استدلال المعطلة بالآيات القرآنية في توحيد الأسماء والصفات : عرضًا ونقضًا [أطروحة] /إعداد عبد الرحمن بن حمد بن عمار العمار الخالدي ؛ إشراف يوسف بن محمد السعيد.
نوع المادة : أطروحات (رسائل جامعية)معد: الخالدي، عبد الرحمن بن حمد بن عمار العمار
.
مشرف: السعيد، يوسف بن محمد.
تبصرة أطروحة : رسالة جامعية (ماجستير) -- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -- كلية أصول الدين -- قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة بيانات النشر : 2007عدد الوحدات المادية : 610 صفحة.القياس ( الأبعاد ) : 30 سم.
نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeالجامعة : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، كلية أصول الدين ، قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة ، الرياضالموضوع(الموضوعات) :الاحتجاج بالقرآن في العقيدة | أسماء الله وصفاته في القرآن | الدراسات العقديةتصنيف ( DDC ) : 221.2 إجازة الأطروحة : 2007 م = 1428 هـ درجة الأطروحة : ماجستير
نتائج البحث
- المخالفون من أرباب التعطيل لا يأخذون من النصوص الشرعية إلا ما يرونه موافقًا لأهوائهم.
- أن المعطلة وعامة أهل الأهواء لا يذكرون نصوص الشرع إلا مخاصمة ومجادلة، فهم لا يذكرونها طلبًا للحق أو اتباعًا له، وهي مع ذلك لا تدل علي شيء من باطلهم بوجه، بل كل دليل ذكروه لا يبعد أن يكون دليلًا عليهم عند التحقيق، أو أن يكون غير ذي صلة بمحل البحث.
- تناقض أرباب التعطيل في الأقوال والتقريرات، وتضارب أقوالهم، وكثرة النزاع والافتراق بينهم.
- جرأة المعطلة على كتاب الله، وعدم تعظيمهم له.
- رد أهل الأهواء لنصوص الشرع وعدم التفاتهم إليها في العلم أو الاعتقاد.
- عدم ثبات أرباب الأهواء على قول أو معتقد.
- فساد الأصول التي أقام عليها المخالفون أقوالهم في باب الإيمان بالله.
- مخالفة المعطلة في عامة تحريفاتهم لظاهر اللسان العربي.
- وضوح الأصول التي بنى عليها أهل السنة والجماعة أقوالهم في باب الإيمان بالله، وسلامتها من التعارض أو التناقض، وخلوها من الغموض والاضطراب.
عن المؤلف "الخالدي، عبد الرحمن بن حمد بن عمار العمار"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- معد
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
الدرجات العملية
-
الحياة العلمية: الدرجة العالمية : ماجستير
- مصدرها: date
عن المؤلف "السعيد، يوسف بن محمد"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
- مشرف
معلومات شخصية
-
العصر : العصر الحديث
التخصص
- أستاذ
الدرجات العملية
- الحياة العلمية: تخرج في كلية أصول الدين بالرياض عام 1411 بتقدير ممتاز . الأعمال الوظيفية : عين معيدا بكلية أصول الدين عام 1411. عين محاضرا عام 1415. عين أستاذا مساعدا عام 28/6/ 1419. تمت ترقيته إلى درجة أستاذ مشارك عام 1424. تمت ترقيته إلى درجة أستاذ في 14/11/1427 عمل وكيلا لقسم العقيدة والمذاهب المعاصرة عام 1418 ـ 1419 عمل رئيسا لقسم العقيدة والمذاهب المعاصرة عام 1423 ـ 1425.
أبرز الوظائف
المستخلص
أهداف الدراسة
- بيان مخالفة أرباب الأهواء لنصوص الشرع، وكشف الأصول التي أقام عليها أرباب الأهواء دينهم ومعتقدهم، مع بيان اضطرابهم وعدم ثباتهم على قول في باب، وإظهار الخلاف الحاصل بين أرباب البدع في التقرير والقول، وبيان شيء من اللوازم الفاسدة التي ينتهي إليها من يسلك مذاهب أرباب الأهواء، مع الرد على الشبه الشرعية التي يُلَبِّسُ بها المخالفون على عامة المسلمين، وبيان المعتقد الصحيح ببيان سقوط ضده والمقارنة بينهما، وبيان سلامة الشرع ونصوصه من التعارض والتناقض، وبيان وسطية أهل السنة والجماعة بين الفرق ولزومهم للحق وتمسكهم بكلام الشرع وتعظيمهم له وبعدهم عن مزالق الأهواء.
منهج الدراسة
- المنهج الاستقرائي، بحصر استدلالات المعطلة بالآيات القرآنية في توحيد الأسماء والصفات. المنهج التحليلي، بجمع المعلومات التي تتعلق بالموضوع، وتحليلها، لاستخلاص ما يمكن استخلاصه منها من النتائج والأفكار.
عناصر الدراسة
- يتكون البحث من مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب، وخاتمة. المقدمة فيها ذكر أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وخطة البحث، ومنهجه. وفي التمهيد عرض مجمل بالتعريف بمصطلحات البحث، وبيان منهج السلف في الاستدلال بكتاب الله على مسائل الاعتقاد، ومنهج أهل السنة والجماعة في توحيد الأسماء والصفات، ومذاهب المعطلة إجمالًا، ومذاهب الممثلة إجمالًا، وموقف المخالفين من كتاب الله، وبيان السمات المشتركة بينهم في الاستدلال بآيات الكتاب على مسائل الاعتقاد، مع عرض موجز لأهم كتب المعطلة المعتمدة عند الاحتجاج. وجاء البــاب الأول لذكر ونقد أصول الاحتجاج لدى المعطلة، شرعية كانت أو عقلية، في فصلين: الأول في الأوجه الكلية التي اعتمدوا عليها في استدلالهم بالآيات على نفي الصفات، وهو خاص بالشبه العقلية. الثاني في الاحتجاج بالآيات القرآنية على نفي الصفات مطلقًا مع عرض الاحتجاج ومناقشته، وهو خاص بالشبه الشرعية الكلية. وتناول البـاب الثـانــي احتجاج المعطلة بالآيات القرآنية في باب الصفات الذاتية ونقده، في فصلين: الأول في الاحتجاج بالآيات القرآنية في باب الصفات الذاتية العقلية ونقده، في صفة العلم، والكلام، والمعية، والعلو، ورؤية الله. والثاني في الاحتجاج بالآيات القرآنية في باب الصفات الذاتية الخبرية ونقده، في صفة الوجه، واليد، والعين. وتناول البـاب الثـالـث احتجاج المعطلة بالآيات القرآنية في باب الصفات الفعلية ونقده، في ثلاثة فصول: تناول الفصل الأول صفة المشيئة والإرادة، والثاني صفة الاستواء على العرش، والثالث صفة المجيء وصفة الإتيان . وفي خاتمة البحث ذكر ما تم التوصل إليه من نتائج، وذكر التوصيات.
التعليقات ( 0 )
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.