رسالة في التجويد تأليف الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي (ت1241هـ) [مقال] / تأليف أحمد بن زيد الدين الأحسائي ؛ تحقيق عادل عباس هويدي النصراوي.

نوع المادة : بحوث الدوريات المحكمة
مؤلف: الأحسائي، أحمد بن زين الدين 1753 - 1826.
محقق: النصراوي، عادل عباس هويدي.
بيانات النشر : النجف : كلية الدراسات الإنسانية الجامعة، 2012عدد الوحدات المادية : من صفحة 217-253.نوع المحتوى : text نوع الوسائط : unmediated نوع الناقل : volumeتدمد : 22260714.الموضوع(الموضوعات) :تجويد القرآنتصنيف ( DDC ) : 228.9 مصدر التسجيلة : مجلة كلية الدراسات الإنسانية 2

عن المؤلف "الأحسائي، أحمد بن زين الدين"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • مؤلف
معلومات شخصية
  • تاريخ الميلاد : 1753 هـ الموافق 1166 م

  • تاريخ الوفاة : 1826 هـ الموافق 1241 م

  • العصر : العصر العثماني

  • المذهب العقدي : إمامي‫، شيعي

  • البلد : العراق، كربلاء‫، البحرين‫، بلاد فارس‫، العراق، النجف الأشرف‫، العراق، البصرة‫، إيران، أصفهان‫، العراق، الكاظمين ‫، العراق، سامراء

العلوم المشتهر بها
  • علم الكلام
  • الفلسفة
  • الأدب
  • الشعر
  • اصول
  • فقه
  • الحديث

