عرض عادي عرض مارك

القاسمي، جمال الدين

الأشكال الأدبية : الأستاذ العالم المفسر المحدث الشيخ الإمام الكبير القاسمي، جمال الدين 1866 - 1914 علامة الشام، المجدد المجتهد، صاحب التصانيف الكثيرة الباهرة
إستخدم ل/أنظر من
  • (س ل) القاسمي، جمال الدين بن محمد 1866 - 1914
  • (س ل) جمال الدين بن محمد القاسمي 1866 - 1914
  • (س ل) الدمشقي، جمال الدين بن محمد 1866 - 1914
  • (س ل) جمال الدين بن محمد الدمشقي 1866 - 1914
  • (س ل) القاسمي، محمد جمال الدين بن محمد 1866 - 1914
  • (س ل) محمد جمال الدين بن محمد القاسمي 1866 - 1914
  • (س ل) جمال الدين القاسمي الدمشقي
  • (س ل) جمال الدين القاسمي، جمال الدين، أو محمد جمال الدين، بن محمد سعيد بن قاسم الحلاق
  • (س ل) قاسمي، جمال الدين
  • (س ل) جمال الدين القاسمي
  • (س ل) محمد جمال الدين بن محمد سعيد بن قاسم الحلاق القاسمي

تاريخ الميلاد : 1866 م الموافق 1283 هـ

تاريخ الوفاة : 1914 م الموافق 1332 هـ

العصر : العصر العثماني

المذهب الفقهي : شافعي

البلد : السعودية، المدينة المنورة‫،مصر‫،لبنان ‫،فلسطين ‫،الأردن


العلوم المشتهر بها
  • الأدب
  • علوم القرآن
  • الحديث

العلوم المشارك فيها
  • العقيدة
  • أصول الفقه
  • التاريخ
  • التفسير
  • الفقه

الدرجات العملية
  • الدرجة العلمية: هو أحد رواد النهضة العلمية الدينية الحديثة ببلاد الشام في العصر الحديث، وأحد رجال العلم الكبار من المسلمين في النصف الأول من القرن الرابع عشر الهجري، وصاحب المؤلفات القيمة الكثيرة التي انتفع بها العلماء وطلاب العلم من المسلمين.
    • مصدرها: date
  • الدرجة العلمية: نسبه : أبو الفرج محمد جمال الدين بن محمد سعيد بن قاسم بن صالح بن إسماعيل بن أبي بكر المعروف بالقاسمي نسبة إلى جده قاسم الملقب بالحلاق الكيلاني الحسني الدمشقي
    • مصدرها: date
  • الدرجة العلمية: سيرته العلمية : انتدبته الدولة السورية للتنقل بين بلدات وقرى سورية لإلقاء الدروس العامة. اتهم هو وعدداً من أصدقائه بتأسيس مذهب جديد في الدين، سموه المذهب الجمالي. تفرغ القاسمي للتأليف وإلقاء الدروس، فاعتكف في منزله للتصنيف وإلقاء الدروس الخاصة وتوجه إلى مسجده جامع السنانية.
    • مصدرها: date
  • الدرجة العلمية: قام العلامة جمال الدين القاسمي بنشر بحوث كثيرة في المجلات والصحف. له مصنفات كثيرة تناول بها جوانب الدين كلها، من العقيدة والحديث والتفسير والفقه والتاريخ والفرق والأخلاق، تجاوز عدد مصنفاته المئة وعشرة مصنفات.
    • مصدرها: date
  • الدرجة العلمية: له العديد من المؤلفات: 1. تفسير القاسمي المسمى محاسن التأويل 2. دلائل التوحيد 3. ديوان خطب 4. الفتوى في الإسلام 5. إرشاد الخلق إلى العمل بالبرق 6. شرح لقطة العجلان 7. كليلة و دمنة (من نظمه) 8. نقد النصائح الكافية 9. مذاهب الأعراب وفلاسفة الإسلام في الجن 10. موعظة المؤمنين اختصر به إحياء علوم الدين للغزالي 11. شرف الأسباط 12. تنبيه الطالب إلى معرفة الفرض والواجب 13. جوامع الآداب في أخلاق الأنجاب 14. إصلاح المساجد من البدع والعوائد 15. تعطير المشام في مآثر دمشق الشام أربع مجلدات 16. قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث 17. تفسيره الشهير للقرآن الكريم المسمى (محاسن التأويل) وهو من أجل مصنفاته، وهو من أفضل التفاسير المعاصرة وأنفعها، خاصة في باب الرد على أهل البدع، والفرق والضالة. 18. كتاب دلائل التوحيد، وكان القاسمي سلفيًا في عقيدته كما هو ظاهر من كتبه. 19. إصلاح المساجد من البدع والعوائد. 20. قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث. 21. تعطير المشام في مآثر دمشق الشام. 22. شمس الجمال على منتخب كنز العمال.
    • مصدرها: date
