الغامدي، فهد بن سالم بن محمد رافع دكتور
الانتخاب لما قصد من كلام العرب وآي الكتاب، من بداية حديث المؤلف عن جمع القرآن، إلى نهاية الكتاب : دراسة وتحقيقًا [أطروحة] / تحقيق فهد بن سالم بن محمد رافع الغامدي ؛ إشراف محمد بن عوض السهلي. - 2013 - 609 صفحة ؛ 30 سم
رسالة جامعية (دكتوراه) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية -- قسم التفسير وعلوم القرآن
دكتوراه
يعتبر هذا الكتاب مِن كتب غريب القرآن الكريم التي أخذت بمبدأ الانتخاب مِن 2 وبيانها، مستعينة في ذلك بطرائق العرب في التعبير بأشعارهم، وبلغات القبائل المختلفة. واشتمل كتاب الانتخاب على علومٍ شتى كالتفسير، والقراءات، والتجويد، والعقيدة، والحديث وغريبه، والفقه، وأصوله، والأدب، واللغة ، والبلاغة، والنحو، والصرف، والتاريخ. وطريقته: هي ترتيب الكلمات الغريبة المفسرة وفقًا للسور، ثم وفقًا للآيات داخل كل سورة، ثم ذكر المادة العلمية المتعلقة باللفظ القرآني المفسر، وأحيانًا يكون هناك إطالة بذكر اللغة، والنحو، والصرف، والتفسير، والقراءات، والتجويد، والتوحيد، والفقه وأصوله، والحديث وغريبه، والأدب، والنوادر، وأحيانًا يكون هناك اختصار شديد حيث يقتصر على المعنى اللغوي للفظ القرآني، دون إبانة الآية التي ورد فيها، أو ذكر السورة التي احتوته، أو ذكر أحدٍ من اللغويين أو المفسرين، أو الاستشهاد بأية شواهد.
أنه جمع كمًا كبيرًا مِن الكلمات الغريبة في اللغة وفي القرآن، مما يدل على غزارة علمه وسعة اطلاعه. أنه ذكر مقدمة نافعة في الجملة في علوم القرآن، قبل الشروع في موضوع كتابه. أنه يذكر الاعتراضات ثم يرد عليها ردًا موسعًا. أنه يذكر القراءات المتواترة، ثم يوجهها. أنه يذكر المسائل الفقهية ويناقشها نقاشًا مفيدًا وجميلًا وباختصار. تميز هذا الكتاب بأنه حوى بين دفتيه علومًا شتى،كان أساسها التفسير وجمع معه مؤلفه العقيدة، والحديث وغريبه، والفقه وأصوله وغيرها من العلوم. قام المؤلف بالرد على المعتزلة وغيرهم بقوة وشدة.
غريب القرآن
الكلمات القرآنية
222.3
الانتخاب لما قصد من كلام العرب وآي الكتاب، من بداية حديث المؤلف عن جمع القرآن، إلى نهاية الكتاب : دراسة وتحقيقًا [أطروحة] / تحقيق فهد بن سالم بن محمد رافع الغامدي ؛ إشراف محمد بن عوض السهلي. - 2013 - 609 صفحة ؛ 30 سم
رسالة جامعية (دكتوراه) -- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة -- كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية -- قسم التفسير وعلوم القرآن
دكتوراه
يعتبر هذا الكتاب مِن كتب غريب القرآن الكريم التي أخذت بمبدأ الانتخاب مِن 2 وبيانها، مستعينة في ذلك بطرائق العرب في التعبير بأشعارهم، وبلغات القبائل المختلفة. واشتمل كتاب الانتخاب على علومٍ شتى كالتفسير، والقراءات، والتجويد، والعقيدة، والحديث وغريبه، والفقه، وأصوله، والأدب، واللغة ، والبلاغة، والنحو، والصرف، والتاريخ. وطريقته: هي ترتيب الكلمات الغريبة المفسرة وفقًا للسور، ثم وفقًا للآيات داخل كل سورة، ثم ذكر المادة العلمية المتعلقة باللفظ القرآني المفسر، وأحيانًا يكون هناك إطالة بذكر اللغة، والنحو، والصرف، والتفسير، والقراءات، والتجويد، والتوحيد، والفقه وأصوله، والحديث وغريبه، والأدب، والنوادر، وأحيانًا يكون هناك اختصار شديد حيث يقتصر على المعنى اللغوي للفظ القرآني، دون إبانة الآية التي ورد فيها، أو ذكر السورة التي احتوته، أو ذكر أحدٍ من اللغويين أو المفسرين، أو الاستشهاد بأية شواهد.
أنه جمع كمًا كبيرًا مِن الكلمات الغريبة في اللغة وفي القرآن، مما يدل على غزارة علمه وسعة اطلاعه. أنه ذكر مقدمة نافعة في الجملة في علوم القرآن، قبل الشروع في موضوع كتابه. أنه يذكر الاعتراضات ثم يرد عليها ردًا موسعًا. أنه يذكر القراءات المتواترة، ثم يوجهها. أنه يذكر المسائل الفقهية ويناقشها نقاشًا مفيدًا وجميلًا وباختصار. تميز هذا الكتاب بأنه حوى بين دفتيه علومًا شتى،كان أساسها التفسير وجمع معه مؤلفه العقيدة، والحديث وغريبه، والفقه وأصوله وغيرها من العلوم. قام المؤلف بالرد على المعتزلة وغيرهم بقوة وشدة.
غريب القرآن
الكلمات القرآنية
222.3