عرض عادي عرض مارك
  • شهاب الدين الكُوراني، أحمد بن إسماعيل بن عثمان

دخول اسم شخص

عدد التسجيلات المرتبط بها :: ( 17 )

001 - رقم الضبط

  • حقل الضبط: 35461

003 - معرف رقم الضبط

  • حقل الضبط : OSt

005 - تاريخ ووقت آخر عملية

  • حقل الضبط: 20200409233800.0

008 - عناصر بيانات ثابتة الطول

  • حقل تحكم ثابت الطول: 180118n| fzznnaabn |n aaa d

035 ## - الرقم التسلسلي

  • الرقم التسلسلي: قدامى 346

040 ## - مصدر الفهرسة

  • هيئة الفهرسة الأصلية : IOQ
  • وكالة الكتابة : IOQ
  • لغة الفهرسة : ara
  • قواعد الوصف : rda

046 ## - التواريخ الخاصة المرمزة

  • القرن الهجري: 9
  • القرن الميلادي: 15
  • العصر ، الدولة: العصر العباسي
  • تاريخ الميلاد (الميلادي): 1410
  • تاريخ الميلاد (الهجري): 813
  • تاريخ الوفاة (الميلادي): 1488
  • تاريخ الوفاة (الهجري): 893

100 1# - مدخل رئيسي -- اسم شخص الاسم كاملاً

  • الألقاب: الإمام الشيخ العلامة
  • المدخل المعتمد: شهاب الدين الكُوراني، أحمد بن إسماعيل بن عثمان
  • تاريخ ميلاد و / أو وفاة: 1410 - 1488
  • معلومات متنوعة : مفتى الدولة العثمانية، مربى الملوك والسلاطين

370 ## - البلد

  • مكان الميلاد: إيران، كوران
  • مكان الوفاه: تركيا، استانبول
  • بلد ارتبط اسمه بالمداخل المقننة: مصر، القاهرة

372 ## - مجال النشاط

  • مجال النشاط: الدعوة الإسلامية
  • مجال النشاط: الوعظ والإرشاد
  • مجال النشاط: القضاء
  • مجال النشاط: الفقه
  • مجال النشاط: القراءات
  • مجال النشاط: أصول الفقه
  • مجال النشاط: البلاغة
  • مجال النشاط: التفسير
  • مجال النشاط: الحديث
  • مجال النشاط: المنطق
  • مجال النشاط: النحو

375 ## - الجنس

  • الجنس: ذكر

378 ## - الصيغة الكاملة لاسم الشخص

  • الشكل الكامل لاسم الشخص: شهاب الدين أحمد بن إسماعيل بن عثمان الشهرزوري الهمداني التبريزي الكوراني ثم القاهري

379 ## - الجنسية

  • الجنسية: إيرانى

400 0# - احالة انظر من -- اسم شخص

  • اسم شخص : شرف الدين الكُوراني

400 0# - احالة انظر من -- اسم شخص

  • اسم شخص : شمس الدين الكُوراني

400 1# - احالة انظر من -- اسم شخص

  • اسم شخص : أحمد بن إسماعيل بن عثمان، الشَّهرُزُوري، الكُوراني، ثم القاهري، ثم الرُّومي، الحنفي، شهاب الدين، أبو العباس، الفقيه

670 ## - مصادر البيانات

670 ## - مصادر البيانات

670 ## - مصادر البيانات

670 ## - مصادر البيانات

670 ## - مصادر البيانات

670 ## - مصادر البيانات

678 0# - البيانات الببليوجرافية

  • البيانات الببليوجرافية: عالم بلاد الروم (الدولة العثمانية).

