الإمام قتادة بن دعامة السدوسي (أقواله ومروياته في التفسير)، من أول سورة الإسراء إلى نهاية سورة فاطر، من خلال كتب التفسير بالمأثور المطبوعة وكتب السنة الستة : جمع ودراسة وتخريج [أطروحة] /إعداد عزيز الرحمن عبد الأحد ؛ إشراف عويّد بن عيّاد بن عايد المطرفي.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: عبد الأحد، عزيز الرحمن.
مشرف: المطرفي، عويد بن عياد - 2008.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة أم القرى -- كلية الدعوة وأصول الدين -- قسم الكتاب والسنة بيانات النشر : 1992عدد الوحدات المادية : 762 صفحة.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة أم القرى ، كلية الدعوة وأصول الدين ، قسم الكتاب والسنة ، مكة المكرمةالموضوع(الموضوعات) :الروايات التفسيرية | الآراء التفسيرية | تفاسير السلف | الربع الثالث من القرآن | تخريج أحاديث التفسير | سورة الإسراء | سورة فاطر | اتجاه التفسير بالمأثور | السدوسي، أبو الخطاب قتادة بن دعامة بن عرنين البصري 680 - 735تصنيف ( DDC ) : 227 إجازة الأطروحة : 1992 م = 1413 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

نتائج البحث
  1. الإمام قتادة كان سلفي العقيدة، وما رُمي به من القول بالقدر هو بعيد عن ذلك جدًا؛ لعدم وجود دليل واحد قائم في تفسيره يؤيد ما رُمي به.
  2. تفسير التابعين لا يستغنى عنه في فهم القرآن الكريم، وإن قيل بعدم حجيته؛ فإن العلماء في كل عصر قد اهتموا به.
  3. ظهر من خلال الموازنة بين الإمام قتادة ومجاهد بن جبير أنهما يتفقان في المنهج إلى حد بعيد، ويمتاز قتادة عن مجاهد بكثرة استشهاده بالقرآن والحديث، وسعة معارفة؛ حيث إن له إسهامًا في علم التاريخ والأنساب والأدب، واهتمامًا بالجانب الوعظي والتربوي في تفسيره.
  4. عندما تختلف أقوال المفسرين في تفسير آية ما؛ نجد أن كثيرًا من أقوال قتادة كانت محل تأييد المفسرين.
  5. اعتمد المفسرون بالمأثور على تفسير قتادة، ولا تكاد تخلو آية من آيات القرآن عن تفسيره، وهذا يدل على مكانته العليا في التفسير، حتى إنك ترى البخاري في صحيحه يعتمد على تفسير قتادة فيورد أقوالًا له في صحيحه.
  6. أن أغلب التابعين -ومنهم الإمام قتادة - قد لجأوا في تفسيرهم للقرآن الكريم إلى الأخذ بالإسرائيليات، وهذا مما يؤخذ عليهم، وغالب هذه الإسرائيليات يرويها عن كعب الأحبار، ويروي بعضها عن الحسن البصري وعامر البكالي.
  7. أن الإمام قتادة كان يعتمد على منهج الرواية والتلقي، ويبتعد عن القول بالرأي، وقد تميز تفسيره عن غيره من التابعين بكثرة استشهاده بالحديث النبوي، وتميز أيضًا بتفسيره الوعظي.
  8. تفسير عبد الرزاق يكاد يعتمد كليًا على تفسير قتادة، وهو يروي تفسير قتادة من طريق معمر بن راشد فقط، وأما الطبري فهو أكثر استيعابًا منه لتفسير قتادة لتعدد الطرق التي يروي منها تفسير قتادة، ومعظم ما ورد في هذا البحث مستخرج من تفسير الطبري.
  9. غالبًا ما يسوق قتادة الأحاديث في مقام التفسير بغير سند، وأغلب ما يرويه عن الصحابة منقطع الإسناد، وكذلك الآثار التي يرويها عن التابعين.
  10. يؤخذ على قتادة كثرة ادعائه للنسخ.

