القراءات الشاذة بين الرواية والتفسير، وأثرها في التفسير والأحكام : دراسة مقارنة [أطروحة] /إعداد سامي محمد سعيد عبد الشكور ؛ إشراف أحمد محمد صبري

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
مؤلف: عبد الشكور، سامي محمد سعيد عثمان.
مشرف: صبري، أحمد محمد.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية -- قسم القراءات بيانات النشر : 2000عدد الوحدات المادية : 10 + 919 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ، كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية ، قسم القراءاتالموضوع(الموضوعات) :أثر القراءات في الفقه | أثر القراءات في التفسير | القراءات الشاذةتصنيف ( DDC ) : 228.6 إجازة الأطروحة : 2000 م = 1420 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

نتائج البحث
  1. القراءة الشاذة إما أن توافق الرسم وإما أن تخالفه، فإن وافقت الرسم وصحت روايتها فهي شاذة، وإن لم تصح روايتها ولم يكن ثم دليل على صحة الرواية فهي تحمل على التفسير.
  2. القراءة الشاذة لا تعني الضعف، ولا أي معنى يتبادر للأذهان عند إطلاقها، بل إنها نازعة بالثقة إلى قرائها.
  3. خروج القراءات وشذوذها كان سببه ثلاثة منعطفات: العرضة الأخيرة، وجمع عثمان للمصاحف وتحريق ما عداها، وتسبيع ابن مجاهد السبعة.
  4. سبب إطلاق كلمة قراءة على التفسير هو قول الراوي: وقرأ فلان كذا.
  5. كتابة بعض الصحابة رضوان الله عليهم التفسير مع القرآن، مما أدى بعد ذلك إلى إشاعة ما ليس بقرآن على أنه قرآن.

عن المؤلف "عبد الشكور، سامي محمد سعيد عثمان "
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • أستاذ مساعد بقسم القراءات - كلية المعلمين - جامعة طيبة
  • وكيل قسم الدراسات القرآنية

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: حصل على البكالوريوس من كلية المعلمين بالمدينة المنورة سنة 1413هـ . حصل على الدرجة العالمية " الماجستير " في القراءات سنة 1421هـ من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة حصل على درجة "الدكتوراه" في القراءات سنة 1427هـ من الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية بتقدير "ممتاز" حصل على إجازة التجويد برواية حفص ، عرضاً على شيخه فضيلة الشيخ : رشاد عبد التواب السيسي " حفظه الله " عن شيخه شيخ الإقراء في زمانه : أحمد عبد العزيز الزيات "رحمه الله" حصل على سند القراءات السبع عن طريق الشاطبية ، عرضاً على شيخه فضيلة الشيخ / رشاد عبد التواب السيسي "حفظه الله"عن شيخه ، فريد عصره ، فضيلة الشيخ / أحمد بن عبد العزيز الزيات "رحمه الله" الأبحاث العلمية : مناهج العلماء في توجيه القراءات : بحث تم قبوله و نشره وتحكيمه ضمن الكتاب التذكاري للمؤتمر العالمي بجمهورية مصر العربية (من 9 ـ 11 مارس 2008م). تبرئه الإمام الطبري المفسر من الطعن في القراءات و جهوده في بيان المشهور منها والشواذ. المؤتمرات : المشاركة ببحث "مناهج العلماء في توجيه القراءات" في المؤتمر الدولي الرابع الذي عقدته كلية دار العلوم " جامعة المنيا " بجمهورية مصر العربية في الفترة من (9 - 11 مارس 2008م) تحت عنوان :" الثقافة العربية الإسلامية ..الوحدة والتنوع " الرسائل العلمية : العالمية " الماجستير " في القراءات بعنوان " القراءات الشاذة بين الرواية والتفسير وأثرها في التفسير والأحكام " (دراسة مقارنة ). العالمية العالية " دكتوراه " في القراءات ، بعنوان : " مبرز المعاني في شرح حرز الأماني" للحافظ العمادي المتوفي سنة 760هـ . عمل وكيلاً لقسم الدراسات القرآنية لعامي 22 ـ 1423 هـ
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • قسم القراءات، كلية المعلمين، جامعة طيبة
  • عن المؤلف "صبري، أحمد محمد"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • مشرف
    معلومات شخصية
    • العصر : العصر الحديث