678 0# - البيانات الببليوجرافية

  • البيانات الببليوجرافية: تلقى علومه الأولى فى كوران، وتضلع كما هي عادة أهل تلك البلاد في علم أصول الفقه والمنطق والكلام واللغة وعلومهما، وتوسع في العقليات، وبرع في المناظرات، وشارك في الفقه، حتى ضاقت بلدته الصغيرة على محصوله العلمي الغزير، فقرر الخروج إلى رحلة علمية كما هي عادة طلاب العلم فرحل إلى دمشق وهو دون العشرين، فاشتغل على علمائها، حتى نال مراده، وقطع مأربه منها، ثم توجه إلى القاهرة، وهي وقتها حاضرة العالم الإسلامي، وعاصمة دولة المماليك، وبها أساطين العلماء، وكبار الأئمة

678 0# - البيانات الببليوجرافية

  • البيانات الببليوجرافية: وفي القاهرة أكب الكوراني على تحصيل العلم، وانقطع عن الاشتغال، ولازم حضور مجالس العلماء، ومازال صيته يعلو ويعلو، حتى طارت شهرته للسلطان المملوكي الظاهر جقمق، فاصطفاه لمجلسه، وقربه من بساطه، فصار من خواصه، وكان الكوراني ظريفًا مطبوعًا، طلق اللسان، بارعًا في البيان، عنده حدة، وشدة في المناظرة، لا ينافق سلطانًا ولا أميرًا، وهي خصال أحبها السلطان جقمق المملوكي، وإن كانت بعد ذلك ستورثه سلسلة المحن المتعاقبة في حياته.

678 0# - البيانات الببليوجرافية

  • البيانات الببليوجرافية: ارتفع شأن الكوراني في القاهرة، وصار من جلساء السلطان نفسه، وذلك في فترة وجيزة من الزمان، مما أوغر صدور بعض المشايخ، ومن ينتسب إلى العلم، وممن كان يحظى بعلمه عند السلطان، وقد وجدوا من الكوراني منافسًا لهم في مجالس السلطان، ويشاركهم في اهتمامات السلطان، فتحركت الأحقاد والحسد والغيرة المذمومة في صدورهم، وبدأوا في التحريض على الكوراني، والخوض في حقه، مستغلين حدته المشهورة. وجد خصوم الكوراني وحساده فرصة سانحة لا تفوت في الحادثة التي وقعت للكوراني مع أحد شيوخ الحنفية، وهو حميد الدين النعماني، وكان ذلك الرجل يدعي انتسابه للإمام أبي حنيفة النعمان، وقد تباحثا في مسألة فقهية، وطالت بينهما المناظرة، وعلت حجة الكوراني على حجة النعماني، فما كان رد فعل النعماني إلا أن شتم الكوراني وسب آبائه، فرد عليه الكوراني السباب والشتم، فذهب خصوم الكوراني وحساده إلى قاضي القضاة والسلطان المملوكي، واشتكوا أن الكوراني قد سب الإمام أبا حنيفة، وحرضوا على محاكمته وتأديبه، فعقد قاضي القضاة له مجلس تأديب، وحكموا عليه بالجلد ثمانين جلدة، وذلك بمحضر من السلطان نفسه، ثم أمر بنفيه خارج البلاد، على الرغم من أن الكوراني مظلوم، لا ذنب له، وإنما رد على من شتمه، كما أن نسب الشيخ حميد الدين مشكول فيه، ولم يقصد الكوراني أبدًا أن يسب أبا حنيفة، فالكوراني من أتباع المذهب الحنفي؛ فكيف يشتم إمامه وشيخه.

