجه الإعرابية في الآية.
- عدم استيفاء جميع القراءات المتواترة في الكتاب.
- عدم الالتزام بمنهج التأليف الذي جاء في مقدمة الكتاب.
- عدم التصريح بمصادره التي استفاد منها إلا قليلًا.
- عدم دقة الإحالة إلى ما سبق من التوجيه المتقدم.
- عدم نسبة الأبيات إلى قائليها، وهي لم تخلُ من السقط أو التحريف.
- كثرة أخطاء الكتاب في الآيات التي يوردها.
- وجود بعض الملاحظات النحوية المتعلقة بالأساليب والتراكيب، نحو: معادلة (هل) بـ(أم)، والصواب معادلتها بـ(أو)، وإدخال (ال) على كلمة (غير).
- ابن يعيش مجتهد في بعض آرائه وتوجيهاته الإعرابية، وليس منقادًا لآراء مذهب معين أو عالم محدد، ومع ذلك فهو لا يُعدّ من المجتهدين البارزين الذي لهم سمة بارزة في النحو.
- الكتاب ثابت النسبة لابن يعيش الصنعاني بما صرح هو نفسه، وبما نسبه إليه من ترجم له من العلماء.
- أورد ابن يعيش عددًا من المصطلحات لبعض الأدوات والأبواب، والتي لا توجد في كتب النحو.
- يعدّ الكتاب من أوائل الكتب التي سارت على المنهج التحليلي في إعراب القرآن كاملًا، لكونه أدخل ذكر معاني الآيات ومفرداتها، وبلاغة الآيات، واشتقاقات المفردات وتصاريفها، وتوجيه القراءات.
- معد
-
العصر : العصر الحديث
- أستاذ مساعد
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية: دكتوراه
وعنوان الرسالة: المستنهى في البيان والمنارُ للحيران في إعراب القرآن ومعانيه المغرِبة وأسراره المعجبة: دراسة مع تحقيق الجزء الثاني
- مصدرها: قسم النحو والصرف كلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- تاريخ الحصول عليها: 2012 م
-
الحياة العلمية: الدرجة العلمية: دكتوراه
وعنوان الرسالة: المسائل النحوية والتصريفية في شروح لامية العرب للشنفري حتى أواخر القرن السابع الهجري: جمعاً ودراسة
- مصدرها: كلية اللغة العربية جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- تاريخ الحصول عليها: 1422 هـ
- صاحب الأصل
-
تاريخ الوفاة : قبل 1309 هـ الموافق قبل 709 م
-
العصر : العصر العباسي
- التفسير
- النحو
-
الحياة العلمية: مؤلفاته :
1- المستنهى في البيان والمنارُ للحيران في إعراب القرآن ومعانيه المغربة وأسراره المعجبة دراسة مع تحقيق الجزء الثاني.
2- التهذيب الوسيط في النحو.
- مصدرها: date
- معجم المؤلفين (10/ 307)
- مشرف
-
العصر : العصر الحديث
- أستاذ مشارك
- أستاذ مساعد
-
الحياة العلمية: مؤلفاته:
1. طريقة الإعراب: دراسة منهجية تأصيلية تيسيرية
- مصدرها: date
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.