خربيط، صلاح صبار
اقتران الحقائق الإلهية بالمشاهد الطبيعية في القرآن الكريم / تأليف صلاح صبار خربيط. - الطبعة الاولي. - عمّان دار غيداء 2017 2017. - 305 صفحة ؛ 17×24 سم.
يبين هذا الكتاب المقاصد والمعاني التي ارتبطت بمشاهد الطبيعة في القرآن الكريم، وهي الحقائق الإلهية، وهي حقيقة وجود الله تعالى، وحقيقة وحدانيته وتنزيهه، وحقيقة قدرته، وحقيقة علمه؛ فهذه الحقائق حيثما تعرض في القرآن الكريم تقرن ويذكر معها غالبًا مشاهد الطبيعة؛ لتكون مجالاً واسعًا تتجلى فيه تلك الحقائق... ومن ذلك حديث القرآن الكريم عن حقيقة الألوهية مقرونًا بذكر فلق الله للنواة وإخراج النخلة منها، وفلق الظلمة وتحويلها إلى نهار مبصر، كما قال تعالى: (إن الله فالق الحب والنوى يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي ذلكم الله فأنى تؤفكون (95) فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا ذلك تقدير العزيز العليم) [سورة الأنعام]. والكتاب مقسم إلى تمهيد وأربعة فصول وخاتمة، وقد عرف في التمهيد بالمصطلحات الواردة في عنوان الكتاب، وخصص الفصل الأول لحقيقة وجود الله تعالى، والثاني لحقيقة وحدانيته وتنزيهه، والثالث لحقيقة قدرته، والرابع لحقيقة علمه، وفي كل فصل من هذه الفصول الأربعة؛ ثلاثة مباحث؛ موحدة العناوين؛ فالمبحث الأول في كل فصل بعنوان: الطبيعة السماوية والأرضية، والمبحث الثاني في كل فصل بعنوان: الطبيعة الأرضية، والمبحث الثالث في كل فصل بعنوان: الظواهر الطبيعية.
978-9957-96-253-1
الظواهر الكونية في القرآن
الدراسات العقدية
202
اقتران الحقائق الإلهية بالمشاهد الطبيعية في القرآن الكريم / تأليف صلاح صبار خربيط. - الطبعة الاولي. - عمّان دار غيداء 2017 2017. - 305 صفحة ؛ 17×24 سم.
يبين هذا الكتاب المقاصد والمعاني التي ارتبطت بمشاهد الطبيعة في القرآن الكريم، وهي الحقائق الإلهية، وهي حقيقة وجود الله تعالى، وحقيقة وحدانيته وتنزيهه، وحقيقة قدرته، وحقيقة علمه؛ فهذه الحقائق حيثما تعرض في القرآن الكريم تقرن ويذكر معها غالبًا مشاهد الطبيعة؛ لتكون مجالاً واسعًا تتجلى فيه تلك الحقائق... ومن ذلك حديث القرآن الكريم عن حقيقة الألوهية مقرونًا بذكر فلق الله للنواة وإخراج النخلة منها، وفلق الظلمة وتحويلها إلى نهار مبصر، كما قال تعالى: (إن الله فالق الحب والنوى يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي ذلكم الله فأنى تؤفكون (95) فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا ذلك تقدير العزيز العليم) [سورة الأنعام]. والكتاب مقسم إلى تمهيد وأربعة فصول وخاتمة، وقد عرف في التمهيد بالمصطلحات الواردة في عنوان الكتاب، وخصص الفصل الأول لحقيقة وجود الله تعالى، والثاني لحقيقة وحدانيته وتنزيهه، والثالث لحقيقة قدرته، والرابع لحقيقة علمه، وفي كل فصل من هذه الفصول الأربعة؛ ثلاثة مباحث؛ موحدة العناوين؛ فالمبحث الأول في كل فصل بعنوان: الطبيعة السماوية والأرضية، والمبحث الثاني في كل فصل بعنوان: الطبيعة الأرضية، والمبحث الثالث في كل فصل بعنوان: الظواهر الطبيعية.
978-9957-96-253-1
الظواهر الكونية في القرآن
الدراسات العقدية
202