عرض عادي عرض مارك

عبد الباقي، محمد فؤاد

الأشكال الأدبية : عبد الباقي، محمد فؤاد 1882 - 1968

تاريخ الميلاد : 1882 م الموافق 1299 هـ

تاريخ الوفاة : 1967 م الموافق 1388 هـ

العصر : العصر الحديث

البلد : مصر، القاهرة‫،السودان


التخصص
  • مترجم
  • محقق
  • باحث

الدرجات العملية
  • الدرجة العلمية: باحث ومؤلف متخصص في الحديث النبوي فألف في تحقيق كتبه وتخريجها وفهرستها ووضع فهارس مفردات القرآن الكريم ومترجم باللغتين الفرنسية والإنجليزية لكتب المستشرقين في معاجم الحديث والقرآن. وهو صاحب كتاب اللؤلؤ والمرجان في ما اتفق عليه الشيخان. عمل بمركز تلا التابع لمحافظة المنوفية مدرسا للغة العربية في مدرسة جمعية المساعي المشكورة وبعد فترة عمل ناظرا لإحدى المدارس في قرى الوجه البحري، وظل في هذه الوظيفة سنتين ونصفا. لما أعلن البنك الزراعي عن وظيفة مترجم تقدم لها، وعين بالبنك في 30 ديسمبر 1905، ويبدو أنه وجد ميلا وارتياحا إلى وظيفته الجديدة، فعمل بها طويلا حتى 3 أكتوبر 1933م.هيأ له استقراره في هذه الوظيفة أن ينصرف إلى القراءة، ومطالعة أمهات كتب الأدب في العربية والفرنسية وأن يرتبط بصداقات مع أعلام عصره.
    • مصدرها: date
  • الدرجة العلمية: جامع المسانيد : له "جامع مسانيد صحيح البخاري وهو كتاب يجمع أحاديث كل صحابي أخرج له البخاري على حدة ورتب أسماءهم حسب الحروف الهجائية وهو بذلك صورة أخرى لصحيح البخاري المرتب على كتب الفقه وأبوابه. تقدم بهذا العمل إلى مجمع اللغة العربية لنشره فشكل المجمع سنة 1362 هـ = 1943م لجنة من أعضائه ضمت أحمد بك إبراهيم والشيخين إبراهيم حمروش ومحمد الخضر حسين لدراسة الكتاب، فأشادت بالعمل والجهد المبذول فيه وانتهى الأمر باعتذار المجمع عن نشر الكتاب محتجا بأن العمل أدخل في باب السنة منه في باب اللغة ويشاء الله أن لا يطبع الكتاب في حياة مؤلفه وظل حبيس الأدراج، حتى نشر بعد وفاته بفترة طويلة سنة 1991.
    • مصدرها: date
  • الدرجة العلمية: المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم : كما دخل "محمد فؤاد عبد الباقي" ميدان فهرسة السنة النبوية من باب الترجمة دخل أيضا ميدان فهرسة ألفاظ القرآن الكريم من الباب نفسه فقد ترجم كتاب "تفصيل آيات القرآن الكريم" لجول لابوم عن الفرنسية ونشره سنة 1934م، لكنه لم يكن كافيا لسد الغرض فرغب في وضع معجم دقيق لألفاظ القرآن يعين الباحثين في الوصول إلى أي آية كريمة في القرآن إذا استعان بكلمة منها وتطلب منه ذلك أن يفرغ كل الكلمات الواردة في القرآن الكريم، ويرتبها حسب حروف المعجم، مع الأخذ في الاعتبار ردها إلى أصولها اللغوية. بذل المؤلف جهدًا مشكورا في وضع كتابه، مستعينا بكتابه "نجوم القرآن في أطراف القرآن" للمستشرق الألماني فلوجل، الذي طبع لأول مرة سنة 1842م، مراجعًا ما يجمعه على معاجم اللغة وتفاسير الأئمة اللغويين، عارضا ما يجمعه على الثقات من أصدقائه من علماء اللغة، حتى إذا اطمأن إلى عمله دفعة إلى دار الكتب المصرية فأجازت نشره بعد أن شكلت لجنة لذلك، فخرج في أحسن صورة وأبهى حلة. جاء عمله مكتملا، لم يستدرك عليه أحد من العلماء سقطا في معجمه من فرط مبالغته في المراجعة وحرصه الدائب على الدقة، وشاء الله أن يكون هذا المعجم خاليا من الخطأ لأنه يقوم على كتابه ويعين الباحثين في الوصول إلى آية، وقد تلقت الأمة هذا العمل بالقبول ورزقه الله الذيوع، فلم تخل منه مكتبة لعظم فائدته.
    • مصدرها: date

مصادر الترجمة
  • ومعجم مصنفات القرآن الكريم (3/ 307).
  • الأعلام (6/ 333)