    التخصص
    • أستاذ
    • رئيس قسم الجيوفيزياء

    أبرز الوظائف
  • قسم الجيوفيزياء - كلية العلوم - جامعة عين شمس
  • المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. تحرير المراد بالقراءات التفسيرية، ووضع الفروقات الأساسية التي تميزها عن القراءات الشاذة، بالإضافة إلى إبراز حيثيات القراءة الشاذة تعريفًا، وأهمية، وتفريقًا، وتقعيدًا، وتطبيقًا على الآيات التي حُكم بشذوذها وهي من التفسير.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، استنباطي‫، مقارن
    • تم اعتماد المنهج الاستقرائي بتتبع القراءات التفسيرية، واعتماد المنهج التحليلي للوصول إلى كليات علمية عامة من خلال المادة المجموعة، والمنهج الاستنباطي بالاعتماد على الكليات العامة المتوصل إليها للحكم على الجزئيات في القسم التطبيقي، واعتماد المنهج المقارن لإظهار الفروق بين شطري البحث؛ القراءات الشاذة، والقراءات التفسيرية.
    عناصر الدراسة
    1. جاء العمل في مقدمة، وتمهيد، وخمسة فصول؛ أربعة نظرية، وفصل تطبيقي، وخاتمة. احتوت المقدمة على أسباب الإختيار، والخطة، والمنهج. وجاء التمهيد لبيان كيفية دخول التفسير في القراءات؛ من خلال البحث في نشأة القراءات، وكتابة الوحي، وحتى عصر التدوين. وأما الفصل الأول ففيه تعريف الشذوذ لغة واصطلاحًا، وتعريف القراءة الشاذة. والفصل الثاني جاء لدراسة القراءات التفسيرية؛ من حيث تعريفها لغة، واصطلاحًا، مع تحرير التعريف الاصطلاحي، ثم بيان الفرق بينها وبين القراءة الشاذة، وتحديد موطن الالتباس الحاصل بينهما، وسببه. ثم جاء الفصل الثالث لبيان علاقة ترك القراءة في عهد الصحابة بنشوء الشذوذ في القراءة، وعرض رأي ابن جرير، وابن قدامة، وابن تيمية، وابن الجزري، وابن عاشور، في ذلك. ثم جاء الفصل الرابع لبيان فوائد القراءات الشاذة. وأما الفصل الخامس فهو قسم لتطبيق النتائج المتوصل إليها في البحث على آيات القرآن المفسرة بالقراءات التفسيرية، والمفسرة ببعض القراءات الشاذة والتي هي من التفسير، وقد بلغت أكثر من (470) آية مفسرة، وقد ابتدأ هذا الفصل بعرض نظري لأثر الشاذ في الأحكام، وذلك بتوضيح النقاط التالية: تسمية الشاذ قرآنًا، وجواز القراءة به من عدمه، وهل يجوز الاحتجاج به، وموقف الفقهاء من ذلك، تلا ذلك تطبيق على الآيات المفسرة - على حسب ترتيبها في المصحف - لبيان أثر القراءات الشاذة في الأحكام، وأثرها في التفسير، وذلك بإيراد الآية، ثم إيرادها بالرسم الإملائي مع ما فيها من قراءة شاذة، ثم الحكم على هذه القراءة هل هي تفسيرية أو شاذة، ثم بيان مدى تأثير هذه القراءة على التفسير والأحكام الفقهية، من خلال إيراد ما للمفسرين من كلام على تفسير الآية. ثم جاءت الخاتمة، وفيها أهم النتائج، تلاها الفهارس التفصيلية.
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.