عرض عادي عرض مارك

ابن عربي، محمد بن علي

الأشكال الأدبية : ابن عربي، محمد بن علي 1165 - 1240
إستخدم ل/أنظر من
  • (س ل) محمد بن علي بن العربي 1165 - 1240
  • (س ل) الطائي، محيي الدين أبي بكر وأبي عبد الله محمد بن علي بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن العربي الحاتمي 1165 - 1240
  • (س ل) محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي الطائي 1165 - 1240
  • (س ل) الطائي، محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي 1165 - 1240
  • (س ل) محي الدين بن عربي 1165 - 1240
  • (س ل) محيي الدين بن عربي 1165 - 1240
  • (س ل) ابن عربي، محي الدين 1165 - 1240
  • (س ل) ابن عربي، محيي الدين 1165 - 1240
  • (س ل) ابن العربي، محي الدين محمد بن علي 1165 - 1240
  • (س ل) ابن العربي، محيي الدين محمد بن علي 1165 - 1240
  • (س ل) محي الدين محمد بن علي بن العربي 1165 - 1240
  • (س ل) محيي الدين محمد بن علي بن العربي 1165 - 1240
  • (س ل) الأندلسي، محمد بن علي 1165 - 1240
  • (س ل) الطائي، محمد بن علي 1165 - 1240
  • (س ل) الشيخ الأكبر، محمد بن علي 1165 - 1240
  • (س ل) ابن العربي 1165 - 1240
  • (س ل) محمد بن علي الشيخ الأكبر 1165 - 1240
  • (س ل) محمد بن علي الطائي 1165 - 1240
  • (س ل) محمد بن علي الأندلسي 1165 - 1240