678 0# - البيانات الببليوجرافية

  • البيانات الببليوجرافية: خرج الكوراني من بلاد مصر مثقلاً بالهموم والأحزان جراء المحنة التي تعرض لها فلقد شُتِمَ وأهين وضرب، وفرقوا كرامته وعرضه، ثم نفوه خارج البلاد، مثل المجرمين، فقرر التوجه إلى الدولة العثمانية، لأنه سمع عن عدل سلطانها المجاهد مراد الثاني، والذي كان له اهتمام أيضًا بالعلم والعلماء والأدباء والشعراء، وكان كما وصفه يوسف أصاف صاحب كتاب تاريخ سلاطين آل عثمان: تقيًا صالحًا، وبطلا صنديدًا، محبًا للخير، ميالا للرأفة والإحسان. استقر الشيخ الكوراني في أدرنة عاصمة الدولة العثمانية، وذلك عام 840هـ، وأخذ في الاشتغال بالتعليم والتدريس، ونشر علوم اللغة العربية، فأخذ صيته ينتشر بين أهل أدرنة شيئًا فشيئًا؛ فتهافتوا على حضور دروسه ومجالسه، وتسابق الأغنياء على طلبه لتأديب وتربية أبنائهم، وقد لقبوه بالمولى الكوراني بسبب مهارته في تربية الأولاد، وقدرته الفائقة على تعديل سلوكياتهم، ورفع مستوياتهم العقلية والإيمانية.

678 0# - البيانات الببليوجرافية

  • البيانات الببليوجرافية: وصلت أخبار شهرة الكوراني إلى السلطان العثماني (مراد الثاني)؛ فطلبه لتربية ولده وولي عهده من بعده (محمد خان) الملقب بالفاتح، وكان صبيًا في العاشرة، أو الثانية عشرة من العمر، وكان السلطان مراد الثاني يهيئُ ولده محمدًا لمعالى الأمور وعظائمها، فعينه أميرًا على ولاية (مغنيسيا)، وانتدب له العديد من المعلمين والمربين لإعداده وتعليمه، ولكن الأمير محمدًا كان صبيًا مثل باقي الصبيان؛ مشغولا باللعب واللهو كعادة من هو في سنه، فلم يمتثل لأوامرهم، وهم بدورهم لم يضغطوا ويشتدوا عليه، خوفًا من هيبة أبيه، فلما رأى السلطان (مراد الثاني)، ولده الذي جعله ولي عهده وخليفته من بعده لم يتعلم شيئًا، ولم يقرأ أو يحفظ شيئًا، اشتد غضبه وسأل عن أفضل معلمي دولته؛ فقيل له رجل غريب من أهل تبريز اسمه (المولى الكوراني)؛ فأحضره مراد الثاني، ووضح له صورة الأمر، وطلب منه أن يشتد في تربية ولده محمد، وذلك سنة 844هـ. وصل الكوراني إلى مغنيسيا، ودخل على الأمير محمد، فوجده واقفًا أمام المرآة يرجل شعره، فقال له الكوراني - وكان في يده عصا غليظة -: أرسلني والدك للتعليم، والضرب إذا خالفت أمرى، فضحك الأمير محمد، وسخر منه، واستمر في ترجيل شعره، فما كان من الكوراني إلا أن ضربه ضربًا شديدًا، حتى خاف منه الأمير محمد بشدة، وأخذ في مذاكرة دروسه، وختم القرآن في مدة يسيرة، ولقد تأثر الأمير محمد بشيخه الكوراني بشدة، وأثر بالأخص في توجيهاته وأفكاره، ولقد أثمرت تلك التربية القوية على محمد خان، فصار بعد ذلك محمد فاتح القسطنطينية، أعظم سلاطين الدولة العثمانية.

678 0# - البيانات الببليوجرافية

  • البيانات الببليوجرافية: ظل خبر الكوراني في علو وارتفاع حتى تولى السلطان محمد الثاني قيادة الدولة العثمانية؛ فاختاره مع جلة من العلماء لتولي أهم مناصب الدولة؛ إذ عين الكوراني في منصب قاضي العسكر، وهو أعلى المناصب الدينية وأهمها في الدولة العثمانية، وقد اشترك مع السلطان محمد الثاني في فتح القسطنطينية سنة 857هـ، وكان الكوراني شديدًا في الحق، لا يهاب فيه أحدًا من الناس، مهما كانت درجته أو منصبه، حتى إنه كان يخاطب السلطان العثماني (محمد الثاني) باسمه مجردًا، ويصافحه ولا يقبل يده، بل بعزة العالم، وأستاذية المربي المعلم، يقبل السلطان هو يده، ولعل تلك المكانة العظيمة التي وصل إليها الكوراني قد جلبت عليه نفس المحن التي تعرض لها مع السلطان المملوكي جقمق.