  • الدرجة العلمية: مذهبه وعقيدته: نشأ على المذهب الفقهي الشافعي، وقد صرح بمذهبه في مواطن كثيرة، خاصة في أوقات محنته، وكثيرا ما كان يسأل عن مذهبه فيجيب بأنه تفقه على المذهب الشافعي ويتعبد الله عليه، وهو مع ميله للاجتهاد وذمه التقليد الأعمى في آخر حياته. قال الشيخ محمد بن سامي منياوي في رسالته "جهود ومنهج الشيخ جمال الدين القاسمي رحمه الله في الدعوة إلى الله تعالى" أن آراءه الفقهية كانت تميل إلى مذهب الشافعي، وأنه كان ينتصر لقول الشافعي إذا وافقه الدليل، ولذلك عده كل من ترجم له من فقهاء الشافعية، ونسبوه كعادة السلف إلى الشافعي. وأيضا قال الشيخ منياوي أنه غلب عليه في آخر حياته الاجتهاد في المسائل الفقهية، والنظر في الأدلة، وأنه كان يبني أقواله على ما يترجح له منها. أما عقيدته فهي عقيدة أهل الآثر، كما هو واضح في مؤلفاته، ومن ذلك قوله في تفسيره: " وقوله تعالى: أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذا هِيَ تَمُورُ [الملك: 16] . وهو مذهب السلف قاطبة كما نقله الإمام الذهبيّ في كتاب (العلوّ) . قال أبو الوليد بن رشد في (مناهج الأدلة) : لم يزل أهل الشريعة من أول الأمر يثبتون لله سبحانه وتعالى جهة (الفوق) حتى نفتها المعتزلة، ثم تبعهم على نفيها متأخرو الأشاعرة كأبي المعالي ومن اقتدى بقوله- إلى أن قال: والشرائع كلها مبنية على أن الله في السماء، وأن منه تتنزل الملائكة بالوحي إلى النبيين، وأن من السموات نزلت الكتب وإليها كان الإسراء بالنبيّ صلّى الله عليه وسلم.
    • مصدرها: date
  • الدرجة العلمية: انتدبته الحكومة للرحلة وإلقاء الدروس العامة في القرى والبلاد السورية، فأقام في عمله هذا أربع سنوات (1308 - 1312 هـ) ثم رحل إلى مصر، وزار المدينة. ولما عاد اتهمه حسدته بتأسيس مذهب جديد في الدين، سموه (المذهب الجمالي) فقبضت عليه الحكومة (سنة 1313 هـ) وسألته، فرد التهمة فأخلي سبيله، واعتذر إليه والي دمشق، فانقطع في منزله للتصنيف وإلقاء الدروس الخاصة والعامة، في التفسير وعلوم الشريعة الإسلامية والأدب. ونشر بحوثا كثيرة في المجلات والصحف.
    • مصدرها: date
  • الدرجة العلمية: ولد القاسمي في جمادي الأولى سنة 1283هـ - 1866م بدمشق حاضرة الديار الشامية، في بيت دين وورع، وخلق كريم، وعلم وأدب، فأبوه كان من الفقهاء الأدباء، له كتاب طريف في باب اسمه (قاموس الصناعات الشامية)، وفي ذلك الجو العابق بجلال الدين والعلم، ورقة الأدب وتهذيبه نشأ الإمام القاسمي نشأة حسنة صالحة، وأقبل على طلب العلم منذ صباه ونعومة أظافره، وقد حرص أبوه على أن يعهد به إلى الأئمة والأعلام في كل فن، فحفظ القرآن وجوده على يد شيخ قراء الشام الشيخ الحلواني، ثم انتقل إلى مكتب المدرسة الظاهرية؛ فتعلم التوحيد وعلوم اللغة والفقه والحديث والأصول،؛ فنال إجازات عالية في كل هذه الفنون ولما يبلغ الثامنة عشرة، ولم يترك إمامًا بارزًا، أو شيخًا معروفًا إلا جلس إليه، وأخذ عنه إجازة بعلومه.
    • مصدرها: date
  • الدرجة العلمية: ثناء الناس عليه: ظهر القاسمي في فترة مضطربة من حياة الأمة الإسلامية، كانت تعاني فيها من تسلط خارجي، وضعف داخلي، وقد وقعت معظم بلاد الإسلام - ومنها الشام - فريسة للاحتلال الصليبي؛ فكان من الطبيعي أن يضعف الاهتمام بالعلم والعلماء لانشغال الناس بما وقع ونزل ببلادهم، لذلك كان الثناء على علماء الزمان قليلا ونادرًا، ولكن لا يمنع ذلك من ثناء الناس على الإمام القاسمي، ومن ذلك: قال عنه أمير البيان شكيب أرسلان: وإني لأوصي جميع الناشئة الإسلامية التي تريد أن تفهم الشرع فهمًا ترتاح إليه ضمائرها، وتنعقد عليه خناصرها، ألاَّ تقدم شيئًا على قراءة تصانيف المرحوم الشيخ جمال القاسمي. قال عنه الشيخ محمد رشيد رضا: هو علامة الشام، ونادرة الأيام، والمجدد لعلوم الإسلام، محيي السنة بالعلم والعمل، والتعليم والتهذيب والتأليف، وأحد حلقات الاتصال بين هدي السلف، والارتقاء المدني الذي يقتضيه الزمن.
    • مصدرها: date

مصادر الترجمة
  • الأعلام (2/ 135)
  • ويكبيديا
  • فهرس الفهارس (1/ 476)
  • معجم المطبوعات (2/ 1483)
  • معجم المؤلفين (3/ 157)
  • ومعجم المفسرين (1/ 127).
  • حلية البشر (435)