الدرجات العملية
  • الحياة العلمية: نسبه: هو الشيخ أحمد بن الشيخ زين الدين بن إبراهيم بن صقر بن إبراهيم بن داغر بن رمضان بن راشد بن دهيم بن شمروخ آل صقر المهاشير ( نسبة إلى جبل في تهامة اسمه ميشور وهو من رهط بني خالد ، وبنو خالد من تهامة ، وهي تنتمي إلى قريش أشرف العرب نسبا ، وكانت بني خالد تسكن جبل ميشور ) ، إذن الشيخ أحمد من صميم العرب ومعدن الشرف من حيث النسب.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: مكانته: يعد الشيخ الأوحد من أبرز الشخصيات الدينية في القرن الثاني عشر خاصة إذا ما قورن أثره في المجتمعات بعد وفاته بأثر بقية العلماء الكرام فلازال هناك مئات الألوف من أتباعه ومريديه في البصرة وكرمنشاه وكرمان وهؤلاء يتيميزون باتباعه على أنه صاحب منهج محقق في مقامات أهل البيت الأمر الذي لايجدونه عند غيره وأغلب أتباعه دون قليل من الأحسائيين هم من الفرس وهذا دليل على بالغ تأثيره بالناس تأثيرا روحيا وأما آثاره العلمية فهي وإن كانت قيمة وذات مضمون نفيس إلا أنها قليلة ولاترقى إلى مصاف الآثار التي تركت بصمة واضحة على سجل التاريخ فأهم كتبه لم تقدم سوى تحليلا تقليديا لايختلف كثيرا عن غيره من التحليلات لقضايا معرفة أهل البيت اللهم إلا في العمق والدقة خاصة في كتابه شرح الزيارة الجامعة الذي يعد عصارة إنتاجه ولن تجد في غير هذا الكتاب جديدا في فكره وله رسائل ينتقد فيها الفلسفة والفلاسفة لكنها لم تشق طريقها في تأسيس مذهب فلسفي في قبال المذاهب التي نقدها ، بل انحصرت في كونها ملاحظات على مذاهب الآخرين ولم يقبلها أغلب المتخصصين.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: إجازاته: له حق الرواية عن كل من (راجع: الذريعة:1/141 و165 و188 و219 و253 و255 ج20/58، وكتاب الأجازات للشيخ الأحسائي، و أعيان الشيعة:2/590، و الدين بين السائل والمجيب:1/112، وأعلام هجر:1/ 152، والشيخية:82، وآخر الفلاسفة:42): 1-الشيخ أحمد بن الشيخ حسن الدمستاني البحراني. 2-الشيخ أحمد بن الشيخ محمد آل عصفور البحراني. 3-الشيخ جعفر كاشف الغطاء النجفي. 4-الشيخ حسين آل عصفور البحراني. 5-السيد علي الطباطبائي، صاحب (الرياض). 6-الشيخ محمد بن الشيخ حسين بن أحمد بن عبد الجبار القطيفي. 7-السيد محمد مهدي الطباطبائي (بحر العلوم). 8-السيد ميرزا مهدي الشهرستاني. 9-الشيخ موسى بن الشيخ جعفر (كاشف الغطاء). وطبعت من إجازاته ست مستقلة عام 1390هـ بتحقيق وتعليق الدكتور حسين علي محفوظ. وذكرت أيضاً في كتاب "أعلام هجر" (راجع الكتاب:1/254-280).
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: أولاده هم: الشيخ محمد تقي والشيخ علي نقي والشيخ عبد الله، والشيخ حسن. الشيخ محمد تقي والشيخ حسن ماتا في زمن والدهم رحمهم الله جميعا . وأما الشيخ علي نقي عاش بعد والده خمس سنوات و ( 11 ) يوما ، وكذلك الشيخ عبد الله عاش بعد والده . أولاد الشيخ كلهم كانوا على منهاج والدهم ، وهم علماء وحكماء وأتقياء.
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: تلامذته: الذين تتلمذوا عند الشيخ كثير ، والذين بلغوا الاجتهاد أكثر من مئة عالم، ومنهم : ( 1 ) السيد كاظم الرشتي. ( 2 ) المولى الميرزا حسن الشهير بكوهر. ( 3 ) الميرزا محمد المامقاني الملقب بحجة الإسلام. ( 4 ) الشيخ شفيع التبريزي . ( 5 ) الشيخ إبراهيم بن عبد الجليل .
    • مصدرها: date
  • الحياة العلمية: دراسته: درس الشيخ أحمد الأحسائي مراحله الأولى في مسقط رأسه الأحساء، ثمّ عند بلوغه سنّ العشرين سافر إلى العراق ليكمل دراسته فيه، فألتحق بداية إلى كربلاء، وحظر دروس جملة من علمائها منهم الوحيد البهبهاني، والميرزا مهدي الشهرستاني، والسيد علي الطباطبائي، ثمّ انتقل للنجف الأشرف فحظر في دروس الشيخ جعفر كاشف الغطاء وغيره من علماء النجف. ولم تحدد عدد السنوات التي قضاها في العراق للدراسة، غير أنّه ومن خلال ما ترجم له يمكن تقريب عدد السنوات التي قضّاها في الدراسة في العراق، فالشيخ أحمد الأحسائي سافر إلى العراق وهو في سنّ العشرين من عمره، وهذا يعني أنّه سافر سنة 1186 هـ ، ثم بعد ذالك استقر في كربلاء والنجف ثمّ عاد إلى موطنه وتزوج فيه، ثم سافر إلى البحرين وسكن فيه لحوالي 4 سنوات، ثمّ سنة 1212 هـ عاد إلى العراق من جديد ليسكن في البصرة
    • مصدرها: date

مصادر الترجمة
  • أعيان الشيعة (2/ 592)
  • الأعلام (1/ 129)
  • معجم المؤلفين (1/ 228)
  • ومعجم المفسرين (1/ 38).
  • هدية العارفين (1/ 185)
عن المؤلف "النصراوي، عادل عباس هويدي"
مسؤولياته في هذه التسجيلة
  • محقق
معلومات شخصية
  • العصر : العصر الحديث

التعليقات ( 0 )

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.