678 0# - البيانات الببليوجرافية

  • البيانات الببليوجرافية: كان للكوراني منزلة عظيمة عند السلطان محمد الفاتح، وقد تبوأ الإمام أكبر المناصب الدينية في الدولة العثمانية: قضاء العسكر، ثم منصب الإفتاء، ومن شدة حب الفاتح للإمام الكوراني عرض عليه منصب الوزارة، أو الصدر الأعظم، وفوض إليه شؤون دولته كلها، ولكن الكوراني رفض واقتصر على منصب الإفتاء، والمرجعية الدينية لشؤون الدولة، بالإضافة لمنصب قضاء العسكر. كان الكوراني شديدًا، جريئًا، باذلا للنصيحة، غير مستتر بها، وكان شدته على السلطان، وذلك بسطوة المعلم على تلميذه، والوالد على ولده، فكان الفاتح إذا أصدر مرسومًا فيه مخالفة للشرع كان الكوراني يمزقه، ويشتد على الفاتح ويقول له: مطعمك حرام، وملبسك حرام، فعليك بالاحتياط، وكانت تلك الشدة تعمل في نفس الفاتح فعل السحر، ولكن مع تكرارها، وتصاعد وتيرتها، بدأ الفاتح يستثقل تلك الشدة والنصيحة، حتى حدث ذات يوم أن بعث الفاتح مرسومًا للكوراني كيما يصدق عليه، فوجد فيه الكوراني مخالفة للشرع، فمزقه وضرب الخادم الذي جاء به، فشق ذلك على السلطان محمد الفاتح، وغضب من فعل الكوراني، وأمره بعزله من منصب قضاء العسكر.

678 0# - البيانات الببليوجرافية

  • البيانات الببليوجرافية: انشأ بإستانبول جامعًا كبيرًا، ومدرسة علمية سماها دار الحديث، وأقبلت عليه الطلبة، وانتشر علمه وطريقته في التعليم والتربية بين الناس وتقلدوها، وظل في سعادة وأتم حال حتى مات على مكانته وجلالته سنة 893هـ، وصلى عليه السلطان بايزيد الثاني نفسه، ومعه رجال الدولة، وكبار الناس وعامتهم، وترحموا عليه وعلى علمه.

680 ## - تبصرة عامة

  • الرأس او مصطلح التقسيم الفرعي : أخطأ إسماعيل باشا في الهدية، فجعل العبقري حاشية على الشاطبية

942 ## - لاستخدام كوها الداخلى

  • نوع كوها الاستنادى : PERSO_NAME

943 ## - المذهب الفقهي للشخص

  • المذهب الفقهي: حنفي

956 ## - علومه وتخصصه

  • العلوم التي اشتهر بها: الفقه
  • العلوم التي اشتهر بها: الدعوة الإسلامية
  • العلوم التي اشتهر بها: القضاء
  • العلوم التي اشتهر بها: الوعظ والإرشاد
  • العلوم المشارك فيها: القراءات

956 ## - علومه وتخصصه

  • العلوم المشارك فيها: أصول الفقه

956 ## - علومه وتخصصه

  • العلوم المشارك فيها: البلاغة

956 ## - علومه وتخصصه

  • العلوم المشارك فيها: التفسير

956 ## - علومه وتخصصه

  • العلوم المشارك فيها: الحديث

956 ## - علومه وتخصصه

  • العلوم المشارك فيها: المنطق

956 ## - علومه وتخصصه

  • العلوم المشارك فيها: النحو

957 ## - شيوخه

  • شيوخه: الحافظ ابن حجر العسقلاني

980 ## - كود الإدخال

  • كود المفهرس: EGPV2