القراءات المتواترة وأثرها في التفسير : دراسة تطبيقيَّة على (معاني القرآن وإعرابه) للزَّجَّاج [أطروحة] /إعداد إبراهيم بن عبد الله آل خضران الزهراني ؛ إشراف مصطفى محمد محمود أبو طالب

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
مؤلف: الزهراني، إبراهيم بن عبد الله آل خضران 1978 -.
مشرف: أبو طالب، مصطفى محمد محمود.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة أم القرى -- كلية الدعوة وأصول الدين -- قسم الكتاب والسنة -- شعبة التفسير وعلوم القرآن بيانات النشر : 2010عدد الوحدات المادية : 500 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة أم القرى ، كلية الدعوة وأصول الدين ، قسم الكتاب والسنة ، شعبة التفسير وعلوم القرآن ، مكة المكرمةالموضوع(الموضوعات) :القراءات المتواترة | القراءات في كتب التفسير | أثر القراءات في التفسيرتصنيف ( DDC ) : 228.1 إجازة الأطروحة : 2010 م = 1431 هـ درجة الأطروحة : دكتوراه

نتائج البحث
  1. يوجد بين كتب أهل العلم القديمة فروق من جهة الأسلوب والصِّياغة، ومن أهم أسباب الفروق طريقة التَّأليف؛ فمنهم من يؤلِّف كتابه كتابةً بيده، ومنهم من يمليه إملاءً، أو يكتب عنه طلاَّبه في حلقته، وكتاب الزجَّاج هذا من النَّوع الثَّاني.
  2. اعتمد الزَّجَّاج في كتابه (معاني القرآن وإعرابه) اعتمادًا كبيرًا على (معاني القرآن) للفرَّاء.
  3. إنَّ أوسع علوم القراءات بحثًا ودراسة وأكثرها أثرًا وفائدة في فهم كتاب الله هو علم توجيه القراءات، والبحث فيه لا يزال قائمًا.
  4. بلغ عدد مواضع القراءات المتواترة والمتناولة في هذا البحث بالدراسة (330) ثلاثمائة وثلاثين موضعًا، وبعض المواضع قد تشتمل على أكثر من قراءتين.
  5. لم يستوفِ الزَّجَّاج كلَّ القراءات المتواترة، ولم يتناول كلَّ ما ذكره منها بالتَّوجيه.
  6. ليس بين القراءات المتواترة تعارض ولا تضادٌّ.

عن المؤلف "الزهراني، إبراهيم بن عبد الله آل خضران"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1978 هـ الموافق 1398 م

  • العصر : العصر الحديث

  • البلد : السعودية

العلوم المشارك فيها
  • التجويد
  • التفسير
  • القراءات

التخصص
  • إمام جامع

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه
    • مصدرها: جامعة أم القرى
    • تاريخ الحصول عليها: 1431
  • الحياة العلمية: عين معلما بمحافظة الخبر بالمنطقة الشرقية لمدة عام وشهرين. حفظ القرآن الكريم في أحد المساجد بمكة المكرمة، وبعد إتمام حفظ القرآن الكريم توجه للدراسة في معهد دار الأرقم بن أبي الأرقم لتجويد القرآن الكريم وتفسيره في المسجد الحرام.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: عين عام 1422هـ إماما وخطيبا في مسجد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز بمحافظة جدة بحي الشاطئ.
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • كلية المعلمين
  • مصادر الترجمة
    • معجم مصنفات الوقف والابتداء، وموقع المستشار.
    عن المؤلف "أبو طالب، مصطفى محمد محمود"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • مشرف
    معلومات شخصية
    • العصر : العصر الحديث

    التخصص
    • عضو هيئة تدريس

    مصادر الترجمة
    • استدراكات العلاّمة الآلوسي على أبي حيان في تفسير القرآن الكريم
    المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. الكشف عن أثر القراءات القرآنية المتواترة في معاني الآيات، من خلال توجيهات الزَّجَّاج في كتابه (معاني القرآن وإعرابه).
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، استنباطي‫، وصفي
    • اعتماد المنهج الوصفي في دراسة طريقة الإمام الزجّاج في إيراده للقراءات وتوجيهها من خلال كتاب (معاني القرآن وإعرابه)، والمنهج الاستقرائي بتتبع القراءات التي لها أثر في التفسير في نفس الكتاب، والمنهج الاستنباطي للتوصل إلى حكم وصفي يدل على مدى تأثير هذه القراءات في التفسير.
    عناصر الدراسة
    1. يتكوَّن البحث من مقدمة، وتمهيد، وقسمين، وخاتمة. فأمَّا المقدمة ففيها أهميَّة الموضوع، وأسباب اختياره، وخطة البحث، ومنهج البحث، وأمَّا التَّمهيد ففيه مطلبان: الأوَّل: تعريف القراءات المتواترة، والثَّاني: تعريف علم التَّفسير. فأما القسم الأول فعنوانه: الزجَّاج وكتابه (معاني القرآن وإعرابه)، وفيه فصلان: الأوَّل: ترجمة الزَّجَّاج، والثَّاني: منهج الزَّجَّاج في القراءات المتواترة وتوجيهها في كتابه، وكان بيان ذلك من خلال دراسة طريقته في إيراده للقراءات، وموقفه من القراءات المتواترة، والشاذة، ومصادره في القراءات، وبيان منهجه في توجيه القراءات. وأمَّا القسم الثاني ففيه دراسة توجيه القراءات المتواترة في فرش الحروف في كتاب (معاني القرآن وإعرابه)، من أوَّله إلى آخره، مع بيان أثرها في التَّفسير، والطريقة في عرض هذا القسم هي: بوضع القراءة القرآنية الواردة في الكتاب، سواء كانت متواترة أو شاذة، والتي فيها أثر في المعاني والتفسير، مع ترقيمها بتسلسل من أول القرآن إلى آخره، ثم يأتي كلام الزجاج الخاص بتوجيه القراءة، وبعد نهاية كلامه تأتي دراسة تفصيلية لتوجيهات الزجّاج، ومناقشتها، وبيان أثر التوجيهات في معاني الآيات، مع الدّفاع عن القراءات التي ضعّفها الزجاج. ثم جاءت الخاتمة، وفيها أهم النتائج والتوصيات، ثم الفهارس العلمية الكاشفة عن مضامين الرسالة.
    1. القراءات القرآنية
    2. القراءات الشاذة
    3. التحقيق والنشر
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.