الاحتجاج للقراءات القرآنية وأثره على القراءة والتفسير [أطروحة] /إعداد ناصر بن هزاع بن عواد المطرفي ؛ إشراف محمد بن عبد الله الوزرة الدوسري.

نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)
معد: العنزي، ناصر بن هزاع بن عواد المطرفي.
مشرف: الدوسري، محمد بن عبد الله بن محمد الوزرة.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم القرآن الكريم وعلومه بيانات النشر : 2014عدد الوحدات المادية : 591 صفحة.القياس ( الأبعاد ) : 30 سم. نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم القرآن الكريم وعلومه ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :أثر القراءات في التفسيرتصنيف ( DDC ) : 228 إجازة الأطروحة : 2014 م = 1435 هـ درجة الأطروحة : ماجستير

نتائج البحث
  1. احتجاج أئمة اللغة كان مقتصرًا في أغلبه على الانتصار لعربية القراءة، بينما أئمة القراءة الذين اعتنوا بالعلوم الشرعية كانوا يحتجون للقراءة بالكتاب والسنة وقراءات الصحابة وموافقة الرسم العثماني.
  2. أنكر جماعة من العلماء بعض القراءات، وكان سبب ذلك ظنهم أنها لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، أو بسبب نقل لا تتوافر فيه دعائم القبول.
  3. أئمة القراءة العشرة كانوا أهل ضبط ودراية وإتقان في الأداء، يظهر ذلك من خلال ما ذكر في تراجمهم ومناقبهم، وكثرة من قرأ عليهم، وشهرتهم، وكون الحق معهم فيما أنكر عليهم من قراءات.
  4. ظهر الاحتجاج اللغوي في بداية القرن الثاني، وذلك عند ظهور اللحن واختلاط الألسن، فخشي أئمة القراءة واللغة انتقاله لكتاب الله وقراءاته.
  5. كان أغلب احتجاج الصحابة للقراءة راجعًا إلى ضبط القراءة، وصحة الأخذ عن النبي صلى الله عليه وسلم.
  6. كان لأئمة اللغة جهد مشكور في الدفاع عن القراءات وإثبات وجهها في اللغة.
  7. كان لعلم الاحتجاج أثره الكبير في القرون الخمسة الأولى على القراءات، فلم يكن مجرد بيانٍ لوجهها في اللغة، بل كان له حظ في قبول القراءة وردها.
  8. كتب التفسير فيها علمٌ غزير وكنوز ودرر في علم الاحتجاج ومراحله تنوء بالعصبة أولي القوة.
  9. لم يتفق أئمة القراءة على طريقة ابن مجاهد في الاقتصار على القراء السبعة، بل أضافوا إليهم الأئمة الثلاثة، وبعض منهم زاد واحدًا، وجعل أئمة القراءة ثمانية.
  10. وردت عن الصحابة احتجاجات يسيرة في الأصول الأخرى، كانت نواة لها، ودليلًا عليها، مهدت لها طريقًا، ووضحت لها سبيلًا.

عن المؤلف "العنزي، ناصر بن هزاع بن عواد المطرفي"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • معد
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التخصص
  • محاضر

أبرز الوظائف
  • قسم القرآن وعلومه - كلية أصول الدين - جامعة الملك سعود
  • عن المؤلف "الدوسري، محمد بن عبد الله بن محمد الوزرة"
    مسؤولياته في هذه التسجيلة
    • مشرف
    معلومات شخصية
    • العصر : العصر الحديث

    التخصص
    • أستاذ مساعد

    الدرجات العملية
    • الحياة العلمية: الدرجة العلمية : دكتوراه عنوان الرسالة : (اختيارات ابن القيم وترجيحاته في التفسير من أول سورة الكهف إلى آخر القرآن الكريم : دراسة وموازنة)
      • مصدرها: قسم القرآن وعلومه - كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
      • تاريخ الحصول عليها: 2009

    أبرز الوظائف
  • كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (السعودية، الرياض)
  • المستخلص
    أهداف الدراسة
    1. بيان المراحل التي مر بها علم الاحتجاج، ودراسة الدعائم والأصول التي يقوم عليها هذا العلم، وبيان أثره العملي على القراءة والتفسير.
    منهج الدراسة
    • استقرائي‫، تأصيلي‫، تحليلي‫، وصفي
    • المنهج الوصفي: من خلال دراسة الاحتجاج في القراءاة القرآنية، والعناية بالبعد الزماني في دراسة الموضوع، وبيان الأطوار التي مر بها هذا العلم. المنهج الاستقرائي: وذلك باستقراء ما كتب في علم الاحتجاج للقراءات من خلال كتب المتقدمين والمتأخرين، واستخراج ما فيها من قواعد وأصول لهذا العلم. المنهج التحليلي: وذلك بجمع ودراسة تلك الاحتجاجات التي تم استقراؤها، وتحرير المصطلحات المتعلقة بعلم الاحتجاج، ثم الحكم عليها صحة وشذوذًا. المنهج التأصيلي: بترتيب المسائل العلمية بضم كل نظير إلى نظيره مع التحرير والتنظير.
    عناصر الدراسة
    1. تكونت هذه الدراسة من مقدمة، وتمهيد، وستة فصول، وخاتمة. كانت المقدمة في بيان أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وخطة البحث، ومنهجه. وتناول التمهيد تعريف الاحتجاج للقراءة، والتعريف بألقابه عند أهل العلم، والأطوار التي مر بها مصطلح الاحتجاج. وكان الفصل الأول في بيان أهمية علم الاحتجاج وفوائده، من خلال بيان مكانة علم الاحتجاج قبل استقرار القراءات، وعناية العلماء به، ثم العناية بعلم الاحتجاج بعد استقرار القراءة، وثمرة علم الاحتجاج وفوائده. وتضمن الفصل الثاني نشأة الاحتجاج وأطواره التاريخية. واحتضن الفصل الثالث بيان أصوله، وهي القرآن الكريم، والسنة النبوية، والإجماع، ورسم المصحف، واللغة العربية. ثم جاء الفصل الرابع في بيان أنواع التصنيف في الاحتجاج في كتب القراءات، وفي كتب التفسير، وفي كتب اللغة. ثم تضمن الفصل الخامس ضوابط الاحتجاج للقراءات؛ فتضمن الضوابط المتعلقة بالقرآن الكريم وقراءاته، ثم الضوابط المتعلقة بالحديث النبوي، ثم الضوابط المتعلقة بالإجماع، ثم الضوابط المتعلقة باللغة العربية. وبين الفصل السادس أثر الاحتجاج على القراءة من القرن الأول إلى الخامس الهجري. ثم جاءت الخاتمة وفيها أهم نتائج البحث والتوصيات، وتذيلت بفهارس علمية كاشفة عن مضامين الرسالة.
    1. توجيه القراءات
    التعليقات ( 0 )

    لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.