عن المؤلف "عبد الأحد، عزيز الرحمن"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : ماجستير عنوان الرسالة : (الإمام قتادة بن دعامة السدوسي أقواله ومروياته في التفسير من أول سورة الإسراء إلى نهاية سورة فاطر من خلال كتب التفسير بالمأثور المطبوعة وكتب السنة الستة)
    • مصدرها: كلية أصول الدين - جامعة أم القرى
    • تاريخ الحصول عليها: 1992

عن المؤلف "المطرفي، عويد بن عياد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مشرف
معلومات شخصية
  • تاريخ الوفاة : 2008 هـ الموافق 1428 م

  • العصر : العصر الحديث

العلوم المشارك فيها
  • التفسير
  • الحديث
  • العقيدة

التخصص
  • أستاذ مساعد
  • مدير
  • أستاذ
  • وكيل سابق
  • رئيس

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: الدرجة العلمية: دكتوراه
    • مصدرها: جامعة الملك عبد العزيز
  • الحياة العلمية: مؤلفاته: 1. آيات عتاب المصطفي صلى الله عليه وسلم في ضوء العصمة والاجتهاد
    • مصدرها: date

أبرز الوظائف
  • قسم القضاء - كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - جامعة أم القري
  • قسم القضاء - كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - جامعة الملك عبد العزيز
  • الدراسات العليا والبحث العلمي - كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
  • كلية الشريعة للدراسات العليا - جامعة الملك عبد العزيز
  • مركز بحوث الدراسات الإسلامية - معهد البحوث وإحياء التراث الإسلامي
  • مصادر الترجمة
    • وتتمة الأعلام لمحمد خير رمضان، دار الوفاق، ط.3 (6/ 279).
    • موسوعة الشخصيات السعودية (544)
    المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. جمع تفسير الإمام قتادة، من أول سورة الإسراء إلى نهاية سورة فاطر، من كتب التفسير بالمأثور المطبوعة، وكتب السنة الستة. وإبراز جهود التابعين في التفسير وبيان منهجهم فيه بصفة عامة، وبيان منهج الإمام قتادة بصفة خاصة. مع ذكر ترجمة للإمام قتادة، وبيان أشهر أسانيد التفسير إليه، ودراسة موازنة بين تفسيره وتفسير مجاهد.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، تحليلي‫، مقارن
    • اعتمد البحث المنهج الاستقرائي لتتبع تفسير قتادة من الكتب. ثم اعتمد المنهج التحليلي لبيان منهج قتادة في التفسير. ثم اعتمد المنهج المقارن لمقارنة تفسير قتادة بتفسير مجاهد.
    عناصر الدراسة
    1. جاءت الرسالة في مقدمة، وقسمين. حوت المقدمة بيانًا لأهمية الموضوع، وأسباب اختياره، ومصادره، والدراسات السابقة فيه، ومنهج البحث. ثم جاء القسم الأول لبيان حياة الإمام قتادة وبيان مكانته العلمية في باب، ثم باب ثانٍ لأقوال قتادة ومروياته في التفسير حوى مدخلًا عن أهمية تفسير التابعين، وحكم الاحتجاج به، وأشهر المفسرين، ثم فصلًا عن أشهر أسانيد تفسير قتادة، ثم فصلًا في دراسة أقوال قتادة ومروياته وقراءاته في التفسير. ثم باب ثالث فيه منهج قتادة في التفسير، مع دراسة موازنة بمفسر معاصر له وهو مجاهد بن جبر. ثم جاء القسم الثاني والذي حوى تفسير قتادة من أول سورة الإسراء إلى نهاية سورة فاطر مستخرجًا من الكتب التي نصَّ عليها في العنوان والمقدمة، مع تخريجها، ودراستها، ومقارنتها بأقوال غيره من العلماء عند الحاجة، ثم الترجيح بين هذه الأقوال. وعقب الانتهاء من القسم الثاني جاءت خاتمة البحث وفيها أهم النتائج التي توصل إليها الباحث. ثم أربعة من الفهارس العلمية.
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.