العتيق، محمد بن صالح محمد
كتاب (تفسير آيات الأحكام) المسمى (شافي العليل شرح الخمسمائة آية من التنزيل) : تحقيق ودراسة [أطروحة] / تحقيق محمد بن صالح بن محمد العتيق ؛ إشراف عبد العال أحمد عبد العال. - 1985 - 2 مجلد (297، 337 صفحة)
رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة أم القرى -- كلية الشريعة والدراسات الإسلامية -- قسم الدراسات العليا الشرعية -- فرع الكتاب والسنة
دكتوراه
تكمن أهمية هذا الكتاب في موضوعه الذي هو شرح آيات الأحكام، وإذا قارناه مع غيره من الكتب وجدناه يحتوي على ما لا يحتوي عليه غيره من الأقوال والآراء؛ فهو يحتوي على مذاهب أهل الأمصار سواء منها القوية المعتمدة، والمقصود بأهل الأمصار العلماء المجتهدين المتفرقين بالأمصار سواء منهم أهل المذاهب المشهورة أو غيرهم ممن لم تشتهر مذاهبهم. ولم يكن الكتاب مجرد ناقل للأقوال، بل كان باحثًا عن الحقائق العلمية المؤيدة بالأدلة، فيؤيد تأويل الآية بآية أخرى، أو الحديث، أو اللغة، أو الأثر، أو بأسباب النزول أو غير ذلك. أما منهج الكتاب: فهو إيراد جزء من الآية المراد شرحها، ثم تفسيرها بكاملها، وربنا تناول بالتفسير الآية أو الآيات التي بعدها، ثم بيان ما فيها من أحكام وأقوال للعلماء في تلك الأحكام، كذلك يلاحظ أنه يفسر الآية بالآية من القرآن الكريم، أو بحديث شريف، أو بأثر من السلف، ثم أقوال العلماء، ولا يرجح إلا إذا وجد مستندًا غالبًا، ويلاحظ أنه يذكر الأحاديث في تفسيره دون إسنادها، وكذلك يستعمل لبعض الأعلام رموزًا دون أن يبين قاعدة تفسيرية لهذه الرموز.
أدب المحادثة إذا ساق أقوال العلماء؛ فإنه يحاول أن يميز القول الراجح في نظره بدون مس الجانب الثاني بأذى أو كلمة نابئة أو تهكم أو استهتار. التوسع في مقارنة أقول علماء المذاهب. شموله لمذاهب أهل عصره.
تفاسير فقهية
تفسير آيات الاحكام
تفسير القرآن
226.2
كتاب (تفسير آيات الأحكام) المسمى (شافي العليل شرح الخمسمائة آية من التنزيل) : تحقيق ودراسة [أطروحة] / تحقيق محمد بن صالح بن محمد العتيق ؛ إشراف عبد العال أحمد عبد العال. - 1985 - 2 مجلد (297، 337 صفحة)
رسالة جامعية (دكتوراه) -- جامعة أم القرى -- كلية الشريعة والدراسات الإسلامية -- قسم الدراسات العليا الشرعية -- فرع الكتاب والسنة
دكتوراه
تكمن أهمية هذا الكتاب في موضوعه الذي هو شرح آيات الأحكام، وإذا قارناه مع غيره من الكتب وجدناه يحتوي على ما لا يحتوي عليه غيره من الأقوال والآراء؛ فهو يحتوي على مذاهب أهل الأمصار سواء منها القوية المعتمدة، والمقصود بأهل الأمصار العلماء المجتهدين المتفرقين بالأمصار سواء منهم أهل المذاهب المشهورة أو غيرهم ممن لم تشتهر مذاهبهم. ولم يكن الكتاب مجرد ناقل للأقوال، بل كان باحثًا عن الحقائق العلمية المؤيدة بالأدلة، فيؤيد تأويل الآية بآية أخرى، أو الحديث، أو اللغة، أو الأثر، أو بأسباب النزول أو غير ذلك. أما منهج الكتاب: فهو إيراد جزء من الآية المراد شرحها، ثم تفسيرها بكاملها، وربنا تناول بالتفسير الآية أو الآيات التي بعدها، ثم بيان ما فيها من أحكام وأقوال للعلماء في تلك الأحكام، كذلك يلاحظ أنه يفسر الآية بالآية من القرآن الكريم، أو بحديث شريف، أو بأثر من السلف، ثم أقوال العلماء، ولا يرجح إلا إذا وجد مستندًا غالبًا، ويلاحظ أنه يذكر الأحاديث في تفسيره دون إسنادها، وكذلك يستعمل لبعض الأعلام رموزًا دون أن يبين قاعدة تفسيرية لهذه الرموز.
أدب المحادثة إذا ساق أقوال العلماء؛ فإنه يحاول أن يميز القول الراجح في نظره بدون مس الجانب الثاني بأذى أو كلمة نابئة أو تهكم أو استهتار. التوسع في مقارنة أقول علماء المذاهب. شموله لمذاهب أهل عصره.
تفاسير فقهية
تفسير آيات الاحكام
تفسير القرآن
226.2