تاريخ الميلاد : 1165 م الموافق 560 هـ

تاريخ الوفاة : 1240 م الموافق 638 هـ

العصر : العصر الأندلسي

المذهب الفقهي : ظاهري

المذهب العقدي : اتحادي

البلد : العراق، الموصل‫،السعودية، مكة المكرمة‫،مصر، القاهرة‫،سوريا، سوريا


التخصص
  • فيلسوف
  • شاعر

الدرجات العملية
  • الدرجة العلمية: أحد أشهر المتصوفين لقبه أتباعه وغيرهم من الصوفيين "بالشيخ الأكبر" ولذا تنسب إليه الطريقة الأكبرية الصوفية. عالم روحاني من علماء المسلمين الأندلسيين، وشاعر وفيلسوف أصبحت أعماله ذات شأن كبيرٍ حتى خارج العالم العربي. تزيد مؤلفاته عن 800 لكن لم يبق منها سوى 100. كما غدت تعاليمه في مجال علم الكون ذات أهمية كبيرة في عدة أجزاء من العالم الإسلامي. وبالرغم من كونه من أتباع المذهب السني، لكن كتاباته عن الأئمة الاثني عشر ذات شأن كبير عند الشيعة. وهناك جدل واسع بخصوص مذهبه الفقهي حيث يعتقد البعض أن ابن عربي كان ينتمي للمذهب الظاهري. انتشرت تعاليم ابن عربي بسرعة هائلة عبر العالم الإسلامي بعد وفاته ويعتقد أن السبب يعود إلى صحة وسلامة حججه. ولم تكن كتاباته حكرا على نخبة المسلمين بل وجدت طريقها إلى الطبقات الدنيا من المجتمع نتيجة انتشار المد الصوفي. كما ترجمت أعمال ابن عربي إلى اللغات الفارسية والتركية والأردية . فوقتها، كان عدد كبير من الشعراء يتبعون المذهب الصوفي، وكانت أفكار ابن عربي بمثابة إلهام كبير لهم.
    • مصدرها: date
  • الدرجة العلمية: رحلاته : في السنة 595هـ كان في غرناطة مع شيخه أبي محمد عبد الله الشكاز. فيما بين سنتي 597هـ، 620هـ الموافق سنة 1200، 1223 بدأ رحلاته الطويلة المتعددة الي بلاد الشرق فاتجه واستقر في دمشق. في السنة 1201 م رحل إلى مكة فاستقبله فيها شيخ إيراني وقور جليل عريق المحتد ممتاز في العقل والعلم والخلق والصلاح. والتقى بفتاة تدعي نظام وهي ابنة ذلك الشيخ وقد حباها الله بنصيب موفور من المحاسن الجسمية والميزات الروحية. اتخذ منها محيي الدين ابن عربي رمزا ظاهريا للحكمة الخالدة وأنشأ في تصوير هذا الرمز قصائد سجلها في ديوان ترجمان الأشواق ألفه في ذلك الحين. وفي ذلك الحين في احدي تأملاته رأي مرشده السماوي مرة أخرى يأمره أيضا بتأليف كتابه الجامع الخالد الفتوحات المكية الذي ضمن فيه أهم أرائه الصوفية والعقلية ومبادئه الروحية. في سنة 599هـ زار الطائف وفي زيارته إلى بيت عبد الله بن العباس ابن عم رسول الله محمد (ص) استخار الله وكتب رسالة حلية الأبدال لصاحبيه أبي محمد عبد الله بن بدر بن عبد الله الحبشي وأبي عبد الله محمد بن خالد الصدفي التلمساني. في سنة 601هـ، 1204م ارتحل الي الموصل حيث جذبته تعاليم الصوفي الكبير علي بن عبد الله بن جامع الذي تلقي لبس الخرقة عن الخضر مباشرة، ثم ألبسها لمحيي الدين ابن عربي بدوره. وفي نفس السنة زار قبر رسول الإسلام وكما قال "وقد ظلمت نفسي وجئت إلى قبره صلى الله عليه وسلم فرأيت الأمر على ما ذكرته وقضى الله حاجتي وانصرفت ولم يكن قصدي في ذلك المجيء إلى الرسول إلا هذا الهجير". في سنه 1206م رحل إلى القاهرة. في سنة 1207م عاد الي مكة وأقام فيها ثلاثة أعوام تم عاد إلى دمشق وزار قونية بتركيا حيث رحب به أميرها السلجوقي باحتفال بهيج. وتزوج هناك بوالدة صدر الدين القونوي. ثم لم يلبث أن ارتحل الي أرمينيا. في سنة 1211م رحل الي بغداد والتقى هناك بشهاب الدين عمر السهروردي الصوفي المشهور. في سنه 1214م زار مكة ووجد عدد من فقهائها الدساسين قد جعلوا يشوهون سمعته لسبب القصائد التي نشرها في ديوانه الرمزي منذ ثلاثة عشر عاما فرحل إلى دمشق عائداً. بعد ذلك رحل الي حلب واقام فيها مدةً من الزمن معززاً مكرماً من أميرها. أخيرا أقام في دمشق في الفترة 1223م ـ 1240م حيث كان أميرها أحد تلاميذه ومن المؤمنين بعلمه ونقائه وعاش حياته في دمشق يؤلف ويعلم وكان واحدا من كبار العلماء بين اهل العلم والفقه في دمشق، وألتقى به عدد كبير من العلماء والطلاب من جميع أنحاء المعمورة ومن أبرزهم الشيخ جلال الدين الرومي صاحب المثنوي، وفي دمشق دون وكتب مراجعاته ومؤلفاته وكان له مجلس للعلم والتصوف في رحاب مجالس دمشق وبين علماء الفقه والعلم بدمشق ومدارسها.
    • مصدرها: date
  • الدرجة العلمية: أهم كتبه : كتاب تفسير ابن عربي ويضم تفسيره للقرآن. كتاب الفتوحات المكية المكون من 37 سفر و560 باب..الذي وصف بأنه من النصوص الصوفية الموغلة في التعمق وان لغته رمزية وبها إشارات إلهية له نشرة علمية محققة ومعتمدة أكاديميا في الدراسات الجامعية وهي نشرة الدكتور عثمان يحيى وتعد طبعة نادرة. كتاب فصوص الحكم، الذي أثار جدلا كبيرا في وقته ولازال مصدرا للجدل. ديوان ترجمان الأشواق، الذي خصصه لمدح نظام بنت الشيخ أبي شجاع بن رستم الأصفهاني التي عرفها في مكة سنة 598 عندما قدم إليها لأول مرة قادما من المغرب. كتاب شجرة الكون، يتحدث فيه عن الكون مشبها ً اياه بشجرة اصلا كلمة "كن" كتاب الإعلام بإشارات أهل الإلهام، كتاب اليقين، الذي تناول موضوع اليقين الذي حير عديد من فلاسفة ذلك العصر
    • مصدرها: ويكبيديا

مصادر الترجمة
  • الوافي بالوفيات (4/ 124)
  • طبقات المفسرين للداودي (2/ 204)
  • غاية النهاية (2/ 208)
  • نفح الطيب (2/ 161)
  • هدية العارفين (2/ 114)
  • والأعلام (6/ 281).
  • تاريخ الإسلام (14/ 273)